محمد رشاد نجيب الهاشمي
هذه المقالة يتيمة حيث أن عددًا قليلاً من المقالات أو لا مقالات إطلاقًا تصل إليها. ساعد من فضلك بإضافة وصلات في المقالات ذات العلاقة. (أكتوبر_2010) |
محمد رشاد نجيب الهاشمي | |
---|---|
صورة معبرة عن الموضوع محمد رشاد نجيب الهاشمي صديقه له محمد رشاد الشريف | |
تاريخ الميلاد | 1918 |
مكان الميلاد | الخليل، ملف:Flag of Palestine.svg فلسطين |
التعليم | اللغة العربية 1940، ودار العلوم 1943 |
المهنة | إمام ومقرئ القرآن الكريم |
اللقب | أبي حسن |
الزوج | منى حداد |
الأهل | نجيب حسين الهاشمي |
الأبناء | محمد عبد الصبور يوسف الحسني |
الجنسية | علم فلسطين فلسطين |
تعديل طالع توثيق القالب |
اسمه ومولده
هو محمد رشاد بن بن نجيب بن حسين بن رضا بن حسن بن حسين بن عبد المحسن بن الحسين بن عبد السلام بن عبد الرحمن علي بن أبي طالب الشريف، يصل نسبه إلى الحسين بن علي بن أبي طالب [١]. ولد في مدينة الخليل في فلسطين عام 1925[٢]
بدايته وصعوده
بدأ الشريف بتعلم الترتيل صغيراً. فقرأ القرآن الكريم على الشيخ حسين أبو سنينة وأجازه بروايتي حفص عن عاصم وورش[١]، حتى أتقن القراءة القرآنية في سن الثامنة عشرة متأثرا بقراءة المقريء محمد رفعت[٢]. وكان يسمعه مفتي الخليل الشيخ عبد الله طهبوب في العام 1941 والذي عمل على إرساله إلى الإذاعة الفلسطينية في مدينة القدس، ليستمع إليه أهل السماح وكان من بينهم الشاعر الفلسطيني الراحل إبراهيم طوقان فوافقوا على قراءته. وفي العام 1943، استمع إلى محمد الشريف المقرئ محمد رفعت وكان كفيفاً فقال عنه "إنني استمع إلى محمد رفعت من فلسطين" [٣]، وليرد له برسالة في العام 1944 معتبراً إياه بمثابة "محمد رفعت الثاني"[٢].
عين كقارئ للمسجد الأقصى في عام 1966 [٤]، وكان يقرأ فيه جمعة بعد جمعة، لأنه كان أيضاً يقرأ في الحرم الابراهيمي في الخليل[٣].
تسجيله للمصحف
انعقد المؤتمر الإسلامي في جدة سنة 1980، وبحث أمر تكليف محمد رشاد الشريف بتسجيل القرآن كاملاً ليوزع على العالم[٤]، فطلب من وزير الأوقاف الأردني الأسبق كامل الشريف باستدعاء الشريف إلى عمان لتسجيل القرآن، فبدأ بذلك في العام 1948 وانتهى منه عام 1984[٤]، وتولت وزارة الأوقاف الأردنية توزيع نسخ من هذا المصحف على كثير من ضيوف الأردن من العلماء والمسؤولين ثم حديثا تم تحديث تسجيل المصحف, وأعيد تسجيل بعض السور وأضيفت قراءات المسجد الأقصى والحرم الإبراهيمي الترتيلية البطيئة.
مواهب أخرى
ولدى محمد رشاد الشريف معرفة كبيرة في فن الخط، فهو يتقن خط الرقعة والثلث والفارسي[٢]. وقام بتأليف كتاب اللغة العربية للصف الأول بتكليف من وزارة التربية والتعليم في الأردن، واستخدم في كتابه خط الرقعة في تعليم الأطفال مستندا على الطرق الصحيحة في عملية التعليم للأطفال الصغار مبتدئا من الحرف ثم المقطع ثم الكلمة ومن ثم الجملة.
والشيخ الشريف مثقف وبارع في نظم الشعر[٢]، وله ديوان شعري لم يطبع بعد نظراً لتركيزه على علوم القرآن المتعددة، وكان قد بدأ بنظم الشعر في العام 1937، وله عدد كبير من القصائد تقارب المائة.
عائلته
لديه من الأبناء اثنان:
- محمد عبد الصبور
- يوسف الحسني
مصادر
- ^ أ ب نبذة عن حياة المقريء محمد رشاد الشريف تاريخ الوصول: 8 تشرين الأول 2010.
- ^ أ ب ت ث ج خطأ استشهاد: وسم
<ref>
غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماةالغد
- ^ أ ب جردية الراية: محمد رشاد الشريف مقرئ المسجدين الأقصى والإبراهيمي يروي ذكرياته تاريخ الوصول: 8 تشرين الأول 2010.
- ^ أ ب ت تلفزيون بغداد: حوار مع الشيخ محمد رشاد الشريف تاريخ الوصول: 8 تشرين الأول 2010.