ميرون
هذه المقالة يتيمة حيث أن عددًا قليلاً من المقالات أو لا مقالات إطلاقًا تصل إليها. ساعد من فضلك بإضافة وصلات في المقالات ذات العلاقة. (ديسمبر_2010) |
هذا المقال أو المقطع ينقصه الاستشهاد بمصادر. الرجاء تحسين المقال بوضع مصادر مناسبة. أي معلومات غير موثقة يمكن التشكيك بها وإزالتها. وسم هذا القالب منذ: ديسمبر_2010 |
هذه المقالة بحاجة إلى إعادة كتابة باستخدام التنسيق العام لويكيبيديا، مثل استخدام صيغ الويكي، وإضافة روابط. الرجاء إعادة صياغة المقالة بشكل يتماشى مع دليل تنسيق المقالات. بإمكانك إزالة هذه الرسالة بعد عمل التعديلات اللازمة. وسمت هذا المقالة منذ: ديسمبر_2010 |
ميرون هي قرية في شمال فلسطين، قضاء صفد كانت القرية تقع على السفح الشرقي الخفيف الانحدار من جبل الجرمق, أعلى جبال فلسطين وتشرف على منطقة كثيرة التلال في الجليل الأعلى. وكان وادي ميرون يمتد جنوبي القرية, ويشكل حدها الجنوبي وكانت القرية الواقعة في الجهة الغربية من طريق عكا آ؟صفد العام, تمتد على محور شمالي غربي آ؟جنوبي شرقي. وقد ذكر الدمشقي (توفي سنة 1327),الجغرافي العربي, باعتبارها قرية من قرى صفد, تقع قريبا من كهف مشهور. وروى أن اليهود (ربما غيرهم من سكان القرى) كانوا يقصدون الكهف لاحتفال ببعض مواسمهم ومشاهدة ما كانوا يعتبرونه ارتفاعا عجائبيا للماء من بعض الأحواض والنواويس الموجودة في الكهف (الخالدي) والمرجع أن الدمشقي كان يشير إلى موسم كان يقام بمناسبة (لاغ با آ؟عومر) (عيد الشعلة), وهي الذكرى السنوية لوفاة الحكيم التلمودي الحاخام شمعون بار يوحاي الذي دفن هناك, بحسب ما يروى. في سنة 1596، كانت ميرون قرية في ناحية جيرة (لواء صفد), وعدد سكانها 715 نسمة. وكانت تؤدي الضرائب على الماعز وخلايا النحل, ومعصرة كانت تستعمل لعصر الزيتون أو العنب.
في أواخر القرن التاسع عشر, ذكر الرحالة أن ميرون كانت قرية صغيرة عند سفح التلال العالية في جبل الجرمق. وكان سكان القرية الخمسون يعتنون ببساتين زيتون وفيرة الشجر في شمالي القرية وشماليها الشرقي وقد وصفها بيدكر في سنة 1912 ,بأنها قرية صغيرة تبدو قديمة، وسكانها من المسلمين وكانت إلى حين أجري إحصاء سنة 1931، على الأقل, كانت تتألف من حارتين: حارة للعرب وحارة لليهود. وكانت حارة العرب في الشمال الغربي كبرى الحارتين. أما حارة اليهود فكانت مبنية في الجنوب الغربي حول ضريح, لعله ضريح الحاخام شمعون بار يوحاي. وكانت المنازل في سنة 1931 على أن السكان كانوا يتألفون من 259 عربياً و31 يهودياً, في حين يبين كتاب (الإحصاءات القروية 1945) أن السكان كانوا كلهم من العرب. وكان في ميرون مدرسة ابتدائية للبنين.
كانت الزراعة وتربية المواشي أهم موارد الرزق لسكان القرية وكانت الحبوب أهم الغلال, تليها الفاكهة. في موسم 1942/1943، كان 200 دونم من أراضي القرية مزروعة شجر الزيتون, معظمها في شمالي غربي القرية. وكان السكان يستعملون معصرتي زيتون يدويتين لاستخراج الزيت. في 1944/1943، وكان ما مجموعه 6732 دونما مخصصا للحبوب وكان في جوار القرية خرب عديدة تعود إلى الفترة الواقعة بين أوائل عهد الرمان والقرن الثالث عشر للميلاد. وقد كشفت التقنيات في خربة شمع (291264), التي تقع على بعد نحو كيلومتر إلى الجنوب الشرقي, عن بقايا كنيس لليهود شيد في القرن السابع للميلاد وتضم المكتشفات الأخرى, في جوار القرية، كهفا ً فيه قبور وصهاريج, وقبوراً منقورة في الصخر, ومعاصر زيتون وجملة من بقايا معمارية متفرقة.وكان يقيم ويعيش في القرية.عائلتي كنعان وكعوش جمعهم النسب والمصاهرة..وكانت ملكية اراضي القرية تعود وترجع لهاتيين العائلتين..هاجرت أغلب عائلة كنعان إلى الوطن الام سوريا وكذلك عالة كعوش الذي يقيم أغلبها في لبنان وسوريا والاردن,,وهاجر الكثير إلى المنافي البعيدة أمريكا كندا...الدانمارك.الخخخخ من أسماء رجال القرية الشهيد جلال كعوش..والمرحوم سعيد محمد كنعان....واحمد فارس كنعان.واحمد خليل كنعان.والمرحوم.كمال كعوش.ويوسف كعوش..ولدوا في فلسطين وهاجروا إلى لبنان وسوريا والاردن..ودفنوا في الهجرة..