سوق الجملة اسكندرية
هذه المقالة يتيمة حيث أن عددًا قليلاً من المقالات أو لا مقالات إطلاقًا تصل إليها. ساعد من فضلك بإضافة وصلات في المقالات ذات العلاقة. (فبراير_2011) |
هذا المقال أو المقطع ينقصه الاستشهاد بمصادر. الرجاء تحسين المقال بوضع مصادر مناسبة. أي معلومات غير موثقة يمكن التشكيك بها وإزالتها. وسم هذا القالب منذ: فبراير_2011 |
هذه المقالة بحاجة إلى إعادة كتابة باستخدام التنسيق العام لويكيبيديا، مثل استخدام صيغ الويكي، وإضافة روابط. الرجاء إعادة صياغة المقالة بشكل يتماشى مع دليل تنسيق المقالات. بإمكانك إزالة هذه الرسالة بعد عمل التعديلات اللازمة. وسمت هذا المقالة منذ: فبراير_2011 |
سوق الجملة بالإسكندرية:
أو مايطلق عليها -الوكالة-هو سوق الجملة الوحيد بالمدينة الذي يغذي مدينة الإسكندرية والبحيرة -طبعا قبل إنشاء سوق العامرية الضعيف والذي لم ينجح حتى الآن-والوكالة قد انشئت 1953وكان عدد السكان لايتجاوز المليون ونصف، وهو يتكون من أربع شوارع ،وهم: شارع الموز وشارع الفاكهة وشارع الخضار وشارع الليمون ،ويقع السوق وسط المدينة مما يسبب ازدحاماً شديداً ويعرقل حركة المرور، وبالرغم أن عدد السكان تضاعف والمدينة اتسعت وحركة التجارة توسعت إلا أن المسؤولين عن السوق ما زالوا يصرون على سياسة التطنيش واللامبالاة، تاركين السوق تموج فيه المظاهر الآتية:-
1) تفشي البلطجة والعنف خاصة بين السائقين الذين لايتكلمون إلا بالسيوف والسلاح الأبيض.
2) فرض فردة على بعض التجار من قبل البلطجية.
3) استخدام بعض التجار أسلوب البلطجة في فرض سيطرتهم على السوق معتمدين في ذلك على العزوة والقبيلة وكمية العمال الذين يعملون لديهم، ومدى معرفتهم برجال الشرطة الذين ينتشر بينهم فساد الرشوة.
4) تفشي الفساد بين بعض موظفي الإدارة الخاصة بالسوق.
5) معاناة التجار من ضعف البنية التحتية والخدمات الأساسية.
6) وجود أسواق متوازية_ في الأحباء الشعبية_ للسوق الرئيسي مما يكبد التجار خسائر كبيرة.
7) فرض رسوم كبيرة ودون عائد خدمي على التجار من قبل الغرفة التجارية. وقد طالب التجار بتملك المحلات
خصوصاً بعد صرف مبالغ طائلة في ترميم المحلات التي يشغلونهاولم يستجبلهم أحد حتى الآن.