منير الماوري
هذه المقالة يتيمة حيث أن عددًا قليلاً من المقالات أو لا مقالات إطلاقًا تصل إليها. ساعد من فضلك بإضافة وصلات في المقالات ذات العلاقة. (أكتوبر_2011) |
هذا المقال أو المقطع ينقصه الاستشهاد بمصادر. الرجاء تحسين المقال بوضع مصادر مناسبة. أي معلومات غير موثقة يمكن التشكيك بها وإزالتها. وسم هذا القالب منذ: أكتوبر_2011 |
منير الماوري صحفي وناشط سياسي يمني مقيم في واشنطن. والده هو المهاجر اليمني يحيى صالح الماوري الذي عاش في السودان ومصر وفلسطين حتى عام 1948 ثم انتقل إلى الكويت وعاش فيها حتى عام 1957 حيث هاجر في ذلك العام إلى الولايات المتحدة وحصل على الجنسية الأميركية في عهد الرئيس جون كندي سنة 1963.
ولد منير في صنعاء وتنقل بينها وبين منطقته (ماور رداع) حتى أكمل مراحل الدراسة العامة في ثانوية الكويت ثم حصل على منحة دراسية لدراسة الصحافة والإعلام في جامعة اليرموك بالأردن التي تخرج منها حاصلا على بكالوريوس في الإعلام الإذاعي والتلفزيوني، ورأس خلال سنوات دراسته نادي الطلبة العرب والأجانب في الجامعة.
بعد تخرجه عاد إلى اليمن وعمل في إدارة الأخبار بمحطة التلفزيون اليمنية وإدراة البرامج في إذاعة صنعاء قبل أن يقرر اللحاق بأسرته والهجرة إلى أمريكا في أكتوبر 1989.
عمل في أمريكا صحفيا في صحيفة " Arab American News" الصادرة في ولاية ميشجن ثم عاد إلى اليمن بعد إعلان الوحدة وعمل في مؤسسة الثورة وصحيفة الوحدة حتى عام 1993.
أثار الماوري غضب السلطة لأول مرة بنشره مقالا مطولا عن جريمة اغتيال الرئيس إبراهيم الحمدي وأخيه عبدالله وإلى جانبهما الشهيد علي قناف زهرة وأضطر لمغادرة البلاد مرة أخرى قبل نشوب حرب صيف 1994.
وكان الماوري قد اعتبر في مقالات له بصحيفة الوحدة أثناء الأزمة السياسية وثيقة العهد والإتفاق ثورة حقيقية تستحق من الشعب الوقوف إلى جانبها وأوضح مسبقا معارضته لأي خطوة نحو الحرب أو الإنفصال.
كتب الماوري مقالا في مجلة المجلة السعودية التي عمل مراسلا لها بمدينة سانفرانسيسكو الأميركية طالب فيه بمحاكمة الرئيس علي عبدالله صالح بسبب إعلانه الحرب على أبناء الجنوب اليمني وتسبب المقال في تعكير صفو زيارة الرئيس للولايات المتحدة في ذلك العام. وفي عام 2000 انتقل الماوري مع أسرته للإقامة في دولة قطر حيث عمل مع مجموعة من الصحفيين العرب على تأسيس الموقع الإخباري لقناة الجزيرة وعمل نائبا لمدير التحرير فيه عتى مطلع عام 2003.
وأثناء عمله في قناة الجزيرة تلقى عرضا من إذاعة صوت أميركا للعمل في راديو سوا الناشئة الناطقة باللغة العربية حيث انتقل إلى واشنطن ومازال يقيم فيها حتى الآن.
يعمل حاليا مراسلا في واشنطن لعدد من الوسائل الإعلامية من بينها صحيفة الشرق الأوسط اللندنية ومعلقا في القسم العربي بهيئة الإذاعة البريطانية ويكتب أرائه من آن لآخر في الصحف اليمنية.
انتخب عضوا في المجلس الوطني لقوى الثورة اليمنية في اغسطس 2011.
هذه المقالة غير مصنّفة
الرجاء المساعدة قالب:عنوان كامل|action=edit}} بتصنيف هذه المقالة، حتى تظهر في قائمة أو قوائم مع المقالات الأخرى الشبيهة. |