ترجمان الأشواق
هذه المقالة يتيمة حيث أن عددًا قليلاً من المقالات أو لا مقالات إطلاقًا تصل إليها. ساعد من فضلك بإضافة وصلات في المقالات ذات العلاقة. (مايو_2010) |
رجاء وسع هذة المقالة. المزيد من المعلومات قد تكون موجودة في صفحة النقاش أو في طلبات التوسيع. رجاء أزل هذه الرسالة عندما تتوسع المقالة. وسم هذا القالب منذ: مايو_2010 |
هذا المقال أو المقطع ينقصه الاستشهاد بمصادر. الرجاء تحسين المقال بوضع مصادر مناسبة. أي معلومات غير موثقة يمكن التشكيك بها وإزالتها. وسم هذا القالب منذ: مايو_2010 |
هذه المقالة بحاجة إلى إعادة كتابة باستخدام التنسيق العام لويكيبيديا، مثل استخدام صيغ الويكي، وإضافة روابط. الرجاء إعادة صياغة المقالة بشكل يتماشى مع دليل تنسيق المقالات. بإمكانك إزالة هذه الرسالة بعد عمل التعديلات اللازمة. وسمت هذا المقالة منذ: أغسطس 2008 |
كان سبب تأليف الشيخ محيي الدين ابن العربي لكتابه الشهير "ترجمان الأشواق"
أنه خصصه لمدح نظام بنت الشيخ أبي شجاع بن رستم الأصفهاني التي عرفها في مكة سنة 598
عندما قدم إليها لأول مرة قادما من المغرب.
من ديوان : ترجمان الاشواق للأبن عربي
أرى البرق شرقياً ، فحن إلى الشرق ............ ولو لاح غــربــيــاً لــحــن إلى الــغــرب
فإن غرامي بالبريق ولمحه,,,,,,,,,,,, ولـيس غرامي بـالأماكـن والترب
روته الـصــبـا عــنـهم حديثاً معنعناً ............. عن البث عن وجدي عن الحــزن عن كربي
عن السكر عن عقلي عن الشوق عن جوى ..... عن الدمع عن جفني عن النار عن قلبي
بأن الذي تهواه بين ضلوعكــم ....... تــقلبه الأنفاس جنباُ إلى جــنـب
فقلت لـهــا : بلغ إليه بأنـه ........ هــو الــموقــد النار التي داخــل القلـب
فإن كان إطفاء ، فوصل مخــلد ........وإن كــان إحراق ، فــلا ذنب للـصـب