جونى جورج
هذه المقالة يتيمة حيث أن عددًا قليلاً من المقالات أو لا مقالات إطلاقًا تصل إليها. ساعد من فضلك بإضافة وصلات في المقالات ذات العلاقة. (مايو_2011) |
هذا المقال أو المقطع ينقصه الاستشهاد بمصادر. الرجاء تحسين المقال بوضع مصادر مناسبة. أي معلومات غير موثقة يمكن التشكيك بها وإزالتها. وسم هذا القالب منذ: مايو_2011 |
''''''جون جورج'''''' الشهرة "جونى" مواليد 30 أكتوبر 1981 مطرب مصري، بدأ مشواره الفنى في الجامعة عندما تعرف على الشاعر والملحن "انطونيوس نبيل"، فقاما سوياً بتكوين ثنائياً فنياً أشتهر بالأغانى الصادقة والتي قال عنها الكثير من النقاد والفنانين انها عودة لفن الزمن الجميل.
أطلق جونى أغنية "ليه عينيكى" عام 2007 كلمات والحان "انطونيوس نبيل"، بعدها توالت الأعمال الفنية: ألبوم "مطر عطشان" عام 2009 وأحتوى على عشر أغانى "اشتقتلك، كرسى القهوة، ذكريات حلم، من حق كل واحد، رصيف روحى، شغل جنان، مطر عطشان، لازم، رهاف، اتعلمت"، والبوم "آخر نقطة شمس" عام 2010، وشمل عشرة أغانى وهما: "كوباية شاى، الحِمل، عكاز رحيلى، مليون فراشة، نخلق وطن، آخر نقطة شمس، ماتقربيش، السر ايه، عدت سنين، أمتى".
أغنية أمتى: وهى رسالة سلام لكل شعوب العالم متصدية لجرائم قتل الأطفال، في بارقة امل ودعوة عالمية لإستبدال الرصاص الحى الذي يخترق أجساد الآلاف إلى ورود حب وسلام وآخاء، ورود للآخر رغم اختلاف الجنس أو اللون أو الدين أو الفكر.
وتقول كلماتها
(وحالف اني ماضحكشي
ولا تضحك عيوني ف يوم
مادام فيه طفل ف الدنيا
على صوت الرصاص بيقوم،
امتى الطيور تنزل ووياها الغنا
فوق الضفاير والوشوش مطمنة،
امتى الرصاص ف ايدينا يتحول زهور
نهديها بالشوق والمحبة لبعضنا،
عايشين بيخنقنا الشتا
خايفين في نفس الوقت حد يضمنا،
نضحك ولما الضحكة تطلع ميته
بنحس اكتر بانكسارنا وجرحنا،
واكيد مفيش واكيد مفيش
في الدنيا نور ما بينطفيش
غير حب ساكن في القلوب
وياه هيبدأ فجرنا،
رغم اختلافنا وافتراقنا ف الدروب
نتلاقى فيه
علشان نكمل حلمنا)
تنبأ الألبوم من خلال أغنية "نخلق وطن" بالثورة الشعبية التي أندلعت في مصر فتقول كلماتها:
"لازم ندور ع الطوفان، يمكن لو الكون اتمحى، نخلق وطن مافهوش حيطان، مافهوش قلوب متجرحة، نخلق وطن مافهوش خريف مافهوش عبيد، ولا ليل مخيف ولا شيء بعيد، مافهوش بشر تقدر تخون، فيه كل ايد بتضم ايد فيه الحنان جوه العيون، وردة امل متفتحة".
لينك الأغنية (http://www.youtube.com/watch?v=3mUhqNFC0yw)
ثم أغنية "كمين" وهى لسان حال أحد شهداء ثورة 25 يناير، الأغنية كُتبت ولحنت بميدان التحرير وسط الثوار، وأنطلقت للنور مع رحيل النظام الفاسد، وحازت على أعجاب النقاد والمستمعين، لما بها من عمق الكلمة، والشهيد فيها يخاطب مصر قبل اغتياله ويقول:
"مين اللي اول ما امتلك شافِك غرض، مين اللي بالقوة اتفرض، على عرش قلبِك من سنين، مين اللي زاغ فينا ونجي، مين اللي سابك ف الطريق تتشنجي، من لسعة البرد اللعين، ماتقولي مين...يا حبيبتي مين، مين اللي راشق بين عيوني وبين نجومِك مية كمين، مين اللي فتّش فيكي على طعم الدفا، ومخدش باله قد ايه قلبك حزين، مين اللي من دمِك ماقالش انه اكتفى، مين اللي خدتي ف قصته دور السجين، ماتقولي مين...يا حبيبتي مين، مين اللي راشق بين عيوني وبين نجومك مية كمين"
لينك الأغنية (http://www.youtube.com/watch?v=l10AR0vcma8)
لينك تحميل البوم "مطر عطشان" http://masmazika.blogspot.com/2009/08/blog-post.html
لينك تحميل ألبوم "آخر نقطة شمس" http://www.mawaly.com/music/Johnny/album/5593
تميزت تجربة جونى الغنائية بالعديد من العلامات الفارقة:
• عمق الكلمات والدلالات الرمزية في المعنى مثل كلمة مطر عطشان، آخر نقطة شمس، عكاز رحيلى.
• الربط الغنائى بين الحان من شتى الثقافات: أغنية "رصيف روحى" وهى عبارة عن امتزاج بين الألحان القبطية "لحن اريبسالين وراشى نيه" والتراث الفلسطينى "سبل عيونه" ومُقدمة الأغنية بالإنجليزية، وهى من التجارب الثرية في عالم الغناء المصري، لينك الأغنية http://www.youtube.com/watch?v=nkpohD1FV-M
• عدم مباشرة المعنى، ليخرج المستمع بحالة خاصة تكون بداخله وتنطلق مع كلمات الأغنية، سواء امتلكته حالة حزن ام فرح، ولكنها تخرج في النهاية حالة صادقة نابعة من داخل المستمع.
جونى في الصحف والبرامج
- مقال عن مطر عطشان في جريدة القاهرة
- بجريدة المصري اليوم
- بجريدة روزاليوسف
- بجريدة الدستور
- موقع محيط الالكترونى
- حفل جونى بمسرح الهوسابير
- على قناة الحياة 2
- جونى في التليفزيون التركي
- بجريدة الشروق
- جريدة اليوم السابع
- مجلة صباح الخير
- برنامج نهارك سعيد
- عكاز رحيلي في صباح الخير يا مصر
- مزيكا بوكس
- راديو حريتنا
- جريدة وطني
[١٨] {{ |تاريخ=مايو_2011}}