قراءة الأفكار

قراءة الأفكار مصطلح يستخدم للإشارة إلى مختلف أشكال الإدراك وراء الإحساس وخاصةالتخاطر والاستبصار. والتخاطر هو إدراك أفكار شخص آخر ومعارفه ومشاعره دون الاستعانة بحواس السمع والبصر والشم والذوق واللمس. أما الاستبصار فهو إدراك الأحداث أو الأشياء أو الأشخاص دون استخدام الحواس المعروفة. ويمكن اعتبار مصطلح قراءة الأفكار مرادفًا لمصطلح التخاطر، ولكنه ينطوي الآن على قدر أكبر من الاهتمام بسبب تغير الآراء والأفكار حول مفهوم الذهن. ففي الماضي، كان العلماء يعتبرون أن كل شخص له ذهن مستقل تقريبًا عن جسده وسلوكه. وكان من المعتقد أيضًا أن باستطاعة ذهن ما أن يقرأ ذهنًا آخر دون استخدام الحواس المعروفة. لكن العلماء لا يعتقدون اليوم أن الذهن مستقل عن بقية الجسد.

انظر أيضًا: [[<a href="../0/063430_0.htm">الإدراك وراء الإحساس</a>]]؛ [[<a href="../1/191250_1.htm">التخاطر</a>]]؛ [[<a href="">الاستبصار</a>]]

قراءة الأفكار مصطلح يستخدم للإشارة إلى مختلف أشكال الإدراك وراء الإحساس وخاصةالتخاطر والاستبصار. والتخاطر هو إدراك أفكار شخص آخر ومعارفه ومشاعره دون الاستعانة بحواس السمع والبصر والشم والذوق واللمس. أما الاستبصار فهو إدراك الأحداث أو الأشياء أو الأشخاص دون استخدام الحواس المعروفة. ويمكن اعتبار مصطلح قراءة الأفكار مرادفًا لمصطلح التخاطر، ولكنه ينطوي الآن على قدر أكبر من الاهتمام بسبب تغير الآراء والأفكار حول مفهوم الذهن. ففي الماضي، كان العلماء يعتبرون أن كل شخص له ذهن مستقل تقريبًا عن جسده وسلوكه. وكان من المعتقد أيضًا أن باستطاعة ذهن ما أن يقرأ ذهنًا آخر دون استخدام الحواس المعروفة. لكن العلماء لا يعتقدون اليوم أن الذهن مستقل عن بقية الجسد.

انظر أيضًا: الإدراك وراء الإحساس؛ التخاطر؛ الاستبصار