زميقة
هذه المقالة يتيمة حيث أن عددًا قليلاً من المقالات أو لا مقالات إطلاقًا تصل إليها. ساعد من فضلك بإضافة وصلات في المقالات ذات العلاقة. |
هذه المقالة بحاجة إلى إعادة كتابة باستخدام التنسيق العام لويكيبيديا، مثل استخدام صيغ الويكي، وإضافة روابط. الرجاء إعادة صياغة المقالة بشكل يتماشى مع دليل تنسيق المقالات. بإمكانك إزالة هذه الرسالة بعد عمل التعديلات اللازمة. وسمت هذا المقالة منذ: مارس 2009 |
مركز زميقة:
النشأة
ترجع نشاءة بلدة زميقةإلى 900سنة ماقبل الميلاد.
== الموقع== تقع زميقة في الجنوب من مدينة الدلم وهي منطقة منبسطة يوجد بها الكثير من المزارع والمشاريع الزراعية تمتد حدودهامن الريان مكان جنوب الدلم إلى الخفس ويحدها من الشرق عروق رملية تسمى الضاحي ومن الغرب العذار وترتبط زميقة بالخفس (خفس دغرة)فلا يكاد ذكرزميقة إلا ويذكر الخفس معها وذلك بسبب أن نشأة الخفس لم تأتي إلا في وقت متأخر حيث انه كان في السابق عبارة عن صحراء متميزة بغابات السمر والغضا وخاصة في العقيمي وشعيب المرداسية ومنه إلى رجم كريكيز في البياض.
السكان: يمثل سكان زميقة عن تمازج من الحضر والبدو (إلا انهم محايدين عن الحضر في معيشتهم وحياتهم ولا يوجد تخالط بين الحضر والبدو بشكل كبير) حيث أن سكانها مزارعين في الصبف وفي الربيع والشتاء يخرج السكان ذو الأصول البدوية إلى الصحراء للمراعي بينما يبقى بالبلدة الحضر وهم من آل تميم والهواجرومن بني خالد وفي الأخير المتحضرين من الدواسر.وترجع أمارة البلدة إلى أول من سكنها من قبيلة آل تميم وهم عائلة آل بسام.
معركة زميقة: دخلت زميقة تحت مضلت الدولة السعودية الأولى في عام 1200للهجرة(ابن بشر)اي بعد سنة من مبايعة الدلم والخرج واليمامة والحوطة للأمام عبالعزيز بن محمد، قاوم سكان زميقة من أمرائهاوالأهالي للحملات العثمانية حيث وقفوا في وجه الحملة الألى ولم تفلح في اخضاع البدة ومنيت بخسائر جسيمة ويوجد بها قبور للأتراك(الروم كما يسمونهم) وفي الحملة الثانية قاوموا لكن الله فوق كل قوي ثم لما عادالأمام تركي بن عبد الله عام 1239(ابن بشر)لحكم المسلمين بايعت الأمام تركي بن عبد الله وتوجد وثائق لمراسلات الأمام تركي مع امرائها وفي عهد ابن رشيد كان اهالي زميقة في الجانب المعادي للأبن رشيد حيث القصة المشهورة ان هالي الدلم طلبوا من اهالي زميقة الخيل وطلب من الدلم الرجال ودارت المعركة في نخيل المحمدي ولما انتصر اهالي الدلم على ابن رشيد اقيمت العرضة في السوق ثم بعث العيون الثلاثة الذين ارسلهم الملك عبد العزيز لمتابعة ابن رشيد وكانوا من اهالي الرياض.
الإمارة والأمراء:
من الخطا ضم مركز زميقة إلى الدلم حيث أنها قديما كان لهاأمراء مستقلين غير تابعين للأمراء الدلم من قبل مجيئ الدولة السعودية الأولى إلى ماقبل توحيد الجزيرة على يد المؤسس الملك عبد العزيز طيب الله ثراه ومن ثم لها عين لها أمراء بعد التوحيد وحرب الدلم إلى أن ضمت أخيرا للدلم، وعرفت أمارة آلتميم للبلدة منذو قيامها ومن القصص المشهورة قيام آل رشيد بقتل الأمير محمد بن سعود بن فيصل عام 1305هـ (1885م) حيث كان أمراء زميقة موالين للدولة السعودية الثانية وما زال قبره موجودا حتى الآن في أراضي آل عامر بجوار اراضي آل بسام.
المصادر: كتاب ابن بشر، مخطوطات قديمة