لتاريخ الحديث


  • 1902 بدأ دخول الفرنسيين لموريتانيا كقوة استعمارية مع بداية القرن العشرين وقدواجهوا مقاومة شديدة من القبائل الموريتانية كافة وخاضوا معهم الكثير من المعارك منها رأس الفيل التي قتل فيها أمير تكانت ومنها معركة تجكجة التي قتل فيها قائد الحملة الفرنسية كزافيي كبولاني ،ومنها معركة ام التونسي والنييملان.
  • 1932: انتهاء الكفاح المسلح ضد المستعمر بعد استشهاد الأمير سيدأحمد ولد أحمد عيدة أمير آدرار في معركة وديان الخروب.
  • 1946: تحولت موريتانيا إلى إقليم ما وراء البحار.
  • 1956: تحصل البلد على الحكم الذاتي الداخلي وأصبحت "نواكشوط عاصمة للبلاد في السنة الموالية.
  • 1958: مؤتمر ألاگ إعلان الجمهورية الإسلامية الموريتانية وإنشاء الجيش الموريتاني.
  • 28 نوفمبر 1960 :إعلان الاستقلال عن فرنسا
  • 1961: انضمت موريتانيا إلى منظمة الأمم المتحدة.
  • 1973: الانضمام إلى جامعة الدول العربية, تأخر هذا الانضمام لأن الحسن الثاني كان يعارض هذه الخطوة لأنه يعتبر موريتانيا جزءا لايتجزء من مملكته.
  • 1976: تحصلت موريتانيا على جزء من الصحراء الغربية بعد اتفاقيات مدريد. ونظمت جبهة البوليساريو، حرب عصابات لضرب المدنيين والمصالح الاقتصادية الموريتانية.
  • 1978 - 1984: عرفت البلاد فترة من عدم الاستقرار السياسي حيث تتالت الانقلابات.
  • 1979: انسحبت موريتانيا من الصحراء الغربية.
  • 1984: استولى العقيد معاوية ولد سيدي أحمد الطايع وهو رئيس أركان الجيش على السلطة وتم انتخابه رئيسا لموريتانيا سنة 1992 ثم إعادة انتخابه سنة 1997.
  • 1989: توتر العلاقات مع السنغال وطرد كل من البلدين لجالية البلد الآخر.
  • 1991: وضع دستور جديد نص على نظام التعددية الحزبية ودخلت أحزاب المعارضة المجلس الوطني سنة 2001.
  • 2005: استولى العقيد اعلي ولد محمد فال مدير الامن الوطني على السلطة بأنقلاب مفاجئ حيث كان هو من أحبط المحاولات لانقلابية السابقة على الرئيس السابق العقيد معاوية ولد سيدي أحمد الطايع
  • 2007: اجريت أول انتخابات رئاسية ديمقراطية تنافسيه في موريتانيا لاول مره بتاريخها وتم انتخاب سيدي ولد الشيخ عبد الله رئيسا للجمهورية، ويكون أول رئيس مدني لموريتانيا منذ أكثر من ثلاثين سنة.
  • 2008: نفذ قادة الأجهزة العسكرية الرئيسية في موريتانيا انقلاباً عسكرياً للاستيلاء على الحكم في البلاد، وتم اعتقال الرئيس الموريتاني سيدي محمد ولد الشيخ عبد الله، واقتياده إلى إحدى الثكنات العسكرية التابعة للحرس الرئاسي ووضع تحت الإقامة الجبرية.