مستوطنة فيرير ومدرسة فيرير الحديثة
جزء من سلسلة مقالات السياسة |
لاسلطوية |
مدارس الفكر |
رأسمالية • مسيحية جمعية • شيوعية |
اللاسلطوية في الثقافة |
الدين • المجتمع • اللاسلطوية و الفنون\الفنون تاريخ • النقد |
النظرية اللاسلطوية |
الأصول • الاقتصاد الرأسمالية |
اللاسلطوية حسب الدول |
الصين • فرنسا الولايات المتحدة |
قوائم اللاسلطوية |
أعلام اللاسلطوية • كتب منظمات |
بوابة اللاسلطوية |
بوابة السياسة |
هذه المقالة يتيمة حيث أن عددًا قليلاً من المقالات أو لا مقالات إطلاقًا تصل إليها. ساعد من فضلك بإضافة وصلات في المقالات ذات العلاقة. (مارس_2011) |
هذا المقال أو المقطع ينقصه الاستشهاد بمصادر. الرجاء تحسين المقال بوضع مصادر مناسبة. أي معلومات غير موثقة يمكن التشكيك بها وإزالتها. وسم هذا القالب منذ: مارس_2011 |
مستوطنة فيرير والتي تتضمن مدرسة فيرير الحديثة كانت مجتمعا لاسلطويا تأسس في 1911 في مدينة نيويورك. مدرسة فيرير الحديثة فتحت لاحقا. بقيت ما يزيد عن 40 سنة قبل إغلاقها في العام 1953. المشروع سمي تيمنا بفرنسيسكوا فيرير، المثقف، والناشط اللاسلطوي الذي أسس المدارس الحديثة في إسبانيا.
البناء الاجتماعي والسياسي
المستوطنة كانت تدار عبر اتخاذ القرارات بشكل جماعي، وبقيت هكذا طالما يدعم هذا السكان. كان يمكن لأي شخص الحرية في الانضمام إليها أو تركها بدون أي تبرير. معظم التقاليد المحترمة للمستوطنة كانت المجموعات المحاضرة والتجمعات الاجتماعية. كان لا يمكن تعديل أو إنشاء أي قاعدة بدون مناقشة مطولة تقود للاجماع. كذلك المستوطنة كانت مترابطة جدا. لم تتدخل في العلاقات العائلية للناس. هذا أعطى لها الشهرة في كونها مركز للحب الحر. كذلك كان هناك العديد من المجموعات المحاضرة والتجمعات الاجتماعية لحقوق المرأة ضمن المستوطنة لأن المرأة لم تكن تتلقى دائما المعاملة المتساوية كالرجل، خصوصا فيما يتعلق بالطلاق.
الملكية والبضاعة
كل ياردة للمستوطنة اشتريت مقابل 100 دولار، ثم بيعت للسكان بمقابل 150 دولار. وكان معظم سكانها من الفقراء، وفي العام 1922 حوالي 90 بيتا كانوا قد أنشئوا في المستوطنة. حس الترابط كان قويا في هذا المجتمع. بعض البيوت كانت تسكن في الاجازات، حيث كان يعمل البعض خارج المستوطنة ولكنهم يعيشون فيها.
النهاية
مستوطنة فيرير أغلقت في العام 1958، حيث اشترت الحكومة الأمريكية المنطقة المحيطة بها، فخضعت المستوطنة للسرقة والاعتداء. فتوقفت العائلات عن إرسال أولادهم إلى مدرستها.