تنوع معاني الحروف والكلمات
تحتاج هذه المقالة أو المقطع إلى مصادر ومراجع إضافية لتحسين وثوقيتها. قد ترد فيها أفكار ومعلومات من مصادر معتمدة دون ذكرها. رجاء، ساعد في تطوير هذه المقالة بإدراج المصادر المناسبة. هذه المقالة معلمة منذ فبراير_2010. (مساعدة) |
من كلمات اللغة العربية ما تعددت معانيه، رغم أنه لكل كلمة معنى ومدلول خاص. مما اشتهر من تلك الكلمات المتنوعة ما جاء في القرآن والأحاديث.
هذه قائمة بالكلمات التي تشمل عددا مهما من المعاني حسب سياقها في القرآن.
أو
- تكون بمعنى التخيير: "ففدية من صيام أو صدقة أو نسك"، "أو كسوتهم أو تحرير رقبة".
- وتكون بمعنى و-: "أو الحوايا أو ما اختلط بعظم"، أي وما اختلط بعظم، "ولا تطع منهم آثما أو كفورا"، أي وكفورا.
- وتكون بمعنى بل: "لبثت يوما أو بعض يوم"، "إلا كلمح البصر أو هو أقرب"، " فكان قاب قوسين أو أدنى".
وتكون للإبهام: "أو كصيب"، "أو يزيدون".
أدنى
- تكون بمعنى أجدر: "وأدنى ألا ترتابوا"، أي وأجدر ألا ترتابوا، "ذلك أدنى ألا تعولوا"، "ذلك أدنى أن يأتوا بالشهادة".
- وتكون بمعنى أقرب :"من العذاب الأدنى"، "قاب قوسين أو أدنى".
- وتكون بمعنى أقل: "ولا أدنى من ذلك ولا أكثر".
- وتكون بمعنى دون: "أتستبدلون الذي هو أدنى".
إنزال
- تكون بمعنى الحط من علو: "ينزل الغيث"، أي من السماء العالية إلى الأرض.
- وبمعنى الخلق: "أرأيتم ما أنزل الله لكم من رزق" أي ما خلق، "وأنزل لكم من الأنعام ثمانية أزواج"، "وأنزلنا الحديد".
- وتكون بمعنى القول: "سأنزل مثل ما أنزل الله".
- وبمعنى البسط: "ولكن ينزل بقدر ما يشاء".
أرض
يراد بها:
- الأردن :"ولا تعثوا في الأرض مفسدين"؛
- المقبرة : "لو تسوى بهم الأرض"؛
- مكة: "كنا مستضعفين في الأرض"؛
- المدينة: "ألم تكن أرض الله واسعة"؛
- بلاد الإسلام: "ويسعون في الأرض فسادا"؛
- المتاهة: "يتيهون في الأرض"؛
- الأرضون السبع: "وما من دابة في الأرض"؛
- مصر: " اجعلني على خزائن الأرض "؛
- الحجر: "فذروها تأكل في أرض الله"؛
- القلب: "فيمكث في الأرض"؛
- [أرض] الغرب: "مفسدين في الأرض"؛
- الجنة : "أن الأرض يرثها"؛
- أرض الروم: "في أدنى الأرض"؛
- أرض بني قريظة: " وأورثكم أرضهم"؛
- أرض فارس : "وأرضا لم تطئوها"؛
- أرض القيامة: "وأشرقت الأرض".
