دمستان

(بالتحويل من قرية دمستان)


دمستان قرية بحرينية من المحافظة الشمالية وتقع في المنطقة الغربية ويطل عليها بحر الخليج من جهة الغرب ومدينة حمد من جهة الشرق وكرزكان من جهة الجنوب وبوري والهملة من جهة الشمال. وهي من أكبر القرى في البحرين. ويبلغ عد سكان قرية دمستان 13 ألف نسمة والعدد في تزايد احصائية عام 2006 الجهاز المركزي للإحصاء دمستان هو اسم أطلق على هذه المنطقة منذ الزمن الفارسي هو يعني بالعربية أرض الذنب (دُم بالفارسية). وتشتهر دمستان بمسجد أبو رمانة ومأتم الفقيه العالم الشيخ حسن الدمستاني ويوجد فيها الكثير من المساجد والمآتم الأخرى كما يوجد بها مدرسة واحدة وهي مدرسة بلقيس.

من معالمها التاريخية

  • بحيرة اللوزي ستندثر قريبا...

مجمعات قرية دمستان :

تتألف من أربعة مجمعات:

  • 1017 -1019-1020-1022

مرافقها الحكومية والعامة : 1/ مركز اطفاء دمستان:

2/ بلدية المنطقة الغربية : تقع جنوب القرية وهي تخدم جميع قرى المنطقة الغربية "الهملة - دمستان - كرزكان - المالكية - صدد - شهركان - دار كليب - الزلاق "

3/ مجمع تجاري : تم هدم مجمع المنطقه الغربية القديم واعادة بنائة من جديد ويقع جنوب شرق قرية دمستان. ويخدم جميع قرى المنطقة الغربية.

4/ مدرسة بلقيس الابتدائية للبنين :

5/ سوق "السبت "الحراج: يقع سوق السبت الذي ينظمة الاهالي يوم الخميس سابقا والآن يوم السبت جنوب قرية دمستان كان بجانب بلدية المنطقة الغربية ولكن بعد هدم سوق المنطقه الغربية انتقل إلى خلف بلدية المنطقة الغربية..

6/ حديقة دمستان:

افتتح وزير شئون البلديات والزراعة علي بن صالح الصالح يوم الثلاثاء الماضي الموافق 27ديسمبر من الشهر الجاري حديقة دمستان وذلك بحضور نائب رئيس مجلس بلدي المنطقة الشمالية مجيد السيد علي والمدير العام لبلدية المنطقة الشمالية محمد علي حسن. واشتمل برنامج الحفل على كلمة للمدير العام ونائب رئيس المجلس وكلمة لممثل الدائرة محمد جابر الفردان والقاء شعر، واستعرضت المهندسة رباب مراحل ومكونات المشروع. والجدير بالذكر بأنه بلغت التكلفة الإجمالية للحديقة نحو 160الف دينار، وبلغت مساحتها الكلية7482متر مربع.واستغرق العمل في إنشاء الحديقة حوالي عام كامل ،إذ بدأ العمل 19أكتوبر من عام 2004 وتم الانتهاء منها في 4نوفمبر من العام الجاري 2005. وتضم الحديقة الكثير من المرافق كمبنى خدمات يشتمل على كشك وحمامات للجنسين، وبلازا رئيسية للجلوس، ومظلة خشبية رئيسية ذات طابع محلي للجلوس، وملعب كرة سلة مسور بشبك حديدي، ومنطقة العاب أطفال مزودة بأحدث الألعاب، وثلاث مناطق لمزاولة التمارين الرياضية بمعداتها، وممشى رياضي خارج سور الحديقة، وسور إسمنتي ذو طابع محلي يحيط بالحديقة بالإضافة إلى حجرة مضخات وخزان مياه للري".وأضاف " إن حديقة دمستان بشكل خاص وحدائق المنطقة الشمالية بشكل عام تهدف لخدمة المواطن والمقيم في المنطقة وذلك عن طريق تأمين مكان مخصص للترويح والترفيه، كما تهدف لتعزيز الجمال البيئي وتطوير المنطقة وتوفير المشروعات التجميلية وتحسين الظروف البيئية والتقليل من نسبة التلوث".ودعا الفردان جميع الأهالي لحضور حفل الافتتاح، ووجه شكره الجزيل إلى الجهاز التنفيذي الذي يسخر كل طاقاته لخدمة المجلس من خلال تنفيذ مختلف المشروعات. والجدير بالذكر بأنه تم بناء حديقة دمستان لأول مرة في الثمانينات من القرن الماضي، إذ كانت مسورة بسياج نباتي يحيط بها وبداخلها بعض اللعاب المختلفة، ثم تم عمل سور من الطوب الاسمنتي، وترك لفترة من الزمن حتى جاء الوقت المناسب فعادة تأهيلها من جديد بعد استكمال كافة الاستعدادات والرسومات الهندسية المتعلقة بالمشروع.

