نذير محمد مكتبي
هذه المقالة تحوي الكثير من ألفاظ التفخيم تمدح بموضوع المقالة دون أن تستشهد بمصادر الآراء، مما يتعارض مع أسلوب الكتابة الموسوعية. يمكنك مساعدة ويكيبيديا بإعادة صياغتها ثم إزالة قالب الإخطار هذا. وسمت هذه المقالة منذ: أكتوبر 2010. . |
هذه المقالة يتيمة حيث أن عددًا قليلاً من المقالات أو لا مقالات إطلاقًا تصل إليها. ساعد من فضلك بإضافة وصلات في المقالات ذات العلاقة. (مايو_2010) |
رجاء وسع هذة المقالة. المزيد من المعلومات قد تكون موجودة في صفحة النقاش أو في طلبات التوسيع. رجاء أزل هذه الرسالة عندما تتوسع المقالة. وسم هذا القالب منذ: يونيو_2010 |
هذا المقال أو المقطع ينقصه الاستشهاد بمصادر. الرجاء تحسين المقال بوضع مصادر مناسبة. أي معلومات غير موثقة يمكن التشكيك بها وإزالتها. وسم هذا القالب منذ: مايو_2010 |
نذير محمد مكتبي ولد في حلب عام 1949م تلقى العلم في المدارس الرسمية, حاز على إجازة في الآداب، قسم اللغة العربية من جامعة دمشق عام 1975.
سيرته
تلقى العلوم الشرعية منذ صغره على يد العلامة الكبير الشيخ عبد الكريم الرفاعي تعالى، وعلى أيدي تلاميذه الكبار، متزوج وعنده خمسة أولاد، مارس الإمامة والخطابة والتعليم في عدد من مساجد دمشق، ثم أصبح إماماً وخطيباً ومدرساً في جامع حمزة والعباس رضي الله عنهما في دمشق وما يزال قائما فيه حتى الآن وهوأحد خطباء الجامع الأموي الكبير ومن الخطباء المفوهين المميزين في سوريا، عمل في التدريس في المدراس والمعاهد الشرعية شارك في عدد من الندوات والبرامج الدينية في التلفزيون العربي السوري، كدروس رمضان وبرنامج الفقه الحضاري، شارك كخطيب رسمي في الاحتفالات والمناسبات الدينية التي تقيمها وزارة الأوقاف السورية، انتدب من قبل وزارة الأوقاف السورية للدعوة والإرشاد في الإمارات العربية المتحدة خلال شهر رمضان، عمل في التأليف وتحقيق كتب التراث، وأصدر عدداً من المؤلفات في العلوم العربية، والدراسات الشرعية والفكرية
مؤلفاته
- خصائص الخطبة والخطيب.
- خطب الجمعة.
- خصائص تبليغ الدعوة إلى الله.
- الروضة البهية في شرح الأحاديث الأربعينية.
- وبشر الصابرين.
- صفحات مشرقات من حياة السابقين.
- صفحات نيرات من حياة السابقات.
- صفحات رائدة في مسيرة العدالة.
- شعاع من هدي الإسلام.
- من مشكاة التذكير.
- الإنشاد والمنشدون.
- الفصحى في مواجهة التحديات.
- جولة في آفاق الأغاني.
- البلغة في أصول اللغة تحقيق.
- العلم الخفاق من علم الاشتقاق تحقيق.