أمر
الأمر إذا جمع على "أوامر" كان معناه طلب فعل الشيء؛ وإذا كان جمعه "أمور[ا]"، صار بمعنى شيء ما أو خطب. أريد به في القرآن:
- قتل بني قريظة وجلاء النضير: "فاعفوا واصفحوا حتى يأتي الله بأمره"؛
- النصر: "هل لنا من الأمر من شيء"؛
- الطلب: "ويأمركم أن تؤدوا الأمانات"؛
- الخصب: "أو أمر من عنده"؛
- الذنب: "ليذوق وبال أمره"؛
- المشورة: "فماذا تأمرون[؟]"؛
- قتل كفار مكة: "ليقضي الله أمرا كان مفعولا"؛
- فتح مكة: "فتربصوا حتى يأتي الله بأمره"؛
- الحذر: "قد أخذنا أمرنا من قبل"؛
- القضاء: "يدبر الأمر"؛
- القول: "فلما جاء أمرنا"؛
- الغرق: "لا عاصم اليوم من أمر الله"؛
- العذاب: "وقضي الأمر"؛
- الشأن: "وما أمر فرعون برشيد"؛
- القيامة: "أتى أمر الله".
إنسان
- الإنسان يذكر ويراد به أبو حذيفة بن عبد الله : " وإذا مس الإنسان الضر".
- ويراد به عتبة بن ربيعة : " ولئن أذقنا الإنسان منا رحمة ".
- ويراد به النضر بن الحارث: " ويدعو الإنسان بالشر ".
- ويراد به أبي بن خلف : " أوَلا يذكر الإنسان ".
- ويراد به آدم: " ولقد خلقنا الإنسان من سلالة ".
- ويراد به سعد بن أبي وقاص : " ووصينا الإنسان بوالديه حملته أمه وهناً ".
- ويراد به عياش بن أبي ربيعة : " ووصينا الإنسان بوالديه حسناً وإن جاهداك لتشرك ".
- ويراد به أبو بكر الصديق : " ووصينا الإنسان بوالديه إحساناً حملته أمه كرهاً ".
- ويراد به عقبة بن أبي معيط : "وكان الشيطان للإنسان خذولاً ".
- ويراد به بنو آدم: " ولقد خلقنا الإنسان ونعلم ".
- ويراد به برصيصا: "إذ قال للإنسان اكفر".
- ويراد به الأخنس بن شريق : " إن الإنسان خلق هلوعاً ".
- ويراد به عدي بن أبي ربيعة: "أيحسب الإنسان أن لن نجمع عظامه".
- ويراد به أمية بن خلف : "فأما الإنسان إذا ما ابتلاه".
- ويراد به الحارث بن عمرو: "لقد خلقنا الإنسان في كبد".
- ويراد به الأسود بن عبد الأسد: "يا أيها الإنسان إنك كادح".
- ويراد به كلدة بن أسيد: "يا أيها الإنسان ما غرك".
- ويراد به الوليد بن المغيرة: "لقد خلقنا الإنسان في أحسن تقويم".
- ويراد به أبو طالب بن عبد المطلب: "فلينظر الإنسان مم خلق".
- ويراد به عتبة بن أبي لهب: "فلينظر الإنسان إلى طعامه".
- ويراد به قرط بن عبد الله: "إن الإنسان لربه لكنود".
- ويراد به أبو جهل: "إن الإنسان لفي خسر".
- ويراد به أبو لهب: "إن الإنسان ليطغى" ويراد به الكافر: "وقال الإنسان ما لها".
ب-
- الباء، وتكون بمعنى: "وإذ فرقنا بكم البحر".
- وبمعنى عند: "والمستغفرين بالأسحار".
- وبمعنى في: "بيدك الخير".
- وبمعنى بعد: "فأثابكم غماً بغم".
- وبمعنى على: "لو تسوى بهم الأرض".
- وتكون صلة: "فامسحوا بوجوهكم".
- وبمعنى المصاحبة: "وقد دخلوا بالكفر وهم قد خرجوا به".
- وبمعنى إلى: "ما سبقكم بها".
- وبمعنى السبب: "الذي هم به مشركون"، أي من أجله.
- وبمعنى عن: "فاسأل به خبيراً".
- وبمعنى مع: "فتولى بركنه"، أي مع جنده.
- وبمعنى من: "عيناً يشرب بها عباد الله".
حق
- الحق يأتي بمعنى الجرم: "ويقتلون النبيين بغير الحق".
- وبمعنى البيان: "الآن جئت بالحق".