7/ ساحل قرية دمستان:

في دمستان ساحل جميل وكبير وقرية دمستان من عشاق البحار في كل يوم ترى اشخاص في البحر وفجأة قررت البحرين اخذ الساحل من هذه القرية. عندما تقترب من قرية دمستان تخال نفسك انك تدخل مأتما، المفقود فيه أغلى ما في الطبيعة، وأجمل من محيا امرأة هيفاء، فقد أصبحت الدموع تبلل الذكرى المعطرة برائحة الأجداد، وكأن الناس يقرأون في مأتم الحزن آيات البحر من القرآن، ولكن بنكهة حزنٍ وبدموعٍ سجينة محبوسة الاختناق «الله الذي سخر لكم البحر لتجري الفلك فيه بأمره». (الجاثية: 12) هنا تجهش الذكرى ويعم القرية النحيب لبحر ما عادوا يرونه إلا في آيات الله. والكل يسأل: ألم يقرأ الوزير آية البحر إذ قال تعالى: «الله الذي سخر لكم البحر»، إذ قال في ضمير المخاطب «لكم» وهي للجمع، فحتى القرآن أعلنها قبل 1400 سنة أن البحر ملك مشاع لا يمكن أن يوزع هنا أو هناك، والمشكلة أو الذبحة القلبية التي يتعرض لها الساحل الغربي لكل القرى هي ذلك الشريان الصغير المهدد بالقطع من جهة منطقة المالكية الذي هو الآخر بدأ يشاطر قرينه المصير نفسه تماما كالدمستان. فكلتا القريتين تعاني المصير ذاته والناس تخنق دمعها كل يوم من أعالي السطوح وهي تحاول أن تبعث بعض التحيات الدامعة على «أبو الخير» و«أبوالجميع» البحر الغربي. ألم يقرأ الوزير آية البحر إذ قال تعالى: «الله الذي سخر لكم البحر»، إذ قال في ضمير المخاطب «لكم» وهي للجمع، فحتى القرآن أعلنها قبل 1400 سنة أن البحر ملك مشاع لا يمكن أن يوزع هنا أو هناك، والمشكلة أو الذبحة القلبية التي يتعرض لها الساحل الغربي لكل القرى هي ذلك الشريان الصغير المهدد بالقطع من جهة منطقة المالكية الذي هو الآخر بدأ يشاطر قرينه المصير نفسه تماما كالدمستان. فكلتا القريتين تعاني المصير ذاته والناس تخنق دمعها كل يوم من أعالي السطوح وهي تحاول أن تبعث بعض التحيات الدامعة على «أبو الخير» و«أبوالجميع» البحر الغربي. لقد كان قانون أمن الدولة هو أول المتورطين في كبح أصوات الناس عن الارتفاع والدفاع عن البحر، أما وقد فتحت الحرية عينا لها فلا محيص من عودة البحر واستفادة الجميع منه. فالناس خسرت البحر وخسرت منه ذلك اللحم الطري وتلك الحلى التي كان الغواصون من أجدادنا يستخرجونها ليلبسوها البحرين وكل أهلها. بالأمس في مدارسنا نكرر في ضمن نشيدنا الوطني «أم المليون نخلة عرفتوها عرفناها...» أما الآن فأم المليون نخلة ما عاد بها نخلة ولا بحر، وما عاد الناس يرون تلك الأمواج الفضية ولا تلك الرمال الذهبية التي كانت تداعب تلك السواحل الجميلة سوى بعض من رجال الأعمال أو تجار أخذت بهم الأنانية والجشع المادي لأن يحرموا الناس حتى مما سخره الله للجميع وهو البحر. إنه عبث بالبيئة البحرينية وشطب لتاريخ طويل من ذكريات الغوص والأجداد والطفولة. فعمليات الردم العشوائي البرجوازي ما زالت تحثو التراب على قلب البحر، تريد