حزب الشعب الديمقراطي المصري

حزب الشعب الديمقراطي المصري
تأسست سنة	1992
المؤسس	أبو الفضل الجيزاوي
مركز القيادة	شارع شريف باب اللوق القاهرة
الصحيفة الرسمية	جريدة شعب مصر
الأيديولوجيا	ديمقراطية ليبرالية

يعلن حزب الشعب الديموقراطى والدى تاسس على يد الراحل أبو الفضل الجيزاوى أحد الضباط الاحرار انه قد استعاد طريقه وطهر صفوفه ونحى المعوق الأول امام تحقيق طموحاته مند ان اعيد للوجود بحكم القضاء عام 2007 بجهود خالد فؤاد حافظ المحامى التي استغرقت زهاء عشرة اعوام لقد اختارت جماهير حزب الشعب الالتحام بالشعب المصري ومطالبه المشروعه وقد عقدت مؤتمرا عاما في 2 فبراير 2011 اسفر عن سحب الثقه من السيد احمد عبد العظيم الرئيس السابق للحزب وانتخاب السيد خالد فؤاد محمد حافظ رئيسا لحزب الشعب الديموقراطى وتفويضه في اتخاد القرارات التي يبنى من خلالها الحزب بناء حزبى صحيح ليقوم الحزب بدور خلاق وحقيقى لخدمه الوطن كما قرر المؤتمر الطارئ للحزب ابلاغ النائب العام ضد مخالفات المدعو احمد عبد العظيم وفى ظل ثورة 25 يناير 2011 كان لزاما على الحزب ان يعلن انحيازة التام والكامل لمطالب الجماهير ولاجل ان نسير على طريق قويم فلابد ان نحدد طلباتنا وهى : رحيل الرئيس مبارك ثم • اولا اعلان الغاء قانون الطوارئ • ثانيا حل مجلسى الشعب والشورى والدعوة فورا لانتخابات جديده • ثالثا وضع دستور جديد للبلاد • رابعا توزيع دخل قناه السويس على المواطنين بالتساوى فيما بينهم • خامسا إنشاء وزارة للمسئوليه الاجتماعيه تلزم كل رؤوس الاموال العامله بسداد 2 بالمائه من ارباحها السنويه لتطوير المجتمع من حولها • سادسا تقديم المتسببين في الكارثه التي وصلنا إليها لمحاكمه عسكريه ع • سابعا العفو العام عن المسجونين السياسيين ان هذا قدر بسيط من طلبات الشعب المصري لانقاد الوطن من كارثه حلت بنا ونؤكد أخيرا ان طوق النجاه الوحيد لنا في هده الكارثه هو حب الوطن ولا يفوت حزب الشعب الديموقراطى ان يسجل بالغ الاعزاز للدور الدى يقوم به شباب اللجان الشعبيه لحمايه الارواح والممتلكات وضبط الاسعار وان الكارثه التي حلت بنا قد اكدت لنا من هو العدو ومن هو الصديق واكدت أيضا ان الجيش المصري البطل هو صمام الامان الحيد لشعب مصر البطل

هذا الرجل سارق للحزب ومراوغ كبير ويحاول نفى تهمة انتمائه للحزب الوطني وأمن الدولة فقد كان يعمل لجهاز أمن الدولة منذ بداية انتخابه نائب رئيس الحزب، لقد قام عقب تعرض أحمد جبيلى في العام الماضى بسرقه الحزب وأخطر حين ذاك صفوت الشريف ولى نعمته وصانعه الأول وزارعه في الاوساط السياسية بأن جبيلى على فراش الموت وقدم له طلب يومها قال فيه أنه من حقه تولى الرئاسة وإدارة شئون الحزب، وهو ما قامت على أثره خلافات مع جريدة روز اليوسف لنشرها الخبر وتعرضت لتحرير محضر

السيرة الاذاتية لرئيس الحزب

خالد فؤاد محمد حافظ محام الامين العام للمنظمة المصرية لحقوق الإنسان عضو عامل اللجنة العربية حماية الملكية الفكرية رئيس اللجنة النقابية لمحامين الدرب الاحمر

من موالد الدرب الاحمر عام 19/6/1969 حاصل علي ليسانس الحقوق جامعة القاهرة عام 1991 قيد بنقابة المحامين 14/4/1993 حرص علي ممارسة السياسة فالتحق بمعهد الدرسات السياسية والاستراتيجية بحزب الوفد عام 1988 عمل بالصحافة بعد تخرجة لمدة عام لكنة سرعان ما تركها ليعمل بالمحاماة