- وبمعنى المال: "وليملل الذي عليه الحق".
- وبمعنى القرآن: "بل كذبوا بالحق".
- وبمعنى الصدق: "قوله الحق".
- وبمعنى العدل: "وبين قومنا بالحق".
- وبمعنى الإسلام: "فيحق الحق".
- وبمعنى المنجز: "وعداً علينا حقاً".
- وبمعنى الحاجة: "ما لنا في بناتك من حق".
- وبمعنى لا إله إلا الله: "له دعوة الحق".
- ويراد به الله عز وجل: "ولو اتبع الحق أهوائهم".
- وبمعنى التوحيد: "وأكثرهم للحق كارهون".
- وبمعنى الحظ: "والذين في أموالهم حق معلوم".
خير
- الخير يذكر ويراد به القرآن: "أن ينزل عليكم من خير من ربكم".
- ويراد به الأنفع: "نأت بخير منها".
- ويراد به المال: "إن ترك خيراً".
- ويراد به ضد للشر: "بيدك الخير".
- ويراد به الإصلاح: "يدعون إلى الخير".
- ويراد به الولد الصالح: "ويجعل الله فيه خيراً كثيراً".
- ويراد به العافية: "وإن يمسسك الله بخير".
- ويكون بمعنى النافع: "لاستكثرت من الخير".
- وبمعنى الإيمان: "ولو علم الله فيهم خيراً".
- وبمعنى رخص الأسعار: "إني أراكم بخير".
- وبمعنى النوافل: "وأوحينا إليهم فعل الخيرات".
- وبمعنى الأجر: "لكم فيها خير".
- وبمعنى الأفضل: "وأنت خير الراحمين".
- وبمعنى العفة: "ظن المؤمنون والمؤمنات بأنفسهم خيراً".
- وبمعنى الصلاح: "إن علمتم فيهم خيراً".
- وبمعنى الطعام: "إني لما أنزلت إليَّ من خيرٍ فقير".
- وبمعنى الظفر: "لم ينالوا خيراً".
- وبمعنى الخيل: "أحببت حب الخير".
- وبمعنى القوة: "أهم خير".
- وبمعنى حسن الأدب: "لكان خيراً لهم".
- وبمعنى حب الدنيا: "إنه لحب الخير لشديد".
دين
الدِين: يذكر ويراد به الجزاء: "مالك يوم الدين". ويراد به الإسلام: "بالهدى ودين الحق". ويراد به العذاب: "ذلك الدين القيم". ويراد به الطاعة: "ولا يدينون دين الحق". ويراد به التوحيد: "مخلصين له الدين". ويراد به الحكم: "ما كان ليأخذ أخاه في دين الملك". ويراد به الحد: "ولا تأخذكم بهم رأفة في دين الله". ويراد به الحساب: "يومئذ يوفيهم الله دينهم الحق". ويراد به العبادة: "قل أتعلمون الله بدينكم". ويراد به الملة: "ذلك دين القيمة".
ذكر
الذِكر: يذكر ويراد به:
- ذكر اللسان: "فاذكروا الله كذكركم آباءكم"؛
- الحفظ: "فاذكروا ما فيه"؛
- الطاعة: "فاذكروني"؛
- الصلوات الخمس: "فإذا أمنتم فاذكروا الله"؛
- القلب: "ذكروا الله فاستغفروا"؛
- البيان: "أوعجبتم أن جاءكم ذكر[؟]"؛
- الخير: "قل سأتلو عليكم منه ذكرا"؛
- التوحيد: "ومن أعرض عن ذكري"؛
- القرآن: "ما يأتيهم من ذكر"؛
- الشرف: "فيه ذكركم"، "وإنه لذكر لك"؛
- العيب: "أهذا الذي يذكر آلهتكم"؛
- صلاة العصر: "عن ذكر ربي"؛
- صلاة الجمعة: "فاسعوا إلى ذكر الله".
