سعد النزيلي
[[ملف:ملف:Example.jpg]]
هذه المقالة يتيمة حيث أن عددًا قليلاً من المقالات أو لا مقالات إطلاقًا تصل إليها. ساعد من فضلك بإضافة وصلات في المقالات ذات العلاقة. (أكتوبر_2011) |
هذا المقال أو المقطع ينقصه الاستشهاد بمصادر. الرجاء تحسين المقال بوضع مصادر مناسبة. أي معلومات غير موثقة يمكن التشكيك بها وإزالتها. وسم هذا القالب منذ: أكتوبر_2011 |
هذه المقالة بحاجة إلى إعادة كتابة باستخدام التنسيق العام لويكيبيديا، مثل استخدام صيغ الويكي، وإضافة روابط. الرجاء إعادة صياغة المقالة بشكل يتماشى مع دليل تنسيق المقالات. بإمكانك إزالة هذه الرسالة بعد عمل التعديلات اللازمة. وسمت هذا المقالة منذ: أكتوبر_2011 |
سعد النزيلي هو الشيخ سعد بن عبد السلام بن احمد النزيلي عالماً وخطيباً ومدرساً على منهج الكتاب والسنة( أهل السنة ) و مدير مؤسسة الصحابةالخيرية باليمن ولد في المملكة العربية السعودية - جدة 1979 م
بلد الأصل: اليمن محافظة اب من قبيلة آل النزيلي وهي من القبائل العريقة في اليمن وتشتهر بالعلم و الفقة والقضاء والسياسة ويغلب على أهل إب إعتناق المذهب الشافعي ألتحق أول الأمر في دورة علمية لمجموعة من مشايخ أهل السنة في مأتر-محافظة إب
بدأ طلب العلم في مركز النور في معبر التابعة لمحافظة ذمار فأكمل حفظ القرآن و التجويد والكثير من المتون الشرعية مثل الرحبية والفية ابن مالك والبيقونية وحضور الدروس العامة للشيخ محمد بن عبدالله الإمام الريمي وحضور الدورس لبعض المشايخ كالشيخ عبد الرقيب الأبي درس عليه التوحيد لابن خزيمة في ذلك المركز، واصبح خطيباً فكان يجول في امصار تلك المدينة في مساجدها يلقي الكلمات مع إخوانه من طلبة العلم ويخطب الجمع وكان من المؤسيين لمركز الشيخ عبدالرزاق النهمي في مدينة ذمار مع صديقه علي قاسم رحمه الله وإنتقل إلى دار الحديث بدماج في مدينه صعدة وطلب العلم على يد الشيخ مقبل بن هادي الوادعي رحمة الله واستفاد كثيراً من ذلك المركز لوجود الطلبة المتمكنين في العلم ولكبر المكتبة وإحتوائها على الكتب الجامعة للعلم فاستفاد كثيراً في علم الحديث واصول الفقة وخاصتا في علم العقيدة وقام بتدريس كتاب العقيدة الواسطية لشيخ الإسلام إبن تيمية والقواعد المثلى لابن عثيمين في المركز وواصل مسيرة طلب العلم والدعوة إلى الله ثم انتقل إلى دار الحديث بمأرب وطلب العلم على يد الشيخ ابي الحسن مصطفى السليماني فتعلم علم الجرح والتعديل والمصطلح وباشر في تلك الفترة تدريس بعض الطبة المستجدين للعلم في دروس العقيدة والنحو وغيرها من العلوم الشرعية وكان نشيطاً في الدعوة إلى الله من إلقاء الكلمات في القرى المجاورة وخطب الجمعة وبعد مسيرة طلب علم قرابة العشر سنوات انتقل للتدريس في مدينة حضرموت منطقة القطن بمشورة من شيخه ابي الحسن فبدأ بالدريس في تلك المنطقة قرابة السنة وأربعة أشهر وقبل ذلك في الضالع وقبل في يافع العليا وانتقل بعدها إلى مدينة صنعاء و لديه زيارات إلى المملكة العربية السعودية ويلقي الكلمات في العديد من المساجد ويخطب الجمع في بعض المساجد عند زيارته للملكة ويلتقي ببعض العلماء والدعاة .
ومن أبرز مؤلفاته
الدرر العقدية في شرح لامية ابن تيمية
الرائد في علم الفرائض- تحقيق
تنزيه ذي_الجلالة_عن_صفة_السئآمة والملالة
الإنارة في شرعية المنارة.
التبصرة في تلخيص المذكرة .
تبيين الحقائق فيما ورد في الصبح الشارق من بتر وتحميل وظلم وتهويل
الإجماع لإبن القيم.
( لله ثم لليمن) كيفية التعامل مع ولاة الأمر تقديم العلامة العمراني
]]