خالد محمود رمضان

صحفى مصري يكتب في صحيفة الشرق الأوسط اللندنية وصحيفة الدستور المصرية, احذروا هذا الدجال

هذا الصحفي خالد محمود رمضان قام بتدشين موقع إلكتروني جديد سمي بموقع ثورة ليبيا وهو بتمويل من سيف الإسلام القذافي

خالد محمود رمضان قام بتدشين موقع إلكتروني جديد سمي بموقع ثورة ليبيا وهو بتمويل من سيف الإسلام القذافي ليتمكن من اختراق الثوار وهو حاليا يتخذه كمنصة لإطلاق المقالات الهجومية التي لا يستطيع نشرها في الصحف المطبوعة للظهور بمظهر الثائر ولكن كل هذا يصب في مصلحة سيف الإسلام القذافي لانه علي اتصال بالمعارضة الليبية ويتم نقل الأخبار كما هي لسيف الإسلام واعوانه وأكبر دليل علي ذلك انه أول صحفي بل والوحيد الذي حظي بعمل لقاء مطول مع سيف الإسلام بعد بداية الثورة بصحيفة الشرق الأوسط وغيره من المسئولين الليبيين ذلك الصحفي المعروف عنه بالتغطية للشئون الليبية وكثيراً ما قام بترويج الكثير من الإشاعات التي كانت من الممكن أن تودي بحياة الكثيرين بسبب الفتن التي كان يقذفها بقلمه ولكنني تأكدت أنها لم تكن سوي تعليمات عليا فلم أجد انه هو الصحفي الشريف الذي ينتقد أو يحلل بشفافية ومنطق بالأضافة الي انه كان وما زال يتجسس علي زملائه الصحفيين لصالح جهاز امن الدولة المصري وهذا الرجل اتضح انه سلاح الدفاع الصحفي لدي بعض من الدول العربية وخاصة أنه كان الصديق اللدود لسيف الإسلام القذافي – والذي امتثل لأوامره في كثير من الأحيان بترويج الإشاعات تجاه بعض من لم يكن سيف الإسلام يقبلهم وتارة أخرى كان مع السفير السعودي السابق بمصر هشام الناظر وغيره ممن يغدقون عليه بالأموال.

وجد خالد محمود رمضان سهولة في جمع الأموال عن طريق ترويج الإشاعات لصالح القوي السياسية العربية حيث كان هو سلاحهم الخفي أمام أقلام الصحفيين فكان هو من يقوم بالدفاع عمن يعمل لديهم ليكسب رضائهم ولا مانع في كسب بعضاً من نقودهم أيضا فتابعنا الكثير من كتاباته والتي كان فيها متضامناً قلباً وقالباً مع سيف الإسلام معمر القذافي ،والذي نلاحظ من خلال البحث عن مقالاته سواء في الشرق الأوسط والدستور الأصلي وغيرهم نجد أن سيف الإسلام القذافي يحتل فيها نسبه 101% من هذه المقالات، لدرجة انه حتي يومنا هذا يطلق عليه لقب (المهندس) ولا يجرؤ قول غير ذلك صحيح أن خالد محمود متابع جيد للشأن الليبي ولكن إلا يوجد في ليبيا سوي سيف الإسلام فقط ليقوم بالكتابة عنه وان لم يكن يكتب عنه فهو يدافع عنه ويهاجم عدوه أو من تصدر إليه الأوامر بمهاجمته وتم فصلة من وكالة الانباء الليبية لوجود الكثير من المخالفات المالية ضده والتي ادت لفصلة من العمل بالوكالة خلافا بقيامه بكتابة مقالات ضد كل من يتخذ موقفا ضد معمر القذافي وسيف الإسلام ومعروف عنه بتقاضيه الكثير من الاموال من سيف الإسلام وخاصة بعد فصله من العمل بالوكالة وهذه قصة معروفة لدي جميع الصحفيين المصريين.

وأخيرا اتوجه بسؤالين للصحفي المرتزق

ماهو السبب وراء اقالتك من رئاسة مكتب وكالة الانباء الليبية بالقاهرة بعد عمل لمدة 4 سنوات؟

من الذي ساعدك للعمل بصحيفة الشرق الأوسط السعودية؟ وإليكم الآن بعض المقالات التي تثبت صحة ما ذكرته سابقاً وهي مقارنة بسيطة بين ما نشره هذا الشخص سواء في مدح سيده وأحد أولياء نعمته سيف الإسلام القذافي وما يكتبه الآن بموقع ثورة ليبيا المدعي انه معارض واين سيف الإسلام من كتاباته الآن ؟

وهو صحفي نصاب درجة أولي ينصب علي أي زميل يتعاون معه ويبخسه حقه، وسرعان ما يتخلص منه سريعاً

جريدة الدستور : نجل القذافي : ليس لدينا في ليبيا ديمقراطية ولا وسائل إعلام مستقلة والمجتمع المدني غائب احذروا هذا الدجال