روح
- الروح: يذكر ومراده:
- الأمر: "وروح منه"؛
- جبريل: "فأرسلنا إليها روحنا"؛
- الريح: "فنفخنا فيها من روحنا"؛
- روح الحيوان: "ويسألونك عن الروح"؛
- الحياة: "فروح وريحان".
صلاة
- الصلاة: تذكر ويراد بها الصلوات الخمس: "يقيمون الصلاة".
- ويراد بها صلاة العصر: "تحبسونهما من بعد الصلاة".
- ويراد بها صلاة الجنازة: "ولا تصل على أحد منهم".
- ويراد بها الدعاء: "وصل عليهم".
- ويراد بها الدين: "أصلاتك تأمرك".
- ويراد بها القراءة: "ولا تجهر بصلاتك".
- ويراد بها موضع الصلاة: "وصلوات ومساجد".
- ويراد بها المغفرة والاستغفار: "إن الله وملائكته يصلون على النبي"، فصلاة الله تعالى المغفرة، وصلاة الملائكة الاستغفار.
- ويراد بها الجمعة: "إذا نودي للصلاة".
عن
- ترد صلة: "يسألونك عن الأنفال".
- وتكون بمعنى الباء: "بتاركي آلهتنا عن قولك".
- وبمعنى من: "يقبل التوبة عن عباده".
- وبمعنى على: "فإنما يبخل عن نفسه".
- وبمعنى بعد: "لتركبن طبقاً عن طبق".
فتنة
- تذكر، ويراد بها الشرك: "حتى لا تكون فتنة".
- ويراد بها القتل: "أن يفتنكم الذين كفروا".
- ويراد بها المعذرة: "ثم لم تكن فتنتهم".
- ويراد بها الضلال: "ومن يرد الله فتنته".
- ويراد بها القضاء: "إن هي إلا فتنتك".
- ويراد بها الإثم: "ألا في الفتنة سقطوا".
- ويراد بها المرض: "يفتنون في كل عام".
- ويراد بها العبرة: "تجعلنا فتنة".
- ويراد بها العقوبة: "أن تصيبهم فتنة".
- ويراد بها الاختيار: "ولقد فتنا الذين من قبلهم".
- ويراد بها العذاب: "جعل فتنة الناس".
- ويراد بها الإحراق: "يوم هم على النار يفتنون".
- ويراد بها الجنون: "بأيكم المفتون".
في
- تكون بمعنى الظرف: "لا ريب فيه".
- وبمعنى نحو: "قد نرى تقلب وجهك في السماء".
- وبمعنى الباء: "في ظلل".
- وبمعنى إلى: "فتهاجروا فيها".
- وبمعنى مع: "ادخلوا في أمم".
- وبمعنى عند: "وإنا لنراك فينا ضعيفاً".
- وبمعنى عن: "أتجادلونني في أسماء".
- وبمعنى على: "في جذوع النخل".
- وبمعنى اللام: "وجاهدوا في الله".
- وبمعنى من: "يخرج الخبء في السماوات".
قرية
- تذكر، ويراد بها أريحاء: "ادخلوا هذه القرية".
- ويراد بها دير هرقل: "مر على قرية".
- ويراد بها إيليا: "واسألهم عن القرية".
- ويراد بها مصر: "واسأل القرية".
- ويراد بها مكة: "قرية كانت آمنة".
- ويراد بها مكة والطائف: "على رجل من القريتين عظيم".
- ويراد بها جمع القرى: "وإن من قرية إلا نحن مهلوكها".
- ويراد بها قرية لوط: "ولقد أتوا على القرية".
- ويراد بها أنطاكية: "واضرب لهم مثلاً أصحاب القرية".
كان
- ترد بمعنى وجد: "ومن كان ذا عسرة".
- وبمعنى الماضي: "كان حلا".
- وبمعنى ينبغي: "ما كان لبشر".
- وصلة: "وكان الله غفوراً رحيما"ً.
- وبمعنى هو: "من كان في المهد صبياً".
