وليد الصراف
هذه المقالة يتيمة حيث أن عددًا قليلاً من المقالات أو لا مقالات إطلاقًا تصل إليها. ساعد من فضلك بإضافة وصلات في المقالات ذات العلاقة. (أبريل_2011) |
هذا المقال أو المقطع ينقصه الاستشهاد بمصادر. الرجاء تحسين المقال بوضع مصادر مناسبة. أي معلومات غير موثقة يمكن التشكيك بها وإزالتها. وسم هذا القالب منذ: أبريل_2011 |
هذه المقالة بحاجة إلى إعادة كتابة باستخدام التنسيق العام لويكيبيديا، مثل استخدام صيغ الويكي، وإضافة روابط. الرجاء إعادة صياغة المقالة بشكل يتماشى مع دليل تنسيق المقالات. بإمكانك إزالة هذه الرسالة بعد عمل التعديلات اللازمة. وسمت هذا المقالة منذ: أبريل_2011 |
ا
وليد الصراف، مواليد الموصل 1964 دكتوراه في جراحة الانف والاذن والحنجرة نشر له المئات من القصائد والمقالات والقصص في الصحف والدوريات العراقية والعربية اولها في جريدة الحدباء عام 1980. له ديوان مطبوع عن اتحاد الكتاب العرب في دمشق بعنوان "ذاكرة الملك المخلوع" 1999 ومطبوع عن دار الشؤون الثقافية في العراق. له مجموعة قصصية مطبوعة "قصص للنسيان" العراق دار الشؤون الثقافية 1992.
له مجموعة قصصية صادرة عن اتحاد الكتاب العرب في دمشق عام 2008 بعنوان "مع الاعتذار لالف ليلة وليلة"، له أكثر من ديوان مخطوط أحدهم تحت الطبع لدى هيئة أبو ظبي للثقافة والتراث وديوان لللاطفال يعنوان هدايا. كتب عنه الكثير من النقاد والشعراء العراقيين والعرب
حين كان المتنبي الذي كان فانه ألقى على السائرين في الدرب بعده جسامة المسؤولية وثقل المؤونة اللازمة للرحلة، وحين صعب الامر سهله، أما يكفي أنه أنار الطريق وركز الصوى وترك الخيار للموهوبين ان يجدوا انفسهم وان يكون هم انفسهم، فسر يا وليد كما انت وفي الذي قدمته ما يغرينا بالامل ولا يغرك فيه الثناء 1992 د. علي جواد الطاهر
حين قلنا ونقول موصلي فلا نعني المحلية الضيقة وانما هي إشارة إلى التعريف وإلى أن الموصل - ذات التاريخ العريق - على أبواب ان تجد شاعرها، وليس المقصود بشاعرها المعنى الضيق بل المعنى الواسع الذي يخرج عن البيئة المحدودة بهموم عراقية عربية إلى عوالم فسيحة من الآفاق الإنسانية 1996 د. علي جواد الطاهر
يذكرك بجزالة المتنبي وصنعة أبي تمام ورشاقة البحتري، هذا المزيج العجيب يمكن أن يتحقق لوليد الصراف بأقصى تجلياته يوما ما 1993 عبد الرزاق عبد الواحد د وليد الصراف من أخطر الشعراء العرب 1996 عبد الرزاق عبد الواحد أنا عندما أُسال عن الشعر وفي العراق بالذات أقول أنا لا أخاف على الشعر لأني تركت موجة عالية لابد ن ترتفع وهي ترتفع الآن وأذكر من هولاء شعراء يقف على رأسهم الدكتور وليد الصراف طبيب من الموصل وهي ليست مدينة أدب بل مدينة علم شاعر هائل وهؤلاء ينتظر منهم أن يرفعوا موجة الشعر عالية جدا كما حصل في بداية الأربعينات في العراق عبد الرزاق عبد الواحد 19|1|2009 في لقاء أجرته مع الشاعر وكالة أنباء الشعر ان كان الامر بيدي ساتوج بدون تردد الشاعر الكبير العراقي وليد الصراف بلقب امير الشغراء لانه شاعر بما يتمخض عنه الشعر من مجرات ابداعية عميقة وقوة هائلة دسيد احمد بن الدي وزير الثقافة الموريتاني السابق في لقاء اجرته معه ليلى شغالي في وكالة انباء الشعر 24-1-2010 تعد الآن عنه رسالة ماجستير بعنوان الصورة الفنية في شعر وليد الصراف عن كلية الاداب جامعة الموصل فاز بأكثر من عشرين مسابقة في الشعر والقصة والمسرحية والمقالة من ضمنها لقب شاعر الشباب الأول في العراق عام 1993 وجائزة الدولة في الشعر لعام 2000عن ديوانه ذاكرة الملك المخلوع وقلادة الأبداع الأولى في مهرجان ابي تمام الشعري الثاني والجائزة الأولى في القصة لمسابقة وزارة الثقافة والأعلام والجائزة الأولى في مسابقة حلب عاصمة الثقافة الإسلامية عام2008 والمركز الرابع في مسابقة امير الشعراء عام 2009 عمل سنوات في الصحافة رئيسا للقسم الثقافي في جريدة نينوى وسكرتيرا لتحرير مجلة آفاق طبية ورد اسمه في موسوعة أعلام الموصل للقرن العشرين الصادرة عن جامعة الموصل مركز دراسات الموصل ص607حتى ص6 شارك في العديدمن المؤتمرات الادبية في العراق والدول العربية عضو الاتحاد العام للادباء والكتاب العراقيين والعرب