فريق الرب رايتي


"فريق الرب رايتي" هو فريق ترنيم, تأسس حوالي سنة 1996, أبتدأ بـ- 6 أشخاص من مرنمين وعازفين, ونما بمعونة الرب ليشمل اليوم 15 شخصا من مرنم وعازف, بالأضافة إلى اخوة مساعدين.

تسمية الفريق باسم "الرب رايتي" تمت بعد صلوات واقتراحات لاسم للفريق, وتم اختيار الاسم بعد إلقاء قرعه, وهو من اقتراح محلي للفريق.

فريق "الرب رايتي"، ومنذ تأسيسه, قائم تحت رعاية الكنيسة الانجيلية المعمدانية في قرية كفرياسيف (شمال الاراضي المقدسة) في الجليل، برعاية القس خالد دله, الناطق بلسان الفريق والقائم على أدارته التنظيمية, والإدارة الفنية للفريق هي بإدارة الاخ صموئيل دله, الذي تم تعيينه كمدير فني للفريق.

رؤية الفريق: رؤيتنا هي أن نـُنـَمّي ونقوي خدمة التسبيح والهتاف في كنائسنا واجتماعاتنا لنبني من خلالها عرشَّ تسبيح ٍ للرب, ليملك عليها بالبر والعدل, بالمحبة والسلام لنختبر حضور ومجد الرب وسط تسبيحاتنا وهتافنا الذي بهِ نـُعد كنيسة الأيام الأخيرة لتكون كنيسة: ساهرة وكارزة, مُسبحة وعابدة, مُقدَسَة ومستعدة لمجيء الرب لهذا دعونا نصلي ضارعين إلى الرب بأن تكون الأيام القادمة أعظم من أيام إيليا الذي أعلن فيها كلمة الرب بسلطان دُون خوفٍ أو تردد. وأمجد من أيام داود الذي بنى بها خيمة َ تسبيح ٍ للرب. وأسمى من أيام حزقيال الذي تـنبأ على العظام اليابسة لتصير أبطال للرب يا رب نسأل باسمك أن تـُعدّ كنيستك في هذه الأيام ولترسلها بقوه للحصاد وخلاص النفوس في كل الأرض ولتجعل الأرض تـُعلن مجد الله في وسطها ومُلك المسيح عليها.. آمين.

خدمات الفريق: بالإضافة إلى الخدمات المحلية في اجتماعات الكنيسة، يقوم الفريق, بدعوات خاصة, بخدمات خارج نطاق الكنيسة، بمناسبات مختلفة كالأعياد وغيرها.

كما واصدر الفريق CD أول بعنوان " أشرق بمجدك ", تم تجميعه من حفلات انتعاشية ونهضات مختلفة في الجليل. كما واصدر الفريق CD آخر بعنوان " أيام إيليا ", والفريق الآن بصدد إعداد CD ثالث تم الابتداء بالتحضير له مع مطلع هذا العام (2009), يشمل ترانيم من تأليف محلي للفريق, ونطلب صلوات الاخوه لهذا المشروع.

كما وإبتدأ الفريق بحفلات خاصة للفريق تعرض مره أو مرتين في السنة, الأولى منها كانت بتاريخ 27.12.2008 بمناسبة عيد الميلاد في اوديتوريوم أبو سنان, وكانت بداية مباركة لخدمات مشابهه مستمره للمستقبل.

تركيز الفريق وهدفه تمجيد اسم الرب ورفع رايته عاليا, فالرب هو رايتي.

نطلب صلوات الاخوه لأستمرار هذه الخدمة لأجيال قادمه لمجد الرب وامتداد ملكوته.