حمزة الصغير

ملف:Hamzal.jpg
حمزة الصغير

حمزة الصغير اسمه الحقيقي حمزة بن عبود بن إسماعيل السعدي ولد في كربلاء محلة باب الطاق في العراق عام 1921 م نشأ يتيم الأب كان وحيد والديه تعلم قراءة القرآن والأدب، وتوفي في السبعينات. أخذ بيده ووجه صوب المنبر الحسيني والقراءة الحاج الشيخ عباس الصفار كان ملازما له وكان الملا حمزة مولعا بحفظ القصائد الحسينيه والأوزان وسمي بالصغير للتفريق بينه وبين أحد الرواديد المشهورين اناذاك الرادود حمزة السلامي الذي كان يكبره بالسن والذي كان أقدم منه في الخدمة الحسينية. يعدالملا حمزة الزغير من أشهر الرواديد الحسينيون الذي أنجبتهم كربلاء والعراق. حيث ما زالت أشهر قصائده تقرأ إلى الآن بالمجالس الحسينية. وكانت أغلبية القصائد التي قرئها من كتابة الشاعر العراقي الشعبي كاظم المنظور. ومن أشهر القصائد التي كتبها له (آ يحسين ومصابه).

مهن أمتهنها الرادود الملا حمزة الصغير

امتهن ثلاث مهن في حياته 1- محل عطارة 2-محل أواني 3- كي الملابس

من الشخصيات المعاصرة له

  • السيد ناجي العميدي
  • السيد حسن الاسترابادي
  • الشيخ هادي الخفاجي الكربلائي
  • الشيخ عبدالزهره الكعبي "شيخ الخطباء"
قصائده اشتهرت لتوفر عنصرين 1/جمال الصوت الذي يمثله الملا  عليه 2/ القصيد والوزن الذي يمثلها الشاعر 

ومن الشعراء الذين قرأ لهم الملا حمزة عليه

  • الشاعر الكبير كاظم منظور الكربلائي الذي كان يمثل الثنائي مع الملا حمزة عليه
  • عزيز قلقاوي الكربلائي
  • مهدي الأموي الكربلائي
  • سعيد الهر
  • السيد عبدالحسين الشرع صاحب القصيدة المشهوره (شلون بيه لوقرب مني الأجل)
  • الشيخ ياسين الكوفي صاحب قصيدة (ياشهر عاشور)
  • الحاج زاير صاحب قصيدة (جينا ننشد كربلا مضيعينها)
  • كاظم البنا
  • سليم البياتي
  • عبود غفله
  • محمد علي الشطراوي
  • عبدالحسن كاظمي
  • عبدالأمير فتلاوي
  • إبراهيم شيخ حسون
  • محمد السراج
  • عبد الكريم الكربلائي
  • عبدالامير البنى
  • عبدالأمير ترجمان
  • سامي الخفاجي الكربلائي
  • كامل الموسوي
  • عبدالزهرا السراج
  • سيد ناجي جواد
  • صالح أبو الطوس
  • عبدالحسين الحويزاوي
  • عبد الله الشاعر عبد الله
  • جبار البنا
  • عبدالأمير شروفي
  • كاظم السلامي
  • الحاج محمد علي النصراوي

الحاج محمد


وصلات خارجية

ملف:Najaf logo.png هذه بذرة مقالة عن موضوع له علاقة بمدينة النجف تحتاج للنمو والتحسين، فساهم في إثرائها بالمشاركة في تحريرها.