غبي اشكنازي
هذه المقالة يتيمة حيث أن عددًا قليلاً من المقالات أو لا مقالات إطلاقًا تصل إليها. ساعد من فضلك بإضافة وصلات في المقالات ذات العلاقة. (نوفمبر_2010) |
هذا المقال أو المقطع ينقصه الاستشهاد بمصادر. الرجاء تحسين المقال بوضع مصادر مناسبة. أي معلومات غير موثقة يمكن التشكيك بها وإزالتها. وسم هذا القالب منذ: نوفمبر_2010 |
لقد تم اقتراح دمج محتويات هذه المقالة أو الفقرة في المعلومات تحت عنوان [[::جابي أشكنازي|جابي أشكنازي]]. (ناقش)
وسم هذا القالب منذ: نوفمبر_2010 |
رئيس اركان الجيش الإسرائيلي الحالي. ولد في 25 فبراير 1954. في عام 1972 تجند اشكنزي للواء "جولاني". كان مقاتل وقائد صف وقائد دائرة. في وقت لاحق كان قائد سرية وضابط عمليات في كتيبة في اللواء. في عام 1982 عين نائبا لقائد لواء "جولاني" في حرب لبنان في المعركة في "البوفور" وفي العمليات في جبل البارون والبراعم. في عام 1987 عين لقائد لواء. في اطار هذا الدور نجح بقمع الانتفاضة الأولى. سنتين بعدا عين لضابط العمليات في القيادة الشمالية. من سنة 1990 وحتى 1996 كان قائد فرقة مدرعات في القيادة الشمالية وقائد وحدة الارتباط للامم المتحدة وقائد لواء العمليات في جناح العمليات حتى رقى لرتبة لواء وعين نائبا لقائد جناح العمليات. في 1998 عين لقائد القيادة الشمالية وخلال السنوات 2002-2004 شغل منصب نائب رئيس اركان الجيش وفي 2004 بعد ما تنقى لدور رئيش اركان الجيش تنحى عن الخدمة العسكرية وعين بعد سنتين مديرا عام لوزارة الدفاع.
اشكنازي في منصب رئيس اركان الجيش
بعد تنحى رئيس الاركان السابق دان حالوتس عن الجيش في اعقاب تداعيات حرب لبنان الثانية عين من قبل رئيس الوزراء السابق ايهود اولمرط ووزير الدفاع السابق عمير فرتس في 2007. بعد حرب لبنان الثانية في 2006 بدا اشكنازي في زود مرة أخرى وحدات مستودع الطوارئ وزاد عدد تدريبات الوحدات البرية لإمكانية وقوع حرب شاملة وحرب العصابات. وبالإضافة إلى ذلك ارجع دورات قادة الكتائب والفرق وعزز الذراع الأرضية بدبابات وصواريخ ضد طائرات جديدة. في شهر فبراير عام 2008 قرراشكنازي على خروج الجيش لعملية "الشتاء الحار" ضد منظمات الارهاب في قطاع غزة التي عدت كعملية ناجحة. في نهاية عام 2008 وفي بدء عام 2009 قرر اشكنازي على خروج الجيش لعملية اضافية ضد منظمات الارهاب في قطاع غزة وعلى راسها حركة حماس عملية " الرصاص المصبوب". خلال العملية قتل 10 جنود واصيب 3 مواطنين مقابل نحو 1000 فلسطينين وفي الشعب الإسرائيلي كان الانطباع أن الجيش الإسرائيلي قد أنتج أكثر من دروس حرب لبنان الثانية—على كل العمليات الهجومية والدفاعية على الجبهة الداخلية.