بحر مويس

الوصف

يخرج بحر مويس كفرع من الرياح التوفيقى ويخترق محافظة الشرقية كترعة كبيرة ثم يلفظ انفاسة على هيئة جدول عند نهايته في أولاد صقر.

الاهمية

لبحر مويس أهمية قصوى حيث أنه المصدر الرئيسى لري آلاف الأفدنة في مراكز الزقازيق وأبي كبير وههيا والابراهيمية وكفر صقر وأولاد صقر وبحر مويس من أجمل البحار ليلا في مدينة الزقازيق وهو يطل على مبنى محافظة الشرقية والعديد من المباني الجميلة والفخمة في محافظة الشرقية بحر مويس ويرجع السبب في وجوده إلى رغبة محمد علي باشا الكبير في إنشاء الترع وتعميم طرق الري والصرف لأراضي مديرية الشرقية لإصلاح أراضيها الزراعية وتوسيع دائرة العمران فيها لزيادة إيرادات الحكومة من ضرائب الأطيان من جهة وزيادة ثروة السكان ورفاهيتهم من جهة أخرى.

الدين

البحر الذي رمي فيه سيدنا موسى وهو ما زال صغير يحمل نفس الاسم بحر موسى أو بحر مويس.