عبدالمجيد النسعة



'**- عبد المجيد النسعة

    • - هو اللواء المتقاعد عبدالمجيد مهدي النسعة آل الحصان
    • - مواليد مدينة معان جنوب الأردن عام 1934م.
    • - ليسانس آداب قسم اللغة العربية / جامعة بيروت العربية.
    • - في عام 1953م التحق بالقوات المسلحة الأردنية معلماً في قسم الثقافة.
    • - عمل في الصحافة العسكرية بمديرية التوجيه المعنوي 1968-1972م.
    • - أسس مديرية التربية والتعليم والثقافة العسكرية ومديراً لها من عام 1972م ولغاية 1990م.
    • - تقاعد برتبة لواء عام 1990م.
    • - ترأس تحرير مجلة الأقصى وهي مجلة عسكرية ثقافية شهرية تصدرها مديرية التوجيه المعنوي في القيادة العامة للقوات المسلحة الأردنية.
    • - ناشر ورئيس تحرير مجلة انجاز وهي مجلة فصلية تنموية ثقافية منوعة.
    • - عضو إتحـاد الكـتاب والأدبـاء الأردنيـين منذ عام 1991ولغاية تاريخه.
    • - نشرت له العديد من المقالات والدراسات في العديد من الصحف والمجلات في مختلف الدول العربية.
    • - يعد من رواد الشعر الحديث في الأردن وتحديداً في مجال النشيد ....

• من إصداراته ومؤلفاته:-

    • - نسيم الصّبا - شعر
    • - أريج الخزامى - شعر
    • - الجيش العربي ودبلوماسية الصحراء
    • - كتاب الثورة العربية الكبرى (قصائد وأناشيد)
    • - كتاب بين الشريفين" الملك المؤسس والشريف الرضي"
    • - كتاب من مأثر الملك المؤسس عبدالله بن الحسين
    • - إزهار في الشعار - بحث أدبي
    • - صدى السنين - شعر
    • - أغنيات للشريف الهاشمي - شعر
    • - تاريخ الجيش العربي في عهد الإمارة 1921/1941م

- له أناشيد وطنية شهيرة منها؛

    • • من وحي الثورة
    • • حامي المجد يا بلادي
    • • ومن أعماله التي ما يزال يحفظها الجميع صغارا وكبارا وبثت عبر أثير الإذاعة وشاشة التلفاز منذ زمن وما زالت.. النشيد الوطني ... يا بلادي

- وقال أيضاَ في مدينته معان

    • معان وردة الصحراء**

معـان يا وردة الصحراء ناظرةً * ما أجمل الورد في الصحراء يلقانا لقد وعيتُ من التاريخ ملحمـة ً * تألقـت في سجل المـجد عنوانا أبناؤك الصيد أهلي ما عرفت بهم * الا المــكارم أشياخــــا وشبــانا وكان للشيح عطر جل صانعـه * وليخجل العطر من باريس فتانـــا تلك الملاعب أهواها بما حفلت * والذكريات بها قد عدت نشوانـــا فالطور والحور ما غابا وما فتئا * يذكراني وما صادفت نسيانـا في الضواوي شربنا الماء أعذبه * وفي الغدير استحم الكل فرحانـا أما القصائل في الوادي تزينـه * لقد غذتنا به تينـاً ورماا إن الينابيع منذ كانت موشوشة * بين البساتين تبدي البنت ولهانـا ليحرس الله سهلا كان ملعبنا * يطالع العيـن قيصومـا وأشنانـا وكيف أنسى وقد صارت معالمها * في صفحة النفس اشكالا ً وألوانـا شهر الصيام على المنطار مدفعه ُ * يذكر الناس للإفطار إعلانـا عفوا ً معــان فدنيانا قد اختلفـت * لم يبق شيئا على حاله كانا