قصر الحب (مسلسل)

'قصر الحب (باللغة التركية: ' (ويعني بالعربية قصر العريشة) هو مسلسل درامي اجتماعي تركي مدبلج إلى اللغة العربية باللهجة السورية

القصة

وصف المجموعة عرض المسلسل التركي "قصر الحب" المدبلج باللهجة السورية، والذي يتناول قصة حب عاصفة تجمع بين الشاب الثري "سايمن" والفتاة الجميلة "باهار"، في دراما رومانسية جديدة تعيد إلى الأذهان العلاقة الرومانسية الحالمة التي جمعت بين "مهند" و"نور" في المسلسل الذي حقق نجاحا جماهيريا كبيرا لدى المشاهد العربي.

ملف:Television Series Stub.png

هذه بذرة مقالة عن إنتاج المسلسلات في التلفزيون أو الإذاعة تحتاج للنمو والتحسين، فساهم في إثرائها بالمشاركة في تحريرها.

المرتبة لا يوجد اصوات كافية 0صوت صوت لهذه الحلقة

    إختر واحدا 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 
حلقة رقم : - 9 مايو 2009

الموسم : 1

يعرض : : السبت3:00 (السعودية) 00:00 (جرينيتش) بدأت أحداث الحلقة الأولى من مسلسل قصر الحب -الذي يذاع يوميًًّا على شاشة mbc4، في تمام التاسعة مساء بتوقيت السعودية- عندما تعرض والد حسام لعملية اغتيال أسفرت عن مقتله. ورفضت الوالدة دفن زوجها قبل أن يثأروا من قاتله، واتهمت عائلة حمزة بالتورط في مقتل زوجها. أكدت الوالدة أن هناك مؤامرة كبرى على العائلة، وطلبت من ابنها العودة إلى دراسته بنيويورك بينما ستتولى هي الانتقام من القاتل. وسلمت والدة حسام ابنها خاتم العائلة وطلبت منه أن يحل مكان والده الراحل ليرفع رأس العائلة ويحميها ويرعاها. ووعدت والدة حسام قاتل زوجها بالحماية إذا أخبرهم بمن حرّضه على القيام بعملية الاغتيال ولكنه مات قبل أن يعترف لهم. وبعد مرور عامين كاملين انتقلت أحداث المسلسل إلى مدينة نيويورك وهناك التقى حسام بمرام مصادفة ليشتركا في جدل ساخن حول حقوق المرأة، دافعت خلاله مرام عن بنات جنسها مؤكدة لحسام أن الرجال يتهربوا من أي حديث عن حقوق المرأة المهدرة. أبدى حسام إعجابه بمرام ودعاها للخروج معه في حين اعتبرت دنيا أن صديقتها مرام قد أعجبت بالشاب الوسيم حسام. وانتهت أحداث الحلقة عندما أكد حسام لمرام أنه سيضطر للعودة لإدارة شؤون العائلة، موضحا لها أنه يسكن بقصر العريشة الذي هو مقر عائلته. وتدور أحداث مسلسل "قصر الحب" حول حسام الذي ورث ثروة طائلة عن والده المتوفى، ومرام الرسامة الموهوبة ذات الأحاسيس المرهفة، والمنتمية لعائلة متوسطة الدخل. وتشاء الأقدار أن يتقابل حسام ومرام في نيويورك؛ حيث تنشأ قصة حب قوية بينهما تنتهي بزواجهما في مدينة نفسهير شرقي تركيا، بالقرب من مسقط رأس حسام. وعندما يقرّر الزوجان العيش والاستقرار في قصرٍ تاريخيٍّ قديم تملكه والدة حسام في مدينة أنطالية تبدأ مرام باكتشاف نمط حياة جديد ومختلف كليّ عن ذاك الذي عاشته في إسطنبول مع عائلتها، لا سيّما عندما تكتشف مدى تأثّر سليمان بالعادات المتوارثة، والتزامه بتقاليد عائلته التي ترأسها والدته القوية والمحافظة.