عبدالحميد محمد فرحان
هذه المقالة يتيمة حيث أن عددًا قليلاً من المقالات أو لا مقالات إطلاقًا تصل إليها. ساعد من فضلك بإضافة وصلات في المقالات ذات العلاقة. (أكتوبر_2011) |
هذا المقال أو المقطع ينقصه الاستشهاد بمصادر. الرجاء تحسين المقال بوضع مصادر مناسبة. أي معلومات غير موثقة يمكن التشكيك بها وإزالتها. وسم هذا القالب منذ: أكتوبر_2011 |
هو النائب في البرلمان اليمني قالب:عبدالحميد محمد فرحان قحطان الشرعبي، ولد في عام 1954م في قرية النجد عزلة بني سميع مديرية شرعب الرونة محافظة تعز اليمنية
النشأة
تربى في كنف والده الشيخ محمد فرحان قحطان شيخ عزلة بني سميع شرعب وانتقل للدراسة في مدينة تعز حيث حصل على الابتدائية من مدرسة الثورة، وومنذ ذلك الحين أسهم بشكل أساسس في تأسيس مدرسة الخلد بقرية البطنة عزلة بني سميع وتولى مسئولية إدارتها مما ساعد في نشر وارتفاع المستوى التعليمي بين أفراد عزلته.
واصل دراسته الإعدادية والثانوية في مدرسة الشعب في مدينة تعز وانتقل للعمل سكرتيرا لناحية صبر التي كان عاملها في ذلك الحين خاله محمد عبدالملك سعيد الهياجم واصل دراسته الجامعية في جامعة صنعاء كلية الشريعة حيث حصل منها على ليسانس حقوق لينتقل بعدها للعمل سكرتيرا لمديرية التعزية قبل أن يترشح ويفوز في أول برلمان للجمهورية اليمنية. اتصف بدوام الحركة والمثابرة حيث أناط به والده في حينه مسئولية معالجة العديد من القضايا الاجتماعية في عزلته، وهو ما برزت فيه مواهبه في حل الكثير من القضايا والمشاكل الصعبة والمستعصية مما أهله لتولي مسئولية حل القضايا خارج نطاق عزلته بل ومديريته وأحيانا خارج نطاق محافظته.
ظهر حبه للعمل الخيري و الرغبة في الدفع بعملية التنمية في مديريته بدوره الفاعل في المساهمة بتأسيس هيئة الأعمال التعاونية في مديرية شرعب حيث شغر موقع المسئول المالي لتعاونية شرعب الرونة منذ تأسيسها مما أسهم بصفة أساسية في بداية تحريك عملية التنمية بالمديرية.
العمل الحالي
انتخب في العام 1993م عضوا في أول مجلس نواب منتخب في الجمهورية اليمنية وعضوا في لجنة الحريات العامة وحقوق الانسان في المجلس وأعيد انتخابة العام 1997م عن الدائرة 54 شرعب الرونة وعضوا في لجنة الخدمات في المجلس كما أعيد انتخابه عضوا للبرلمان العام 2003م عضوا عن ذات الدائرة حتى الآن. تابع وأسهم في تنفيذ العديد من المشاريع الخدمية في مختلف المجالات في منطقته والمناطق الأخرى المجاوره والتي حرمت منها بسبب ما يعرف بأحداث تخريب المناطق الوسطى في اليمن، يعتبر من مشائخ محافظة تعز الفاعلين والمعتدلين والذي يحضى باحترام جميع النخب السياسية والاجتماعية سواء على مستوى محافظة تعز أو على مستوى الدولة، وهو ما جعله أهلاً لتولى والمشاركة في تولي وحل العديد من القضايا السياسية والاجتماعية على مستوى المحافظة وخارجها. شارك في العديد من الوفود الممثلة لليمن خارجها واللجان الرسمية والاجتماعية، كما أنه يعد من أهم داعمي العمل الخير على مستوى محافظة تعز وقد أختير مؤخراً مسئولا للفروع في جمعية تعز الخيرية.
ابناؤه
له من الأبناء الذكور أربعه هم : د. محمد، عبدالله، ابراهيم، محمود.