علم التوقيت
هذه المقالة يتيمة حيث أن عددًا قليلاً من المقالات أو لا مقالات إطلاقًا تصل إليها. ساعد من فضلك بإضافة وصلات في المقالات ذات العلاقة. |
هذه المقالة بحاجة إلى إعادة كتابة باستخدام التنسيق العام لويكيبيديا، مثل استخدام صيغ الويكي، وإضافة روابط. الرجاء إعادة صياغة المقالة بشكل يتماشى مع دليل تنسيق المقالات. بإمكانك إزالة هذه الرسالة بعد عمل التعديلات اللازمة. وسمت هذا المقالة منذ: يوليو 2008 |
علم التوقيت
- تعريفه
- يعتبر علم التوقيت من أقدم العلوم التي عرفتها البشرية، وهو عبارة عن قواعد كلية وقوانين عامة، يبحث بها عن النجوم وأفلاكها ومعرفة ما بقي وما مضى من أجزاء الليل والنهار ومعرفة أوقات العبادات وكدلك معرفة عدد السنين والحساب...
- نشأته وتطوره
-تفرع علم التوقيت عن علم الفلك، ودكر المفسرون أن واضعه هو نبي الله ادريس عليه السلام، نشأ في اللحظة التي نظر فيها الإنسان إلى السماء وما فيها من أجرام شتى مثل القمر والشمس والنجوم والكواكب وقد اعتنى به تدريسا وتأليفا الآشريون والكلدانيون والبابليون والإغريقيون وقدماء الصينين والمصرين، وأهل الهند والأندلس والعرب في الجاهلية والإسلام. فقد أنشأ العرب العديد من المراصد الفلكية التي كان أشهرها مرصد بغداد الذي تمَ بناؤه في عام 213هـ/829م
- أبرز علماؤه
- ظهرت أسماء لامعة على عتبة علم التوقيت وخصوصا علم الفلك الائمة الأعلام ; ابن الهيثم ؛ البيروني ؛ البتاني ؛ نصر الدين الطوسي ؛ الصوفي ؛ الخوارزمي ؛ ابن الشاطر ؛ أبو علي المراكشي
- أشهرالمراجع
- الهداية من الضلالة في معرفة الوقت والقبلة من غير آلة [للقيلوبي] - الحركات السماوية - وجامع علم النجوم لأبي عباس أحمد بن محمد بن كثير الفوغاني
- فوائده
-لعلم التوقيت فوائد كثيرة مذكور بعضها في الكتاب والسنة منها ;
- أنه يعرف به عدد السنين والحساب
[هو الذي جعل الشمس ضياء والقمر نورا وقدره منازل لتعلمو عدد السنين والحساب]
- أنه يعرف به وقت الصلاة التي هي عماد الدين لقوله تعالى
[إن الصلاة كانت على المؤمنين كتابا موقوتا]
- أنه يعرف به سمت القبلة لأن الصلاة لا تصح إلا بتعينها لقوله تعالى
[فول وجهك شطر المسجد الحرام]
- أنه يعرف به السير في البر والبحر والليل والنهار قال تعالى
[ وهو الذي جعل لكم النوم لتهتدوا بها في ظلمات البر والبحر ]