مفهوم الأغنية الشعبية
هذه المقالة يتيمة حيث أن عددًا قليلاً من المقالات أو لا مقالات إطلاقًا تصل إليها. ساعد من فضلك بإضافة وصلات في المقالات ذات العلاقة. (يناير_2011) |
هذا المقال أو المقطع ينقصه الاستشهاد بمصادر. الرجاء تحسين المقال بوضع مصادر مناسبة. أي معلومات غير موثقة يمكن التشكيك بها وإزالتها. وسم هذا القالب منذ: يناير_2011 |
هذه المقالة بحاجة إلى إعادة كتابة باستخدام التنسيق العام لويكيبيديا، مثل استخدام صيغ الويكي، وإضافة روابط. الرجاء إعادة صياغة المقالة بشكل يتماشى مع دليل تنسيق المقالات. بإمكانك إزالة هذه الرسالة بعد عمل التعديلات اللازمة. وسمت هذا المقالة منذ: يناير_2011 |
تعتبر الأغنية الشعبية لسان الشعب تحكي عن همومه وأفراحه فهي تعد سفيره الأول إلى العالم الخارجي بما أنها تتغنى بكل ما يهم الشعب و غالبا ما كانت تتغنى بقضايا الطبقة الكادحة و المسحوقة وكذا الشغيلة وهذا ما يؤكد المثل العامي الذي يقول : الشاعر ابن بيئته وقليلا ما تميز إن لم نقل لم يسبق لأبناء الارستقراطيين و النبلاء أن تميز أحدهم في الأغنية الشعبية بل أكثر من ذلك في غالب الأحيان كانت هذه الطبقة تحارب الأغنية الشعبية نظرا لمواقفها المعادية للفوارق الاجتماعية
وكانت الاغنية الشعبية و لا تزال أداة للتخفيف عن الكرب سواء بسرد المآسي و المعاناة أو لتذويب الوقت وهو ما كان يعرف عند الرعاة والجنود وكذا الرحل أو تعبيرا عن البهجة والفرح في المناسبات والأعراس وعند الفلاحين في نهاية المواسم الفلاحية ابتهاجا بالمحاصيل .
وبالمغرب تألقت الأغنية الشعبية فيما يسمى بالحلقة ثم بالأعراس والمناسبات و تنقسم إلى عدة أنماط منها ما هو احتفالي وهو الذي فرض نفسه كثيرا بتميز كل منطقة بلونها نذكر على سبيل المثال لا الحصر فن الطقطقة الجبلية بالشمال ، العيطة غربا ، الدقة بمراكش ، الشرقي شرقا والحساني جنوبا . كذا فن الملحون وهذا يعد الأرقى لتميزه بتنوع مواضيعه والثراء في محتواه وكلماته وعذوبة ألحانه وساهم في إثرائه الصناع التقليديون ويمكن أن نظيف الفن الغيواني والذي ظهر في بداية السبعينيات ويعد وليد المسرح المغربي .
ويعد عبد اللطيف بناني رمزا من رموز الأغنية الشعبية بتازة خاصة وبالمغرب عامة وسيطرح قريبا بالأسواق ديوان شعري يتضمن مائة و أربعين أغنية شعبية
الحلقة هي تجمع بشري غالبا ما يكون في ساحة أو زاوية يتوسطها إما راوي ، مغني أو مهرج .