ضراس (قرية)
هذه المقالة بحاجة إلى إعادة كتابة باستخدام التنسيق العام لويكيبيديا، مثل استخدام صيغ الويكي، وإضافة روابط. الرجاء إعادة صياغة المقالة بشكل يتماشى مع دليل تنسيق المقالات. بإمكانك إزالة هذه الرسالة بعد عمل التعديلات اللازمة. وسمت هذا المقالة منذ: يناير 2008 |
هذا المقال أو المقطع ينقصه الاستشهاد بمصادر. الرجاء تحسين المقال بوضع مصادر مناسبة. أي معلومات غير موثقة يمكن التشكيك بها وإزالتها. وسم هذا القالب منذ: مايو_2010 |
قرية أو أحد أرياف مدينة بريدة تتميز بتضاريس رملية وتعد من أهم المواقع التي تحتوي على مزارع ريفية أسسها عميربن وائل التويجري قبل أكثر من 200 سنة الموقع:المملكة العربية السعودية/القصيم-بريدة وبالتحديدتبعدعن بريدة خمسة كيلو غربا
الحالة الاقتصادية
لا يمكن التكهن حول الحياة الاقتصادية وسبل معيشة السكان في القرية قبل أكثر من قرن, وذلك لعدم وجود شواهد خاصة بالحالة الاقتصادية للقرية في تلك الحقبة وتمثل الزراعة الحرفة الرئيسية لبلدة ضراس لتوفر الماء وخصوبة الأرض وكانت قديماً محاطة ببساتين النخيل من جميع الجهات ويعمل معظم السكان في الزراعة واهم المزروعات : النخيل والحبوب من قمح وشعير وذرة ومن المحاصيل الأخرى الكوسة والخيار والبندورة والبصل والثوم والبطيخ و تزرع هذه الأنواع في فصل الربيع والصيف . وفي الأراضي الخصبة باستثناء البصل والثوم والسبانخ الذي يزرع في فصل الشتاء. 0 ومن المنتجات الزراعية التي تعتمد على الأمطار والسيول زراعة الحبوب مثل القمح والشعير والبرسيم
والحبوب المحصول الرئيسي في القرية وعليه يعتمد الأهالي بشكل أساسي.
الصناعة
تقوم بشكل أساسي على الصناعات اليدوية البدائية وبعض الصناعات الآلية القديمة مثل صناعة المعدات الزراعية الخشبية لحراثة الأرض والمناخل والفؤوس ومعدات تكسير الحجارة وقطع الأخشاب وعدة السواني بأنواعها وكذلك كان هناك بعض الصناعات الخشبية مثل صناعة الأبواب والشبابيك لبيوت الطين .
التجارة
مما ساعد على زيادة الحركة التجارية بالبلدة أنها ترتبط بطريق يؤدي إلى البكيريه وتسمى قديما جادة البكيريه تبدءا من بريده مرورا بالخبوب ثم ضراس ( سوق أبوعلي) حتى البكيريه ثم قرى كثيرة حتى مكة
التعليم
لقد اهتم أبناء بلدة ضراس بالتعليم في وقت مبكر حيث وجدت في بعض الوثائق القديمة والتي تعود لعام 1258 وهي وصيه لأحد أبناء البلدة وفيها يوصي لصرف مبلغ لطلاب المسجد وهذا يدل على اهتمام أهل البلد بالتعليم ، وكان التعليم آنذاك يقتصر على قراءة القران وتدريس بعض العلوم الشرعية