ذبحه بالسكتة القلبية لتقيم عليها مشروعات التجارة وتوزيع وبيع حصص المرابين من أصحاب الأعمال. فهذه الحياة البحرية أصبحت في طريقها للموت أو الاعتقال الفردي، وبدأت إضافة إلى كل هذا الردم والسطو بدأ الزحف على البقية الباقية من ساحل دمستان عملية بتر أبكت جميع القرية، فكثير من الصيادين أصبحوا يتعثرون ويكادون أن يسقطوا في الوحل بعد أن ألغيت كل مسافات البحر وتشطبت طرقه، فكأنما البحر يغرق وهم يغرقون في «تايتنك» أخرى من «تايتنكات» القرن الواحد والعشرين. وللأسف، لا يوجد للبحر أية تشريعات قانونية تحفظه وتؤمن وجوده، وأصبحت عملية اقتطاع البحر وبيعه في المزاد العلني في ظل اقتصادنا الرأسمالي القائم على الربح والثراء السريع أسهل بكثير من حركة هدب في ظل رياح وغبار. مؤسساتنا المدنية نائمة، اللهم إلا ما نذر وجمعياتنا السياسية دخلت مخدع الهموم والسياسة ولم تخرج منه في حين هي بحاجة إلى إضافة إلى أولوية السياسة الترافع عن بقية الملفات المعيشية وما أكثرها. فليس هنالك تضاد بين ان تترافع عن دستور 73 وان ترفع الصوت عاليا - وهي أهل لذلك - عن قضايا البطالة والفقر والمحسوبية في الوظائف وعن البحار المبتورة وعن المعلمات اللاتي يراد الغاء شهادتهن في صفقات مريبة وعن السرقات الفاضحة من سرقة بنك البحريني السعودي الذي أصبح يعاني من ذبحة مالية بعد السطو على 17 مليون نبضة مالية من القلب وإلى الفضيحة الأخرى التي انتهت باستقالة بدلا من أن تنتهي بمحاكمة علنية في وزارة الأشغال والإسكان، إذ قضت العقوبة بدلا من الأشغال الشاقة والحجر على المال فقط الغاء - كما هو ظاهر راتب التقاعد... واعتقد أن ذلك أكبر محفز للسرقة، فلو ان كل متنفذ يسرق الملايين سيكون العقاب إلغاء الراتب التقاعدي فإن أكثر الناس سيلجأون إلى السرقة. للأسف، سراق المال العام في المجتمعات العربية فضلا عن الدولة عندما يتم اكتشافهم في أضعف الأمور يتم اخفاؤهم أو مواراتهم، أما نحن فإننا قد نرى لهم وجودا في الصحافة حتى بعد الفضيحة وهذا ينظر لك بمقال وذاك بعمود «وتيتي تيتي رحتي مثل ما جيتي». اليوم في قرية دمستان بقي الناس يعيشون في غرامهم للبحر على البقية الباقية من الذكريات وما زالوا يكتبون في أدبياتهم أسماء بعض المصائد السمكية (الحضرة) مخافة أن تندثر، فما زالوا يحفظونها عن ظهر قلب، فما زالت «حضرة علي» وحضرة «القلف» و«حضرة المطاف» و«البدع واليابسة واروبيعات، والجسر وامشيمية وأم برقة» وغيرها حاضرة في القلب والذهن والروح، محفورة فوق كل قلب، محفورة على جدار كل بيت، تذكرهم بذكريات الأجداد الطيبين وبعيون البحر التي كانت تحرس لهم قواربهم، فكل هذه الذكريات وهذه المحطات التاريخية ستبقى الرجاء والالتماس الذي سيوصلهم إلى مليكهم الملك كي يتدخل بمبادرة سامية تحفظ لهم بقية البحر وشراء تلك المساحة المتبقية، كي تكون لصالح القرية. ففي ظل المهرجان المبكي بدأ الجميع يرفع صوته وفي حزن يسأل عن البحر فقد تجمع أكثر أهالي القرية في موقف واحد مشترك يطالبون بالحفاظ على المرفأ المتبقي بعد أن وجدوا أحد الملاك أخذ يبيع في المساحة المتبقية. فالنساء كنّ يقلن - كما جاء في التقرير المسجل عن المهرجان -: «إن البحر قد كسر خاطرنا». وآخرون قالوا: ادعوا الصحافة المحلية والعربية والأجنبية ليروا هذه الفضيحة البيئية ان يحرم عشرات القرى من البحر لينعم به تاجر هنا ورجل أعمال هناك النائب البرلماني جاسم عبدالعال أكد ان المجلس النيابي سيتبنى موضوع سواحل القرية وسيذوذ عنها بكل ما يستطيع واعدا بتحريك وإثارة هذه المسألة على مستوى رفيع والناس الآن في انتظار موقف النائب العزيز وكلهم أمل في أن يروا تصريحاته ومواقفه في البرلمان، وان يستعين بالصحافة لتنوير الرأي العام في القرية، فالقضية بلا إعلام وصحافة تصبح ميتة وكما سمعت فإن أهالي القرية قد رفعت معنوياتهم هذه الأمنيات وانهم سيقومون دائما في نهاية كل أسبوع بلقاء نواب مناطقهم سواء نوابهم في المجلس البلدي أو البرلماني وهؤلاء هم محل ثقة لدى الأهالي وهذا أول محك، ففي كل يوم تطفح قضية بيئية على السطح وكل واحدة أشد من الأخرى وأكثر المتورطين هم استثماريون ابتداء من قضية ساحل باربار الحزين إلى فرضة البديع الحزينة إلى ساحل دمستان والمالكية و... والبقية تأتي. فإن المواطن على يقين ان القضية إذا وصلت إلى لجنة الإعمار والإسكان والتي يرأسها سمو ولي العهد فإن القضية سيحصل لها مخرج مناسب يرضي الجميع. لأن الجميع قانونيا وشرعا مؤمنون بالحكم الشرعي ونحن أبناء الإسلام ودين الدولة الإسلام كما جاء في الدستور: إن من يملك الأرض المشتراه لا يعني أبدا ملك ساحلها. والمشكلة الأدهى من ذلك أن بعض رجال الأعمال لا يزورون مثل هذه الفلل إلا مرات معدودة في العام، وهذه قسمة ضيزى فيظل أهل القرية محرومين سنينا لتاجر يأتي كلما اشتاق إلى لقيا البحر. لقد كان ساحل القرية هذه يمتد سابقا من قرية الهملة إلى قرية كرزكان ويرده كل أهالي القرية، ويقضون فيه أجمل الأوقات ولم يبقَ الآن إلا منفذ يتيم وقد «يدّع» هذا اليتيم أيضا و«يحض» حتى «طعام المسكين» لذلك الصياد المسكين. فلقد بيعت أراضي الساحل وتوجر بها ولم تبقَ حتى قطعة أرض صغيرة للنفع العام، وقد أقام المشترون لهذه الأراضي - كما جاء في شكوى الأهالي - مبانيهم ومنشآتهم الخاصة عليها ما أضاع جميع معالم هذا البحر، وهنا تقتل المنفعة العامة لأجل منفعة خاصة. لا يشك أحد في أن البحر يبكي في كل ليل وهو يسأل عن أهل القرية لماذ جفوه؟ فما زال يسأل عن اضحياتهم في العيد، عندما تغفو الجفون وتنام العيون يأتي البحر وحده يطرق الأبواب بابا بابا يسأل عن السمار وعن رفقائه في عتمة الصيد وزحمة القدر. وبين كل ذلك يصرخ الصياد حزينا ليرتل أغنية الحزن لإيليا أبوماضي وهو يخاطب البحر: أنت مثلي أيها الجبار لا تملك أمرك