- وبمعنى صار: "فكانت هباءً منبثاً".
كلا
كَلاَّ نقيض بَلاَ — كلمة تأتي جوابا على سؤال فيه نفي مثل أليس…؛ ألم…، وتفيد الزجر والردع وبيان مخلفة الكلام. هي في القرآن على وجهين:
- أحدهما: بمعنى "لا" ومنه في سورة مريم: "اتخذ عند الرحمن عهدا كلا"، "ليكونوا لهم عزا كلا". وفي سورة المؤمنين: "لعلي أعمل صالحا فيما تركت كلا"، وفي سورة الشعراء: "فأخاف أن يقتلون كلا"، "إنا لمدركون قال كلا"، وفي سورة سبأ: "ألحقتم به شركاء كلا". وفي سورة المعارج: "ثم ننجيه كلا"، "أن يدخل جنة نعيم كلا". وفي سورة المدثر: "أن أزيد كلا"، "أن يؤتى صحفا منشرة كلا". وفي القيامة: "أين المفر كلا". وفي سورة المطففين: "قال أساطير الأولين كلا". وفي سورة الفجر: "فيقول رب أهانني كلا". وفي سورة الهمزة: "أخلده كلا".
- والثاني: بمعنى "حقا"، ومنه: في المدثر: "كلا والقمر"، "كلا إنه تذكرة". وفي سورة القيامة: "كلا بل تحبون العاجلة"، "كلا إذا بلغت التراقي". وفي سورة النبأ: "كلا سيعلمون ثم كلا سيعلمون". وفي سورة عبس: "كلا إنها تذكرة"، "كلا لما يقض ما أمره". وفي سورة الانفطار: "كلا بل تكذبون بالدين". وفي سورة المطففين: "كلا إن كتاب الفجار"، "كلا إنهم عن ربهم"، "كلا إن كتاب الأبرار". وفي الفجر: "كلا إذا دكت الأرض دكا". وفي سورة القلم: "كلا إن الإنسان ليطغى"، "كلا لئن لم ينته"، "كلا لا تطعه". وفي سورة التكاثر: "كلا سوف تعلمون، ثم كلا سوف تعلمون، كلا لو تعلمون".
ل-
- اللام في القرآن على ضربين: مكسورة ومفتوحة.
- لَ-
- توكيد: "إن إبراهيم لحليم"؛
- قسم: "ليقولن ما يحبسه"؛
- زائدة: "ردف لكم".
- لِ-
- تفيد ملك: "لله ما في السماوات"؛
- أن: "ليطلعكم على الغيب"؛
- إلى: "هدانا لهذا"؛
- كي: "ليجزي الذين آمنوا"؛
- على: "دعانا لجنبه"؛
- وصلة: "إن كنتم للرؤيا تعبرون"؛
- عند: "وخشعت الأصوات للرحمن"؛
- أمر: "ليستأذنكم"؛
- عاقبة: "ليكون لهم عدوا"؛
- في: "لأول الحشر".
- سبب وعلة: "إنما نطعمكم لوجه الله".
لولا
وهي في القرآن على وجهين:
- إحداهما: امتناع الشيء لوجود غيره، وهو ثلاثون موضعاً: في البقرة: "فلولا فضل الله عليكم ورحمته"، "ولولا دفع الله الناس". وفي سورة النساء: "ولولا فضل الله عليكم"، "ولولا فضل الله عليك". وفي الأنفال: "لولا كتاب من الله سبق". وفي يونس، وهود، وطه، وحم السجدة، وعسق: "ولولا كلمة سبقت". وفي يوسف: "ولولا دفع الله". وفي النور: "ولولا فضل الله عليكم ورحمته وأن الله تواب حكيم"، "ولولا فضل الله عليكم ورحمته وأن الله رؤوف رحيم"، "ولولا فضل الله عليكم ورحمته ما زكى". وفي الفرقان: "لولا أن صبرنا عليها"، "لولا دعاؤكم". وفي القصص: "لولا أن ربطنا"، "ولولا أن تصيبهم مصيبة"، "لولا أن من الله علينا". وفي العنكبوت: "لولا أجل مسمى". وفي سبأ: "لولا أنتم". وفي الصافات: "ولولا نعمة ربي"، "فلولا أنه كان من المسبحين". وفي عسق: "ولولا كلمة الفصل". وفي الزخرف: "ولولا أن يكون الناس". وفي الفتح: "ولولا رجال مؤمنون". وفي الحشر: "ولولا أن كتب عليهم الجلاء". وفي ن: "لولا أن تداركه".
- والوجه الثاني: بمعنى هلا، وهو أربعون موضعاً: في البقرة: "لولا أن يكلمنا الله". وفي النساء: "لولا أخرتنا". وفي المائدة: "لولا ينهاهم الربانيون". وفي الأنعام: "لولا أنزل عليه ملك"، "لولا أنزل عليه آية"، "فلولا جاءهم بأسنا". وفي الأعراف: "لولا اجتبيتها". وفي يونس: "ويقولون لولا أنزل عليه آية من ربه". وفي الكهف: "لولا يأتون عليهم"، "ولولا أرسلت إلينا رسولاً". وفي النور: "لولا إذ سمعتموه قلتم". وفي الفرقان: "لولا أنزل عليه ملك"، "لولا أنزل علينا الملائكة"، "لولا أنزل عليه القرآن جملة". وفي النمل: "لولا تستغفرون الله". وفي القصص: "لولا أرسلت"، "لولا أوتي". وفي العنكبوت: "لولا أنزل عليه آيات من ربه". وفي سجدة المؤمن: "لولا فصلت آياته". وفي الزخرف: "لولا نزل هذا القرآن"، "فلولا ألقي عليه أسورة". وفي الأحقاف: "فلولا نصرهم الذين اتخذوا". وفي سورة محمد: "لولا نزلت سورة". وفي الواقعة: "فلولا تصدقون"، "فلولا تذكرون"، "فلولا تشكرون"، "فلولا إذا بلغت الحلقوم"، "فلولا إن كنتم". وفي المجادلة: "لولا يعذبنا الله". وفي المنافقين: "لولا أخرتني". وفي ن: "لولا تسبحون".
من
- تكون صلة: "من قبل أن تمسوهن".
- وبمعنى التبعيض: "من طيبات ما كسبتم".
- وبمعنى عن: "فتحسسوا من يوسف".
- وبمعنى الباء: "يحفظونه من أمر الله".
- ولبيان الجنس: "من أساور".
- وبمعنى على: "ونصرناه من القوم".
- وبمعنى في: "ماذا خلقوا من الأرض".
و-
- والواو في القرآن، تكون بمعنى إذ: "وطائفة قد أهمتهم أنفسهم".
- وبمعنى الجمع: "وأيديكم".
- وبمعنى القسم: "والله ربنا".
- وتكون مضمرة: "لتحملهم قلت": المعنى آتوك وقلت،
- وصلة "إلا ولها كتاب معلوم".
- وبمعنى العطف. "أو آباؤنا".
هدى
أريد بالهُدَى:
- الثبات: "اهدنا الصراط المستقيم"؛
- البيان: "على هدى من ربهم"؛
- الرسول: "فإما يأتينكم مني هدى"؛
- السنة: "فبهداهم اقتده"؛
- الإصلاح: "لا يهدي كيد الخائنين"؛
- الدعاء: "ولكل قوم هاد"؛
- القرآن: "إذ جاءهم الهدى"؛
- الإيمان: "وزدناهم هدى"؛
- الإلهام: "ثم هدى"؛
- التوحيد: "أن نتبع الهدى"؛
- التوراة: "ولقد آتينا موسى الهدى".
مراجع
- ابن الجوزي. كتاب المدهش.
- كراع النمل. المنجد فيما اتفق لفظه واختلف معناه.