علم التفسير

تحتاج هذه المقالة إلى تدقيق لغوي وإملائي ومراجعة علامات الترقيم. يمكنك مساعدة ويكيبيديا بإجراء التصحيحات المطلوبة.

الرجاء إزالة هذا القالب بعد القيام بالتعديلات اللازمة.

وسمت هذه المقالة منذ : يوليو 2009


جزء من سلسلة
علم التفسير


ملف:Mosque02.svg

ع · ن · ت

أمهات التفاسير

أهل السنة والجماعة:

الشيعة:

التفاسير السنة
التفاسير الشيعية
التفاسير الصوفية
تفاسير المعتزلة
مصطلحات علم التفسير

علم التفسير: علم يخص تفسير القرآن.

  • التفسير لغة: تدور مادته حول معنى الكشف مطلقا سواء أكان هذا الكشف لغموض لفظ أم لغير ذلك، يقال فسرت اللفظ فسرا من باب ضرب ونصر، وفسرته تفسيرا شدد للكثرة إذا كشفت مغلقه [١].
  • التفسير اصطلاحا: كشف معانى القرآن وبيان المراد منه، وهو أعم من أن يكون بحسب اللفظ المشكل وغيره، وبحسب المعنى الظاهر وغيره، والمقصود منه [٢].

علم التفسير

سلسلة القرآن الكريم
القُرْآن الكَرِيْم
<imagemap>ملف:Bismillah.svg|80px

default بوابة:قرآن desc none</imagemap>

بوابة القرآن الكريم
قطع

آية • سورة • جزء • حزب • ربع حزب

علم

تفسير • تأويل • رسم • ترتيل • تجويد • أسباب النزول

متن

بسملة • مفصل • مثاني • مئون • طوال
معجزات • محكمات • متشابهات • مكيات • مدنيات

نقل

ترجمة القرآن

قراءة

رواية حفص عن عاصم • رواية أبي الحارث عن الكسائي • رواية إدريس عن خلف البزار • رواية إسحاق الوراق عن خلف البزار • رواية ابن جماز عن أبي جعفر • رواية ابن ذكوان عن ابن عامر • رواية ابن وردان عن أبي جعفر • رواية البزي عن ابن كثير • رواية الدوري عن أبي عمر • رواية الدوري عن الكسائي • رواية السوسي عن أبي عمر • رواية خلاد عن حمزة • رواية خلف عن حمزة • رواية روح عن يعقوب الحضرمي • رواية رويس عن يعقوب الحضرمي • رواية شعبة عن عاصم • رواية قالون عن نافع • رواية قنبل عن ابن كثير • رواية هشام عن ابن عامر • رواية ورش عن نافع

وهل يتوقف هذا الإيضاح على القطع بالمعنى المراد بأن يكون اللفظ نصا لا يحتمل إلا معنى واحدا أو الرواية الصحيحة عن المعصوم صلى الله عليه وسلم، أو لا يتوقف على شيء من ذلك بحيث يكفى فيه غلبة الظن بالمعنى المراد؟ الصواب هو عدم التوقف، غاية الأمر أنه يلزم عند مجرد غلبة الظن ألا يقطع المفسر بأن المعنى الذي غلب على ظنه هو مراد الله من النص. بل يقول ما يشعر بعدم الجزم كقوله:المعنى عندى، وأشباه ذلك من العبارات المشعرة بعدم القطع فيما لا قاطع فيه.

التفسير بهذا المعنى يشمل جميع ضروب البيان لمفردات القرآن وتراكيبه سواء تعلق البيان بشرح لغة، أم باستنباط حكم أم بتحقيق مناسبة، أو سبب نزول، أم بدفع إشكال ورد على النص، أو بينه وبين نص آخر أم بغير ذلك من كل ما يحتاج إليه بيان النص الكريم. عرف القول في تفسير القرآن منذ عهد نزول القرآن ذاته، فالقرآن يفسر بعضه بعضا. وقد يحتاج بعض الصحابة إلى بيان شيء من القرآن فيوافيهم به النبى صلى الله عليه وسلم كما في قول القرآن:(وأنزلنا إليك الذكر لتبين للناس ما نزل إليهم) النحل:44، ومن ثم عرف العلماء وذكروا في تصانيفهم ألوانا شتى من تفسير القرآن للقرآن ومن تفسير السنة للقرآن. ثم سار الصحابة فمن بعدهم على هذا المنوال من البيان لكل ما يحتاج إلى بيان من القرآن فتكونت، المدارس المتقدمة للتفسير في مكة والمدينة والشام، والعراق، وحتى دونت المصنفات التي لا تكاد تحصى في التفسير، كل على حسب مشرب صاحبه من العناية باللغة والبلاغة أو الفقه والأحكام، أو تحقيق أمور العقيدة ومباحثه علم الكلام، أو التصوف وأذواقا المتصوفة وإشاراتهم، ثم من إسهاب إلى إيجاز إلى توسط في التناول، وهكذا صار تفسير القرآن علما قائما برأسه وضعت فيه المئات إن لم تكن الألوف من المجلدات [٣].

