مطار حائل الدولي
هذه المقالة يتيمة حيث أن عددًا قليلاً من المقالات أو لا مقالات إطلاقًا تصل إليها. ساعد من فضلك بإضافة وصلات في المقالات ذات العلاقة. (يوليو_2011) |
هذا المقال أو المقطع ينقصه الاستشهاد بمصادر. الرجاء تحسين المقال بوضع مصادر مناسبة. أي معلومات غير موثقة يمكن التشكيك بها وإزالتها. وسم هذا القالب منذ: يوليو_2011 |
هذه المقالة بحاجة إلى إعادة كتابة باستخدام التنسيق العام لويكيبيديا، مثل استخدام صيغ الويكي، وإضافة روابط. الرجاء إعادة صياغة المقالة بشكل يتماشى مع دليل تنسيق المقالات. بإمكانك إزالة هذه الرسالة بعد عمل التعديلات اللازمة. وسمت هذا المقالة منذ: يوليو_2011 |
مطار حائل الدولي
هو مطار دولي يقع على بعد 8 كلم شمال مدينة حائل انشيء بامر من خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز ال سعود أثناء زيارته إلى حائل عام 2006
وتبلغ مساحته 12 كيلو متر مربع وتبلغ مساحة صالات المسافرين 10 آلاف متر مربع.
ويشتمل المطار على مواقف للطائرات تسع 13 طائرة، إضافة إلى مبنى حديث من ثلاثة أدوار يخصص الدور الأول لمنطقة السفر والاستقبال.
والدور الثاني لصالات المغادرة للرحلات الداخلية والدولية والدور الثالث للصالات الخاصة وصالات رجال الأعمال ومنطقة البوفيهات والمطاعم.
إضافة إلى مسجد ومواقف للسيارات يبلغ استيعابها ألف سيارة، وكذلك مبنى للشحن لمقابلة النمو الاقتصادي الذي ستشهده المنطقة،
ويتميز موقع المطار بأنه يبعد ساعة طيران واحدة فقط عن 11 عاصمة عربية، و 4 ساعات عن وسط أوروبا.
كما أن مطار حائل الدولي قد يكون الملاذ الذي تحبذه شركات الطيران العالمية كمحطة اتصال لرحلاتها العالمية.
متى ما تمت إدارته وفق طريقة احترافية عالمية. يضاف إلى ذلك التوقع بزيادة عدد شركات الخطوط الجوية العاملة.
داخل المملكة وبالتالي الحاجة إلى مزيد من المطارات الكبرى.
يذكر أن مطار حائل الدولي هو المطار الدولي الخامس في السعودية.
الذي وجه بإنشائه خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز.
ليصبح أول مكونات مدينة الأمير عبد العزيز بن مساعد الاقتصادية في حائل.
وتطوره «شركة المال» الكويتية (مطور المدينة).
ويعد إنشاء مطار دولي في حائل استغلالا للموقع الاستراتيجي للمنطقة في إقامة بنية متميزة لخدمات النقل.
لينضم بذلك إلى الميناء الجاف في مدينة الأمير عبد العزيز بن مساعد الاقتصادية.
ولمراكز الإمداد والتموين والمناولة، ومحطة المسافرين بطريق البر في المدينة ذاتها.
وسيخدم المطار نقل وتوزيع نحو 1.5 مليون طن من البضائع سنويا عبر الميناء الجاف، وتبلغ الطاقة الاستيعابية للمطار 1.5 مليون مسافر سنويا.
مع الأخذ بعين الاعتبار إحداث توسعات مستقبلية للمطار الدولي ليصل استيعابه إلى أكثر من 2.5 مليون مسافر.