سلطنة أوسا
لقد تم اقتراح دمج محتويات هذه المقالة أو الفقرة في المعلومات تحت عنوان [[::عفر (سلطنة)|عفر (سلطنة)]]. (ناقش) |
هذه المقالة يتيمة حيث أن عددًا قليلاً من المقالات أو لا مقالات إطلاقًا تصل إليها. ساعد من فضلك بإضافة وصلات في المقالات ذات العلاقة. (يناير 2010) |
هذه المقالة بحاجة إلى إعادة كتابة باستخدام التنسيق العام لويكيبيديا، مثل استخدام صيغ الويكي، وإضافة روابط. الرجاء إعادة صياغة المقالة بشكل يتماشى مع دليل تنسيق المقالات. بإمكانك إزالة هذه الرسالة بعد عمل التعديلات اللازمة. وسمت هذا المقالة منذ: ديسمبر 2007 |
سلطنه اوسا هي واحده من أهم السلطنات العفريه واكثرها قوه لعب ملوكها دور كبيير في حصار ملوك الحبشة القديمة ومنع مد نفوذهم على ساحل البحر الأحمر، وكان يخضع لنفوذ هذه السلطنة إقليم العفر في اثيوبيا وإقليم دنكاليا في ارتريا بالإضافة الي دوله جيبوتي، ويعتبر السلطان الحالي لسلطنه اوسا هو السلطان على مراح حنفري إقليم العفر في اثيوبيا من الأقاليم التي تذخر بثروات مختلفة من زراعة على ضفاف نهر اواش، وثروات حيوانية هائلة ،ومعادن ،وسياحة إلا أنها لم تستغل بعدكما ينبغى، ولم تشهدكذلك الحالة الاقتصادية في القرن الماضى أي تنمية اوتطوريذكر ويعود ذلك إلى ما شهده الإقليم طوال الفترة من حروب متتالية وتهجير للسكان وذلك في عهدى هلى سلاسى (1950- 1974م) ومنجستو من (1974- 1991م).
والإقليم الذي يبلغ عدد سكانه ما يقارب خمسة ملايين نسمة حسب إحصائيات عام 2004م يفتقد إلى ابسط مقومات البنية التحتية : المدن مثل ايسعيتا (عاصمة الإقليم القديمة)، ودبتى، ودتبحرى وهي عبارة عن قرى، اما مطهرة، اواش، جوانى, عديتو، ملى، لوقيا، هي محطات استراحة ونقاط تفتيش للجمارك وغيره على الطريق الدولي.
والحكومة الحالية حتى تكلف نفسها من سفلتة طريق 65 كيلو مترا وهي المسافة من الطريق العام إلى العاصمة التأريخية (ايسعيتا) قامت ببناء عاصمة جديدة للإقليم (سمرة) على الطريق الدول المؤدى إلى جيبوتى وارتريا، وهو ما نظراليه العفريون بكثير من الشك والريب على ماتنطوى عليه العملية هذه، والآن على استحياء بدأت تشرع في سفلتة الطريق نفسه واذا ما اكتمل سيكون الطريق الوحيدالداخلى في الإقليم. ويحمد للنظام الحالى بأن الإقليم في عهده شهد استقرارا ًنسبيًا لكن ما هو متبع من سياسة اقتصادية في الإقليم لا يرقى إلى ما يشكله الإقليم سكانًا وموردًا ومساحة وموقعًا وما زال البون شاسعاما بين الوضع الحالى وبين الذي ينبغى ان يعيش عليه الإنسان العفرى.أبناء السلطنة
تعليق بسيط: نعم يحمد النظام الحالي بنسبه كبيرة مقارنة بالنظم الماضيه بحكم الإقليم كان على الصفر من البنيه التحتيه والاقتصاد في الماضي والان خطا الإقليم خطوه لاباس به وان سال للسا ئل كيف ذلك وينكر هذا المقال نقول أرجع الا عقلك بدون نقاش كيف كانت معيشة العفريين بالنظم الماضيه وكيف حالهم الآن الا كانو رحل ورعاة المواشي 100/100 والان أصحاب رواتب ووظائف 40/100 أليس هذا فرق كبير وليس هذا قفز جيد لابأس به