لتقسيم التفسير اعتبارات متعددة يختلف باختلافها، وهذه الاعتبارات هي:

أولا أن ننظر إلى التفسير من حيث إمكان تحصيله وهو بهذا الاعتبار ينقسم إلى أربعة أقسام أخرجها ابن جرير الطبرى عن طريق سفيان الثورى عن ابن عباس فيما يلى [٤]:

  1. وجه تعرفه العرب من كلامها.
  2. وتفسير لا يعذر أحد بجهالته.
  3. وتفسير يعلمه العلماء.
  4. وتفسيرلا يعلمه إلا الله.

ثانيا أن ينظر إلى التفسير من جهة استمداده من الطريق المعتاد نقلا كان من القرآن نفسه، أو من السنة، أو من كلام الصحابة، أو التابعين، أو كان رأيا أواجتهادا. أو من غير هذا الطريق بأن يكون بطريق الإلهام والفيض، فالتفسير ينقسم بهذا الاعتبار إلى ثلاثة أقسام:

  1. تفسير بالرواية، ويسمى التفسير بالمأثور.
  2. تفسير بالدراية، ويسمى التفسير بالرأى.
  3. تفسير بالفيض والإشارة، ويسمى التفسير الإشارى.

ثالثا أن ينظر إلى التفسير من جهة كونه شرحا لمجرد معنى اللفظ في اللغة، ثم لمعنى الجملة أو الآية على سبيل الإجمال، وهو بهذا الاعتبار ينقسم إلى قسمين:

  1. إجمالي.
  2. تحليلي.

رابعا أن ينظر إلى التفسير من جهة خصوص تناوله لموضوع ما من موضوعات القرآن الكريم، عاما كان كالعقيدة والأحكام أو خاصا كالصلاة والوحدانية ونحوها. وهو بهذا الاعتبار ينقسم إلى:

  1. تفسير عام.
  2. تفسير موضوعي.

ولكتابة علم التفسير أسباب منها 1- دخول من لا يحسن العربية إلى الإسلام 2- ضعف اللغة العربية عند المسلمين وتعدد اللهجات

أخي الفقيه العزيز: "المتكلم محمد نور بروق - سبق وأن أدليت في تفاسير فواتح السور من الأحرف المتقطعة-"، في الحقيقة اني مصاب بالحرج لعرض المسودة مباشرة لكن لا بد من المشاركة. حقيقة تحتاج فواتح السور إلى وقت للبحث حيث اني اتعلم في علوم مختلفة وأحب تحليل الموضوع حين استهوائي له حيث بهذه الطريقة أحصل على نتيجة أفضل. بعد أن عرضت القواعد العامة لتفسيرهاأظن أنه بإمكان الخبيرين من المتابعة وأصبح الأمر ممكن لكن سأضيف ما لدي لا بأس بذلك، بالنسبة للتفسيرات -السابقة من فقهاء الدين- لقولي أظن أنه قد يكون جيد اضافتها وليس استبعادها فقد يكون بها شيء من الحق.

ما لدي الآن: دليل على صحة استنباطي ويدعم اعتماد الأمر لو أخذنا سورة يونس: ا ل ر تلك آيات الكتاب الحكيم: (ا يكافيء الرقم 1) * (ل يكافيء الرقم 30) * (ر يكافيء الرقم 200) == 1 * 30 * 200 == 6000 حيثما عدد آيات القرآن 6236 آية وعند التقريب لأقرب الف حسب علم الحساب تصبح 6000 حيث 6236 أقرب ل 6000 من 7000 وهكذا يمكنك طلب التوضيح من شخص لديه خبرة في علم الرياضيات حيث أنه من الفصاحة في بعض الأحيان الخطاب بدون دقة بتقريب. اذن يصبح تفسير الآية الكريمة: ما يقارب الستة آلاف آية هي آيات القرآن والدالة على الحكمة أيضا. بنفس الطريقة فهمت سورة زكريا ك ه ي ع ص == 20 * 5 * 10 * 70 * 90 == ما يقرب 630 ألفا أذكر - أي يذكر الله عز وجل - رحمتي لعبدي ز كريا ويطمع أن ارحمه أيضا في أن أهب له ولدا صالحا.

