مركز الصف


هو أحد مراكز محافظة الجيزة وهو مركز زراعي بالمقام الأول وان احتوى على عدد كبير من مصانع الطوب، وعاصمته مدينة الصف، ومن قرى المركز الصف البلد، الديسمي، الودي، اسكر، الفهميين، الأقواز، الاخصاص، الشرفا واهم مشاكلة تتمثل في التلوث خاصة في قرية عرب أبو ساعد الواقعة في أقصى شمال الصف جنوب مدينة التبين. وتضم الصف سته مراكز :وتعتمد الصف على الزراعه ومصانع الطوب واكثر ما يعيبها سوء الخدمات الغير متوفره بدرجه كبيره

مركز الصف محافظة الجيزة: هو مركز ومدينة يقع جنوب حلوان بحوالي 30 كيلو متر يشتمل على أكثر من 30 قرية وعرب وكفر و يتبع محافظة الجيزة على الرغم من وقوعه على الشاطئ الشرقي لنهر النيل مقابل مركز العياط ويحد المركز من جهة الشمال منطقة ومدينة التبين ومن الجنوب مركز أطفيح ومن الغرب نهر النيل ومن الشرق صحراء البحر الأحمر، ومما يشتهر به مركز الصف مصانع الطوب الطفلي التي تنتشر فيه بصورة كبيرة فوق منطقة الصف وقرية أسكر والودي وعرب أبو ساعد وكذلك يشتهر المركز بمناطقه الزراعية ومصانعه المتعددة والذي من أشهرها مصنع سورناجا الذي كان يصنع الفخار والقيشاني وجميع أعمال الصيني من أطباق وفناجين مع الرسومات والزخرفة عليها. ويضم المركز ست وحدات محلية هي: 1. مدينة الصف 2. الأقواز 3. غمازة الصغرى 4. الإخصاص 5. الشوبك 6. الودي ومعظم القرى ومناطق المركز تقع على شرق وغرب الطريق الصحراوي للصعيد والذي يربط المركز بالصعيد والقاهرة وحلوان. و قام الجيش بإنشاء طريق فوق المركز بحوالي 15 كيلو متر يربط المركز بالقاهرة والطريق الدائري والأوتوستراد. ومشهور في التاريخ أن سيدنا موسى عليه السلام ولد بقرية أسكر ،وأن قرية مسجد موسى بها مسجدا كان يتعبد فيه و مما هو مشهور أن الصف ومناطقها كانت متنزها للملوك والأمراء على مر العصور والأزمان

من رموز الصف


عبدالرحمن عزام ولد عبدالرحمن عزام باشا في 8 مارس 1893 بالشوبك الغربي من أسرة عربية تنتمي أصولها إلى جزيرة العرب، وكان والده الشيخ حسن بك عزام من أعيان الجيزة، وعضوا بجمعية شورى القوانين (أول المجالس التشريعية المصرية)، وذلك قبل الحياة النيابية في مصر التي بدأت بدستور عام 1923. وكان جده الشيخ سالم بك عزام ناظرا للجيزة، ونفي في عهد الاحتلال البريطاني إلى السودان وتوفى ودفن بمدينة الخرطوم. تعلم عبدالرحمن عزام تعليمه الابتدائي والثانوي بحلوان ثم سافر لدراسة الطب في كلية سان توماس بجامعة لندن سنة 1912.

الحاج حسني المليجي

من مواليد سنة 1913 من اسرة ثرية حيث كان والده يمتلك أكثر من مائة فدان بمنطقة الرقة القبلية والرقة الغربية وهما من قرى محافظة الجيزة مركزي الصف والعياط وكذلك باقي عائلته من اصحاب الاطيان والاملاك وكان ذلك بدايات القرن الماضي ومازالت عائلته من اصحاب الاملاك ومازالت عائلته من اصحاب الاملاك لقد عاش الحاج حسني لدعوة الاخوان يعمل لها ولنشر اهدافها ومبادئها عبر أكثر من خمسين عاما .

كان للحاج حسني دورا كبيرا في الاهتمام بتنظيم الضباط الاحرار حيث كان يستقبلهم في منزله في الرقة القبلية التي تبعد عن القاهرة خمسين كيلو يتدربون على السلاح


الثروات المحجرية المتوفرة


الطفلة السوداء : وتصلح للاستثمار في صناعة الطوب الطفلي وتتمثل في جبال الصف والعياط الرمال الناعمة : وتصلح للاستثمار في صناعة الطوب الطفلى والزجاج ويتمثل في جبل الصف الحجر الجيري :ويتمثل في طريق (مصر-إسكندرية الصحراوي) ويدخل أساساً في صناعة السكر والحديد والصلب الدولوميت : وهو من أنواع الحجر الجيري ويوجد في شرق التبين والكريمات ويمكن الاستثمار منه في التكاسى ورصف الطرق والمباني البازلت : ويتمثل في جبل الواحات ويصلح للاستثمار في أعمال الرصف وديكورات واجهات المباني الرخام الألباستر :ويصلح في أعمال الرخام والتحف والزينة ويتمثل في ر جبل الواحات والصف والكريمات