غازي الحداد
هذا المقال أو المقطع ينقصه الاستشهاد بمصادر. الرجاء تحسين المقال بوضع مصادر مناسبة. أي معلومات غير موثقة يمكن التشكيك بها وإزالتها. وسم هذا القالب منذ: أغسطس_2011 |
هذه المقالة بحاجة إلى إعادة كتابة باستخدام التنسيق العام لويكيبيديا، مثل استخدام صيغ الويكي، وإضافة روابط. الرجاء إعادة صياغة المقالة بشكل يتماشى مع دليل تنسيق المقالات. بإمكانك إزالة هذه الرسالة بعد عمل التعديلات اللازمة. وسمت هذا المقالة منذ: أغسطس_2011 |
الأُستاذ غازي ناصر الحداد من سَكنة البلاد القديم في مملكة البحرين، شَاعِرٌ مُقتدرٌ يمتازُ بِجزالةِ اللفظ وسُهولةِ المعنى و قُوة المُفردات ومُعجميتها مِنَ الناحيةَ الفنية والأدبية، وكما يَمتازُ شِعرهُ بِموضوعاتهِ العقائدية والسياسية والحماسية المرتبطة جميعها في كَثيراً مِنَ الأحيان بِعنوانِ التشيُع، كما تَرتسمُ أشعارهُ بالصراحةِ التي تكشفُ بُرقعَ التقيةِ ليظهرَ باطِنهُ كعينِ الشَمسِ لتذوبَ عشقاً وجنوناً وغراماً في حُبِ أهلِ البيتِ عليهمُ السلام .
صوتهُ الجمهوري عَذبٌ يَدخِلُ القلوبَ قبل الإستماعِ إليه، ولهُ أسلوبٌ راق ٍ في إلقاءه يَفتَقِدهُ كَثيرٌ مِنَ الشُعراء، فهوَ يُجعل من يَستمع إليه يُحلق في آفاق ِ قافيتهِ المَنظومة، ويَسبحُ فِكرهُ في مُفرداتِها حتى يُعانقَ آفاقَ السماء لما فيها من معانٍ عده و رُموزٍ غيهبية .
بَرزَ الأُستاذ غازي الحداد في قَصائدٍ عديدة وكان من أبرزها: الأربعون حادثاً تُهيجيني، وشيعةَ الحُسين هذا على الطرح الرثائي الحزين على آل بيتِ النبوة، أما عن الطَرحِ السياسي فقد أشتهرَ بقصيدة لو كانَ لساني مَقطوعاً فقد كانت كالزلزالِ على أرضِ البلاد آنذاك لما تَحملهُ من شِعارات سياسية تُرهب الحكومة في ذالكَ الوقت وإلى هذا الوقت، ولهُ قصائدٌ نقديةٌ عده كانَ من ألمعِها عَالمُ الإسلام والكثيرُ الكثيرْ مِنَ القصائد التي تتمحورُ حَولَ أفراح وأتراع أهلِ البيتِ عَليهمُ السلام.
الأستاذ غازي الحداد له من الشهادات :-
1- دبلوم آداب - جامعة البحرين . 2- بكالوريوس في التربية - جامعةالبحرين . 3- ليسانس في الحقوق - جامعة بيروت .