مشائخ بكيل اليمنيه
هذه المقالة يتيمة حيث أن عددًا قليلاً من المقالات أو لا مقالات إطلاقًا تصل إليها. ساعد من فضلك بإضافة وصلات في المقالات ذات العلاقة. (فبراير_2011) |
هذا المقال أو المقطع ينقصه الاستشهاد بمصادر. الرجاء تحسين المقال بوضع مصادر مناسبة. أي معلومات غير موثقة يمكن التشكيك بها وإزالتها. وسم هذا القالب منذ: فبراير_2011 |
هذه المقالة بحاجة إلى إعادة كتابة باستخدام التنسيق العام لويكيبيديا، مثل استخدام صيغ الويكي، وإضافة روابط. الرجاء إعادة صياغة المقالة بشكل يتماشى مع دليل تنسيق المقالات. بإمكانك إزالة هذه الرسالة بعد عمل التعديلات اللازمة. وسمت هذا المقالة منذ: فبراير_2011 |
أول شيخ يجمع قبائل بكيل
هو النقيب احمد بن صالح ثوابه الملقب بالجشاش
استشهد في عام 1263 هجريه اعدمه أحد الائمه "
وكان أول شهيد من أبناء بكيل عامه وذو غيلان خاصه فكانت الحادثه عندما امر الامام بضرب القبائل فتم تنصيب النقيب بن ثوابه شيخا لبكيل
وكان عمرة لا يتحاوز الثلاثين
وعندما علم الامام بهذا استداء النقيب احمد بن صالح ثوابه إلى القصر وتم النقاش على موضوع بكيل وتطرح النقيب ثوابه ان لايمس احمد من أبناء بكيل
وتم الاستجابه ولكن بشرط ان لايخرجو عن طاعه الامام أي لايقومو بتمرد
وكانت علاقه النقيب ثوابه بالامام كان اصدقاء من ذو الصغر
قام بتوحيد بكيل تحت مسمى واحد وكان لديه ما يقارب 90 فارس يمشون معه ولديه اسطبل من الخيول في وادى رحوب وما زالت القلعه حق النقيب الجشاش إلى يومنا هذا وكان لديه قلعه أخرى في يريم تسمى الآن قلعه شهارة وهى في الاصل قلعه ثوابه قصه اعدامه قصة اغتياله... (فكان تربطه علاقه قويه مع الامام حاكم اليمن آنذاك والذي لم اعرف اسمه هو إمام حكم اليمن قديم الزمن وليسوا من أأمة آل حميد الدين.. عموما فكان اي شخص يستعصي على الامام يستنجد بالجشاش لاحضاره فأسمع عنه في آخهر لحظه قبل استشهاده على يد حرس الامام الذي كان لديه علاقه قويه معه وخانه فكان الشيخ معوضه أذكر انه من إب استعصى على الامام فطلب من الجشاش احضاره في وجهه إلى الامام فذهب الجشاش إلى معوضه وطلب منه الحضور إلى الامام فقال معوضه سوف يقتلني الامام فقال انت في وجهي فذهب الشيخ معوضه مع الجشاش إلى الامام وعندما دخلوا عليه عزلوا معوضه على انفراد للتحقيق معه لانه لم يلتزم بالطاعه له... اما الجشاش دخل إلى عند الامام ليقول له انه في وجهه حسب ما اتفق معه سابقا ومر الوقت فدخل أحد الحرس إلى مجلس الامام وكان الجشاش موجود بانفراد عند الامام وقال أحد الخدم قد اعدمنا الشيخ معوضه فأهترا الجشاش وقال للامام عبت يالعايب فيني وامسك بالحديده أو الشفره يسمونها وضرب بإتجاه الامام يريد قتله وقفز العبد امام السكين لكي يحمي الامام ومات قتيلا أما الجشاش اخذوه الخدم وامسكوبه وذهب أحد الخدم إلى البوابه حق القصر وكلم حرس الجشاش والذين يبلغ عددهم كما ذكرت سبقا عددهم 90 فارس وقال لهم... يقول لكم الجشاش انه سوف يبات الليله في قصر الامام انكم تذهبوا لدياركم وترجعوا بعد يوم وذهبوا إلى قلعه التي يسكن بها الجشاش واسمها قلعة ثوابه والتي هي حاليا قلعة سماره ولا زالت في ملك آل ثوابه إلى يومنا الحاضر..0 كل هذا الكلام الذي ذكرته بمعنى خديعة حرس الجشاش لكي يذهبوا من امام القصر حتى لايعلموا باستشهاد الجشاش في نفس اللحظه تم قتل الجشاش ويقولون انه قتل بالجنبيه حقه)... أم ما بعد هذا تم استدعاء أبناء ذوغيلان وقاموا بحرب ضد جماعة الامام وقتل منهم ماقتل أما مصير الجنبيه يقولون ان العبد الذي قتل الجشاش ذهب إلى منطقة باب اليمن حاليا يسقل الجنبيه عند الحداد في وقتها كان موجودين عند الحداد شخصين من ذوغيلان لا اعلم هل هم من ذو محمد اوذوحسين ولكن الأغلبيه يقولون (انهم من ذوحسين فقال العبد حق الامام للحداد اغسل الجنبيه طهرها واسقلها من دم الطاغيه الجشاش هكذا يقول فسمعوا أبناء ذوغيلان الموجودين عند الحداد فسكتوا حتى سقل الجنبيه فقبل ما يأخذها العبد قالوا له ممكن نشوف الجنبيه كم سعرها حق الجشاش قال تفضلوا فأخذوها وطعنوا العبد بها فقالوا له تلقى مصيرك يالعبد الجبان فأخذوا الجنبيه ولا اعلم اين مصيرها والتي كانت مشهور كشهرة صاحبها الجشاش رحمة الله عليه هذا ما اذكره لكم موجز فقط وعندي المزيد ولكن لم يحالفني الحظ لكي اكمل المسيره... في مرات قادمه إنشاء الله سوف نلحق ماتبقى من سيرته المشهوره والمعروفه عند القبائل كافه).
وتم الصلح بين الامام وقبائل بكيل بقيادة أبناء ذو غيلان)
بان يدفع الامام ارض البخارى التي موجودة اليمن في اب للأبناء النقيب الجشاش)
وذالك بعد حرب ضروس مع الامام
'وتم تنصيب بزيه
.النقيب حسين مرشد ثوابه
.وبعدة النقيب حسن أبو راس
.وبعدة النقيب قاسم امين أبو راس
وبعدة النقيب امين أبو راس
وبعدة الشيخ ناجى عبد العزيز الشائف وهو مايزال إلى اليوم هذا'