محمد العيد التيجاني
هذه المقالة تحوي الكثير من ألفاظ التفخيم تمدح بموضوع المقالة دون أن تستشهد بمصادر الآراء، مما يتعارض مع أسلوب الكتابة الموسوعية. يمكنك مساعدة ويكيبيديا بإعادة صياغتها ثم إزالة قالب الإخطار هذا. وسمت هذه المقالة منذ: أكتوبر 2010. . |
هذه المقالة يتيمة حيث أن عددًا قليلاً من المقالات أو لا مقالات إطلاقًا تصل إليها. ساعد من فضلك بإضافة وصلات في المقالات ذات العلاقة. (مايو_2010) |
هذه المقالة بحاجة إلى إعادة كتابة باستخدام التنسيق العام لويكيبيديا، مثل استخدام صيغ الويكي، وإضافة روابط. الرجاء إعادة صياغة المقالة بشكل يتماشى مع دليل تنسيق المقالات. بإمكانك إزالة هذه الرسالة بعد عمل التعديلات اللازمة. وسمت هذا المقالة منذ: مايو_2010 |
هذا المقال أو المقطع ينقصه الاستشهاد بمصادر. الرجاء تحسين المقال بوضع مصادر مناسبة. أي معلومات غير موثقة يمكن التشكيك بها وإزالتها. وسم هذا القالب منذ: مايو_2010 |
سيدي محمد البشير التجاني سيدي محمد العيد بن سيدي محمد البشير بن سيدي العيد بن سيدي البشير بن سيدي حمه بن سيدي محمد العيد بن سيدي الحاج علي التماسيني خليفة الشيخ الأكبر سيدي أحمد التجاني
مولده ونشأته
ولد الخليفة سيدي محمد العيد يوم الجمعة 04 رمضان 1373هـ الموافق لـ 07 ماي 1954م، بالزاوية التجانية بدائرة تماسين ولاية ورقلة، ودرس علوم الفقه بنفس الزاوية على يد والده. ومن ثم درس بجامعة قسنطينة، فحاز منها على شهادة ماجستير، ثم درس في جامعة أورسي ORSAY بفرنسا، وتحصل منها على شهادة دكتوراه دولة في الفيزياء الصلبة، كما شغل منصب مدير معهد العلوم الدقيقة بجامعة قسنطينة، بالإضافة إلى قيامه بمهام بيداغوجية في البحث العلمي، وله عدة دراسات في ذلك.
مبايعته
تمت مبايعة الشيخ سيدي محمد العيد على رأس الزاوية التجانية بتماسين في أعقاب وفاة أبيه الشيخ سيدي محمد البشير يوم الجمعة 01 شوال 1420 هـ الموافق لـ 07 جانفي 2000، ومن ثم أصبح الشيخ سيدي محمد العيد امتدادا للخلافة في الطريقة التجانية.
وفاته
بعد عمر يناهز الإثنان والثمانين 82 سنة وبعد ما يزيد عن 22 سنة من الخلافة بعد أن قضى فترة نقاهة في المستشفى العسكري بعين النعجة بعد خضوعه لعملية جراحية في رجله وقد تولى الراحل شؤون خلافة الطريقة بعد أن تمت مبايعته سنة 1978 م، وقد قام بإنجازات عديدة من تربية وإرشاد وإصلاح ذات البين وبدور يعجز اللسان عن التعبير عنه فرضي عنه وأرضاه.