أشبهت حالك حالي وحكى عذري عذرك

فمتى أنجو من الأسر وتنجو؟: لست أدري

لم تبقَ مؤسسة رسمية لا تعرف عن كل هذا التذمر الذي تعيشه الأهالي لاختطاف بحارها، فهل يكون بعد ذلك حل وخيرا فعلت قرية دمستان وباربار بمهرجانهما، فهو أقل القليل لأجل عيون سواحل البحرين

8/ نادي التضامن:

قيد الإنشاء.

من مرافقها الاسكانية : 1/ في العام 1983، تم إنشاء إسكان « دمستان» القديم المرحلة الأولى. 2/ في العام 2001، تم إنشاء إسكان " دمستان" الجديد المرحلة الثانية. 3/ في عام 2009 سينشئ اسكان جديد شرق بيوت الاسكان الجديده المرحلة الثالثة والأخيرة.

من مؤسساتها

  1. صندوق دمستان الخيري.
  2. مركز دمستان الثقافي والرياضي.
  3. لجنة الشباب الرسالي.
  4. اللجنة الاهلية.
  5. منتدى اهل البيت (ع)الثقافي والاجتماعي.
  6. مركز أبو رمانه الإسلامي.

مساجدها

  1. مسجد الشيخ محمد أبو رمانة وهو معلم من معالم قرية دمستان التي اشتهرت بهذا الشخ الجليل ويقع غرب القرية بالقرب من البساتين والبحر.
  2. مسجد الامام الرضا"ع" شمال القرية "حي الرضا".
  3. مسجد الروضة قيد الإنشاء.
  4. مسجد الامام المنتظر.
  5. مسجد الشيخ إبراهيم الوسطي". تم هدمه وإعادة بنائه.
  6. مسجد الامام الحسين"ع" المعروف بمسجد العالم.
  7. مسجد اسكان دمستان.المعروف بمسجد الامام الجواد
  8. مسجد الوقع جنوب مدرسة بلقيس.

مآتمها الرجالية

  1. مأتم الشيخ حسن الدمستاني (آل ضيف).
  2. مأتم الامام الحسن"ع".
  3. مأتم شباب دمستان.
  4. مأتم اسكان دمستان.

مآتمها النسائية

  1. مأتم الزهراء عليها السلام (آل ضيف).
  2. مأتم أم البنين.
  3. مأم بنت حسن.
  4. مأتم البتول.
  5. مأتم أم محمد جميل.
  6. مأتم بيت الحاج سليم.
  7. مأتم عقيلة بني هاشم.

ومن أشهر عوائلها

  1. الماجد.
  2. آل ضيف.
  3. آل مكي.
  4. آل ماجد.
  5. آل مطر.
  6. الراشد.
  7. الدمستاني.
  8. آل جابر.
  9. الفاضل.
  10. آل يوسف.
  11. الهدار.
  12. آل مكي.
  13. آل هلال.
  14. الملاح.
  15. المادح.
  16. المرحوم.

....

من أعلام قرية دمستان

حسن الدمستاني (ينسب له آل ضيف)

وجيه القرية:

جعفر محمد علي آل ضيف

وجهاء القرية:

1.سعيد محسن علي آل ضيف

2.عبدالحسين محمد علي آل ضيف

3.حسن كمال

4.احمد عبد الطيف الشيخ

5.احمد يوسف الدمستاني

6.الشيخ ماجد الماجد

7.الملا محمد إبراهيم الماجد

مشايخ وملالي القرية

  • الشيخ عبد الله جعفر محمد علي آل ضيف
  • الشيخ عبد الله خليل الراشد "العابد"
  • الشيخ ماجد إبراهيم الماجد.
  • الشيخ علي أحمد الهدار.
  • الشيخ أحمد علي يوسف السفسيف.
  • الشيخ إبراهيم عبد الله رجب.
  • الشيخ حسين إبراهيم آل ضيف.
  • الشيخ محمد ملا علي الدمستاني.
  • الشيخ عبد علي عبد الحسين آل ضيف.
  • الشيخ مكي فاضل.
  • الشيخ فاضل علي فاضل.
  • الشيخ رضي عبد الله السهلاوي.
  • الشيخ عبد العزيز الستراوي.
  • الشيخ علي حسن مطر.
  • ملا جاسم علي الدمستاني.
  • ملا محمد إبراهيم الماجد.
  • ملا إبراهيم ملا محمد الماجد.
  • الشيخ حسين سلمان الماجد

روابط حارجية

قرية دمستان - مملكة البحرين

arz:دمستان