شارك في قضايا النقابة بشكل فعال وكان اعتصامه وتسعة من المحامين عام 2000 لمدة 17 يوم للمطالبة بانهاء حالة الحراسة القضائية علي النقابة واجراء الانتخابات. له دور كبير في تحرك مجلس النقابة السابق للدعوة الشرعية لاجراء الانتخابات عام 2001 شارك مع نخبة من المحامين في إدارة معهد المحاماة بالنقابة العامة للمحامين لمدة اربعة اعوام في الفترة من 2001 حتي 2005 تحت اشراف الدكتور محمود السقا. خاض الانتخابات بنقابة المحامين مرتين علي مقعد الشباب بنقابة القاهرة أكبر النقابات الفرعية ولم يكتمل النصاب

حرص علي الانضمام للأحزاب السياسية وكان حزب الشعب حزبة الذي انضم الية في نوفمبر 1997 التقي برفيق نضالة الصحفي احمد الجبيلي ليخوض معركة قانونية لاعادة حزب الشعب للحياة السياسية لدعم مسيرة الديمقراطية والدفاع عن حقوق الشعب المصري منذ 10/1/2007 حتي 21/11/1998 انتخب في أول مؤتمر للحزب في 7/9/2007 نائبا وامين عام لحزب الشعب خاض ورفيق دربة جبيلي معارك قضائية شرسة عديدة كان علي راسها عام 2003 عندما حصل فؤاد علي احكام قضائية لوقف انتخابات نقابة الصحفيين واستبعاد إبراهيم نافع من الترشيح لمنصب النقيب وكذا حصولة علي حكم تاريخي خلال خمسة عشر يوما من مجلس الدولة بالقاء قرارات مجلس نقابة الصحفيين برئاسة إبراهيم نافع حين ذاك ضد جبيلي وأصبح فؤاد محامي الصحفيين والمطحونين من فئات الشعب المصري المختلفة قام بصياعة مشروع تعديلات قانون الممارسات السياسية والدستور المصري والذي اخذ المشروع العديد من الفقرات خاض معارك عديدة من اجل الشعب منها القاء قرار محافظ المنوفية بعدم سير العربجة وعمل اكشاك رغيف الخبز في كفر التابوت في العياط وله دور فعال من اجل حقوق المواطن المصري خالد فؤاد هذا الرجل مراوغ كبير ويحاول نفى تهمه اتهامه الانتماء للحزب الوطني وتابعيته لجهاز أمن الدول، فقد كان يعمل مرشدا على الاحزاب المصرية منذ 2006 منذ ترشيحه نائب رئيس حزب الشعب الديمقراطى، وهو الآن يحاول اثبات العكس وأنه من شباب الثورة وممن طالبوا بإسقاط النظام، وله موقف يدل على أنه سارق الحزب ففى محاولة منه للانفراد برئاسة الحزب وتطبيق سياسة أمن الدولة الا وهى تزكيه نار الخلافات وتغذيتها داخل الاحزاب المصرية، قام العام الماضى عقب تعرض أحمد جبيلى لجلطة في القلب في اليوم الثاني بتقديم مذكرة لولى نعمته وزارعه الأول صفوت الشريف قال فيها أنه من حقه توليه رئاسة الحزب وإدارة شئونه، وهو ما اعتبره زملاءه من المحامين خسه وعدم إنسانية كما أكد فصيل آخر أنه بذلك يثبت تهمه انتمائه لجهاز أمن الدولة وقد وقع في شر أعماله، تسببت تلك المذكرة في نشوب خلاف بينه وبين جريده روز اليوسف لنشرها الخبر وقام بتحرير محضر ضد المحرر، وهو الآن يقوم بمحاوله الالتفاف على الثورة واظهار روح يناير فهو عضو أصيل في فلول الحزب الوطني، كما يقوم الآن بحضور اجتماعات سرية مع فلول الوطني لعقد ثفقات سرية لسرق الثورة. أنظر إلى العنوان في أعلى تجده كاتب الاذاتية مما يوكد انه وقت الكتابه كان مرتبكا وغير واعى مما يوكد أنه كاذب فدائما الحرامى ما يترك أثر ورائه والآن أصبحت الشرعية للزعيم احمد جبيلي عضو المجلس الأعلي للصحافة هو الرئيس الرسمي للحزب