مدينة المرفأ
لقد تم اقتراح دمج محتويات هذه المقالة أو الفقرة في المعلومات تحت عنوان [[::المرفأ، أبوظبي|المرفأ، أبوظبي]]. (ناقش) |
هذه المقالة تحوي الكثير من ألفاظ التفخيم تمدح بموضوع المقالة دون أن تستشهد بمصادر الآراء، مما يتعارض مع أسلوب الكتابة الموسوعية. يمكنك مساعدة ويكيبيديا بإعادة صياغتها ثم إزالة قالب الإخطار هذا. وسمت هذه المقالة منذ: أكتوبر 2010. . |
هذه المقالة يتيمة حيث أن عددًا قليلاً من المقالات أو لا مقالات إطلاقًا تصل إليها. ساعد من فضلك بإضافة وصلات في المقالات ذات العلاقة. (مايو_2010) |
هذا المقال أو المقطع ينقصه الاستشهاد بمصادر. الرجاء تحسين المقال بوضع مصادر مناسبة. أي معلومات غير موثقة يمكن التشكيك بها وإزالتها. وسم هذا القالب منذ: مايو_2010 |
هي إحدى المدن التابعة للمنطقة الغربية لإمارة أبوظبي وهي تطل على الخليج العربي وبها قصر المغيرة لصاحب السمو رئيس الدولة وكذلك فندق فخم بالإضافة إلى محطة المرفأ للطاقة وهي التي تقوم بتوزيع الطاقة على كل مدن وقرى المنطقة الغربية بالإضافة إلى محلات تجارية وفرع نادي بني ياس ومستشفى و مركز شرطة وفرع لمؤسسة الإمارات للاتصالات والعديد من المرافق الخدمية التي وفرتها الدولة لسكان هذه المدينة الصغيرة المطلة على الخليج والتي تعد امتداداً لمسيرة الحضارة والتطوير التي تنتشر في ربوع الإمارة ..
و ايضن يوجد في مدينة المرفاء (مهرجان الغربية للرياضات المائية بالمرفاء)مهرجان المرفأ للرياضات المائية يقام في المرفأ في الفترة من 22 إبريل إلى 1 مايو عام 2011 في المنطقة الغربية.
إنه مهرجان الروعة يقام على شاطئ المرفأ الذي يقع على ساحل المنطقة الغربية على امتداد 350 كيلومتر. فيه يتم تجهيز المياه لاستقبال الرياضيين العالميين وهم يتنافسون في أمتع وأروع المسابقات بدءاً من سباق الزوارق والتزلج على الجليد إلى ركوب الامواج والتخييم والحفلات الموسيقية التي ستقام على الساحل.
ومن المنتظر أن تكون الفترة المقررة لعقد المهرجان المائي هي أكثر الأوقات متعة في الإمارات العربية المتحدة.
وفي ايام العيد الثلاث تبدا فعاليات والعاب مطاطية و مسابقات الاطفال
ومن جزر المرفاء المهمة جزيرة بوطينة والتي ترشيح جزيرة بوطينة للدخول في قائمة عجائب الطبيعة السبع في العالم، فهذه الجزيرة الصغيرة النائمة على شواطئ المنطقة الغربية لإمارة أبوظبي تحتاج دعم الجميع لتدخل في هذا التصنيف العالمي المهم.
منافسة شديدة
تبعد بوطينة حوالى 130 كيلومترا تقريبا غرب أبوظبي، وهي جزء من محمية مروح للمحيط الحيوي (أول محمية محيط حيوي بحرية في المنطقة يتم ضمها لشبكة محميات المحيط الحيوي التابعة لليونسكو). وقد وصلت الجزيرة إلى الموقع الثاني عشر، لكن المنافسة على أشدها، ومازالت التصفيات التي تقام كل ستة أشهر مســــتمرة حتى يعلن عن نهاية السباق الطبيعي عام 2011. وعلى الرغم من أن الإشارة الحمراء مشـتعلة بجوار اسـم«جزيرة بوطينة» في موقع الترشيح العالمـي
سجل لمشاهدة الروابط إلا أنها نجحت في الحصول على 97.72 % من نسبة التصويت العالمية على الموقع، ومازالت تحتاج إلى دعم قوي من أبناء الإمارات ومحبيها للتصويت لها.
لا يحتاج التصويت إلى أكثر من خمس دقائق لتعزيز جهود هيئة البيئة بأبوظبي التي تدعم الترشيح الرسمي للجزيرة. فقد تم اختيار جزيرة بوطينة ضمن 261 موقعا عالميا مرشحاً، ونجحت -العام الماضي- في الوصول إلى المرحلة الثانية من المنافسة فتم اختيارها مع 77 موقعا تتنافس للوصول إلى المرحلة النهائية، بعد ذلك تقلص العدد إلى 28 موقعا، ومازالت الجزيرة في موقع متقدم قياسا لباقي المواقع العالمية الأخرى.
أنظمة بحرية وبرية
تشبه جزيرة بوطينة في شكلها حدوة الحصان، وتحوي أنظمة بحرية وبرية غنية بالتنوع البيئي وجديرة بالاعتراف الدولي. وقد باتت هذه الجزيرة البعيدة عن الأنشطة البشرية قبلة لأنواع عديدة من المخلوقات البحرية المختلفة، فقد رصد باحثو البيئة وجود أعداد كبيرة من السلاحف الخضراء المعروفة باسم «منقار الصقر» فيها، وهذه السلاحف هي من الأنواع المعرضة للانقراض على مستوى العالم.
جرت أيضا مشاهدات لقطعان أبقار البحر في مواقع الأعشاب البحرية بالجزيرة، وهي أيضا من الأنواع المهددة بالانقراض وفقا للقائمة الحمراء للاتحاد الدولي لصون الطبيعة. كما أن الدلافين الظريفة تحبها، فتعيش في مياهها الدافئة، بما في ذلك دولفين المحيط الهندي الأحدب، والدولفين قاروري الأنف، والدولفين الشائع.
ولأن الجانب المحمي من الجزيرة يتعرض بانتظام لغمر المد والجزر نمت أشجار القرم لتشكل حاجزا أخضر جميلا يرتفع 5 أمتار ليحيط بالجزيرة، استخدمته أنواع مختلفة من الطيور المهاجرة كمحطة توقف للراحة والتغذية خلال مسار هجرتها، من وسط آسيا إلى أفريقيا.وقد تم تسجيل 5-4 من أعشاش العقاب النسارية بصورة منتظمة على الجزيرة خلال مواسم تكاثر متتالية. وتستضيف الجزيرة أيضاً مجموعة صغيرة من طائر الخرشنة بيضاء الوجه و25000 من طيور الغاق السقطري، والذي يعتبر أيضا من الطيور المهددة بالانقراض.