سورة القلم : ن والقلم: النون عند العرب تفيد أيضا التوكيد لذلك يصبح: (الرقم المكافيء للنون)قسما بالقلم = 50 قسما بالقلم أي يؤكد سبحانه قسمه بالقلم لعظم أثر القلم في تعليم الناس بأن ما نقلته لك من الحق يا محمد مع عظمه وغرابته وعدم اعتياد الناس له ونعمتي لك باصطفائك أشهد لك بأنك على يقين ولست مجنونا أو تتوهم غاضا البصر عن اتهام الناس لك به لعدم ألفتهم بمثله وهذه شهادتي لأتباع محمد الذين يقرؤن القرآن ويؤمنون بما جاء. لاحظ لا بد من أن يكون الحرف في أول الجملة أو يسبقه نقطة واستخدام حرف أكثر فصاحة من استخدام رقم أو كلمة تؤدي نفس المعنى.

سورة ق: ق والقرآن المجيد: (الرقم المكافيء للحرف ق) قسما بمجد القرآن: أي يقسم سبحانه 100 مرة بنبل وشرف القرآن -و هنا تأكيد أكثر من النون لأن النون 50 مرة- بأنه يستنكر عجب المنكرين ببعثي لنذير ينبههم ليوم البعث مثلا.

إلى لقاء آخر مع نهايات العلوم وعلم القرآن خصوصا ان شاء المولى. أأكد انبساطي لوجود تفسير موسوعي للقرآن مثل القرطبي وأأكد أعجابي للمبحث الآتي وهو ماوراء علم الإنسان -آخر إنسان بناءا على نضريات ودراسة المستقبل- الذي يستحب لكل إنسان تعلمه بما يتضمنه من آخر لغة ممكنة للبشرية وهي لوجبان المبنية بطرق علمية: الرابط posthuman wikipedia لا شك بأن تفسيري يضاف لهم 

 ملاحظة مد الأحرف المقطعة فقط لفظي وليس انشائي برأيي لأنه آ == أ أ == أ*أ وهذا صحيح فقط لفظيا، وكذلك الأمر بربط الأحرف كتابة فالأصح تقطيعها في المصحف لأن دمجها يشكل كلمة وهذه أحرف وليست كلمة.

محمد نور بروق: تحية،، الرجاء من الأخوة في ويكبيديا مراجعة المسودة قبل نشرها لأن الخطاب يحتاج الى مراجعة، بعد المراجعة تصقل العبارات فتصبح 100 %، نستأنف الحديث لأهميته سأعطي ما هو متوفر لدي حاليا و عدم تأجيله -عدم تزويدكم دفعة واحدة بالتفسير التام- بهدف النهوض باسرع مايمكن: على الأغلب الحروف المقطعة تصف كتاب القران بحيث يحتوي على عدد معين من خاصيات في كل مجموعة أحرف مختلفة. هكذا حللنا اغلب المشكلة تأتي بعدها مشكلة ليست مني و هي عند الاستفسار من متصفح google قد لا يجيب على أسئلي –أي مثلا ماذا يعني هذا العدد نسبة للقرآن مثلا؟- لكن المشاكل على الأغلب حلت، مرحليا: سورة آل عمران: ا ل م، الله لا إله ألا هو... => دائما ا ل م تعني القرآن الذي يحتوي على 1200 معجزة علمية في آياته، اذن يصبح التفسير المنطقي لها - يخاطبنا الله عرز و جل: انتبهوا القران المحتوي 1200 معجزة علمية في آياته و أتابع سياق الحديث بأنّ الله لا إله الا هو... -. الأعراف: ا ل م ص كتاب أنزل إليك = 1 * 30 * 40 * 90 = القرآن المحتوي على 108000 – خاصية ما؟- تقريبا هو كتاب أنزل إليك... حيث تدل رمز نهاية الآية على فاصلة أحيانا. هود: ا ل ر كتاب أحكمت آياته... = 1 * 30 * 200 = القرآن المحتوي على ما يقارب 6000 آية هو كتاب أحكمت آياته... يوسف: ا ل ر تلك آيات الكتاب المبين = القرآن المحتوي على ما يقارب 6000 آية هي آيات القرآن البرهان. الرعد: تحتاج الى بحث حتى أعطي أفضل ما يمكن. سورة ابراهيم: ا ل ر كتاب أنزلناه اليك = 1 * 30 * 200 = القرآن المحتوي على ما يقارب 6000 آية هي آيات كتاب القرآن المنزل اليك... سورة الحجر: بنفس الطريقة = القرآن المحتوي على ما يقارب 6000 آية هي آيات كتاب القرآن و كلام متلو برهانيّ. سورة الشعراء: ط س م، تلك آيات الكتاب المبين = 9 * 60 * 40 = آيات القرآن المحتوي على ما يقارب 21600 – خاصية ما؟_ هي أيات كتاب مبين أي كتاب برهاني. سورة النمل: ط س تلك آيات القرآن و كتاب مبين = 9 * 60 = أيات من القرآن التي في مضمونها 540 –خاصية ما؟ - هي آيات قرآنية و هي أيضا آيات كتاب من الله برهاني. سورة القصص مثل تفسير سورة الشعراء في هذه النقطة. العنكبوت: ا ل م ، أحسب الناس...: يخاطبنا سبحانه قائلا أرسلت لكم كتابا يحتوي على ما يقارب 1200 اعجاز علمي لأختبركم به... سورة الروم: ا ل م غلبت الروم= أي يخبركم أيضا الكتاب الضام ل 1200 اعجاز علمي بأنه – قد غلبت الروم...-. سورة لقمان: ا ل م = أي آيات القرآن التي تحتوي ما يقارب 1200 إعجاز علمي هي آيات كتاب حكيم... 

                                                     سأتابع لاحقا

بالنسبة لتفسير القرطبي و أبو بكر الجزائري فلا أعلم اذا كان هناك أفضل منهما لكن من بين بعض التفاسير التي وقعت بين يدي هي الأفضل حيث دراستهم واقعية يمكن تناولها مع أنها بحر حيث كتاب أيسر التفاسير يصلح لشخص يريد أن يكون مستواه أكثر من متوسط و القرطبي لشخص يريد كل شيء عن تفسير القرآن.


بالنسبة لسورة الرعد التي أجلت تفسيرها يكون التفسير لها على النحو التالي الرعد: 1 * 30 * 40 * 200 تلك آيات الكتاب: المقصود بآيات هنا أي معجزات و ليس جمل القرآن التي هي صنف من المعجزات، اذن يصبح التفسير 240000 تلك معجزات المصحف الشريف و الذي أنزل... نستأنف النقاش سورة السجدة: الم : القرآن المحتوي على 1200 إعجاز علمي نزله الخالق لأنه الحياة استحقت أن يساعدهم الله بهدايتهم. سورة ص: ص و القرآن ذي الذكر: 90 قسم بالقرآن الموصوف بذكر الله أو الموصوف بتنبيه الضالين. "هذا الرقم الكبير يدل على التأكيد أي توكيد القسم بسبب كثرة الذكر". سورة غافر" ح م تنزيل الكتاب: 8 * 40 : القرآن المحتوي على 320 –خاصية ما؟- أنزله الله عز و جل الغالب الذي لا يفوق غلبته شيء و ذو المعرفة اليقينية... سورة فصلت: ح م تنزيل من الرحمان الرحيم: القرآن المحتوي على 320 –خاصية ما؟- أنزله الله الرحمان الرحيم...

سأتابع لاحقا. معرفة الى ما تنسب اليه عدد الخاصيات يكون بالاستفسار كالتالي من متصفح google على الانترنت مثلا " الرقم القرآن" ثم معرفة ماذا يعني القم للقرآن قد يكون موارد لخخلمث غير ناضجة الآن لجميع الاستفسارات. مساعدة: قد ينشأ استفسار بأنه "كيف عرفت أن قيم الحروف موجودة في تعريف كلمة أبجد في المعجم؟ الجواب بأنه: أن الباحث عندما يسير في خطوات متسلسلة فإن الأفكار اللاحقة للفكرة التي هو عندها حينها تحوم حول الشخص نتيجة قانون جذب بين الأفكار حيث الأمور تجذب بعضها و هنا على المرء أن لا يترك الأمور لأن الحياة تعمها الفوضى و بحث الانسان بها يجعلها افضل أو نموذجية فعليه أن يبحث و أن يميز الأفكار التي تحوم حوله. و على الأغلب جميع الأمور قد نمذجت.

سورة الشورى: ح م، ع س ق : (8*40)، (70*60*100): أي القرآن المحتوي على 320 –خاصية ما؟- و أيضا هذا القرآن المحتوي على 420000 –خاصية ما؟- اراد الله أن يوحيه اليك كما اوحى لمن قبلك... سورة الزخرف: ح م : بنفس الطريقة: أي أنزلت قرءانا يحتوي على 320 _ خاصية ما؟- و أقسم بالقرآن الواضح البرهاني... سورة الدخان نفس تفسير سورة الزخرف. سورة الجاثية: حم تنزيل الكتاب: أي القرآن المحتوي على 320 –خاصية ما؟- و أن الكتاب أنزله الله الغالب الذي لا يفوق غلبته شيء صاحب الخبرة و المعرفة... سورة الأحقاف نفس تفسير سورة الجاثية. فواتح السور المتبقية سبق و أن شرحتها. القيم هذه مقربة يعني مثلا حم يعني ما يقارب 320 خاصية للقرآن، و هكذا... سأعمل لاحقا على البحث عن ماذا تعني القيم كخاصيات للقرآن و لكن يجب العمل بشكل جماعي لأن الأمور ستكون أفضل بكثير. مساعدة: قد يطرح استفسار -كيف عرفت أن الأرقام يجب أن يجري بينها الضرب؟- يكون الجواب بالتجربة و الاستعانة بسورة يونس فناتج الضرب هنا يساوي عدد الآيات "جمل" القرآن و سياق حديث السورة يدعم هذا اخواني الفقهاء هناك لغة ستكون آخر لغة يمكن أن يتكلمها الانسان لست متأكدا 100 % ما هي على الأغلب ربما لغة Lojban يرجى التأكد و من الرائع ترجمة كتب مصادر الاسلام مثل تفسير القرطبي مثلا لها لأن الأجيال اللاحقة سوف تتكلم بها. أخيرا الأجر عند الله لا أريد شيئا دنيويا عن ذلك.

ملاحظة: الغاية من التقريب في قيم الخاصيات هو ما معناه أنك أيها المستمع لا تبالي كثيرا بالمتبقي اذا ما سمعت أن هذه القيمة الكبيرة التقريبية هي عدد معجزات القرآن أو خاصيات القرآن...و هكذا

التفاسير عند الشيعة

أشهر التفاسير عند أهل السنة

مفسرون وكتب التفسير


الهامش

  1. ^ لسان العرب، ابن منظور، دار صادر، ط3، بيروت مادة (فسر)، والبرهان في علوم القرآن للزركشى 1 /147.
  2. ^ الإتقان في علوم القرآن، للسيوطى، 4 /193.
  3. ^ مناهل العرفان، د.محمد عبد العظيم الزرقانى، طبعة عيسى الحلبى، 1 /472.
  4. ^ تفسير الطبرى، طبعة مصطفى الحلبى، ط3، 1 /34.

قام الإستاذ جمال الشرباتي باختصار تفسير الطبري على هذا الموقع--

[١]

تحت عنوان الوجيز في تأويل الكتاب العزيز

مراجع الاستزادة

1- تفسير البحر المحيط، لأبى حيان.

2- التفسير والمفسرون، د.محمد حسين الذهبى.

3- مفردات القرآن للراغب.

4- دراسات في مناهج المفسرين، د.إبراهيم عبد الرحمن محمد خليفة

أنا جمال الشرباتي صاحب موقع أهل التأويل—ما كتبه أخ عن الإمام البغوي تم بإذن منّي

وصلات داخلية

كتب التفسير

وصلات خارجية

az:Təfsir bs:Tefsir ca:Tafsir da:Tafsir de:Tafsīr (Koranexegese) Tafsir]] es:Tafsir fa:تفسیر قرآن fi:Tafsir fr:Tafsir id:Tafsir it:Tafsir kk:Тәфсир әл-Құран ml:തഫ്‌സീർ ms:Tafsir nl:Tafsir pl:Tafsir pt:Tafsir ru:Тафсир sh:Tefsir sv:Tafsīr th:ตัฟซีร tr:Tefsir uk:Тафсір

مجلوبة من «https://3arf.org/w/index.php?title=علم_التفسير&oldid=85986»