امكادي والحلية
| هذه المقالة يتيمة حيث أن عددًا قليلاً من المقالات أو لا مقالات إطلاقًا تصل إليها. ساعد من فضلك بإضافة وصلات في المقالات ذات العلاقة. (مارس 2009) |
| هذه المقالة بحاجة إلى إعادة كتابة باستخدام التنسيق العام لويكيبيديا، مثل استخدام صيغ الويكي، وإضافة روابط. الرجاء إعادة صياغة المقالة بشكل يتماشى مع دليل تنسيق المقالات. بإمكانك إزالة هذه الرسالة بعد عمل التعديلات اللازمة. وسمت هذا المقالة منذ: يوليو 2008 |
التعريف بقرية "آمكادي والحلية.
تقع قرية أمكادي على بعد ثلات كلم من مركز قيادة تطفت التاريخي وعلى بعد حوالي ثمانية عشر كلم من مدينة القصر الكبير التي تعد دائرة إدارية للقرية التابعة لإقليم العرائش. كما تجدر الإشارة إلى أن القرية كانت سابقا تابعة لجماعة تطفت إلا أنها أصبحت في مطلع الثمانينيات من القرن الماضي تابعة لجماعة أبي جديان القروية ،وتحيل بعض المصادر أن اسم القرية هو أمجادي نسبة إلى المجد والأمجاد التي ميزت ساكنة المنطقة وتاريخها البطولي والجهادي عبر تاريخها الطويل ضدالمحتل والدخيل عليها بسوء.وهي كلمة عربية بناء ومعنى وفي علاقتها مع قرية الحلية فإن ذات المصادر تقول بأن ساكنة أمكادي الأوائل كانوا يسكنون في مدشر الحلية العريق ،والقديم جدا، لقرائن عدة أولها شهادة كبار السن من المدشرين معا, ومن المداشر المجاورة. ثانيها :المقابر الكبيرة والكثيرة في مدشر الحلية وحولها من كل الجهات, وكذلك بقايا وآثار ولقى ومخلفات تاريخية، ومساجد قديمة لا زالت آثارها وأسماؤها معروفة لدى الساكنة وسط مدشر الحلية وعلى أطرافه: كمسجد الجويمعة أمام دار الطاهر بالقرب من ضريح الولي الصالح سيدي ناصر.ومسجد جامع الطلبة بدار الغزاوة في الجهة الغربية ،كماأن أقدم ألعائلات والأنساب في أمجادي لا زالت أملاكهم إلى اليوم وبصماتهم باقية إلى اليوم في مدشر الحلية كعائلة العسري والعناز واليونسيين. بالإضافة إلى ان بعض الأماكن في أمجادي تعود في أصلها إلى عائلات عريقة من الحلية لا زالت اليوم هي الرافد الأساس لسكان الحلية. والقرين الآخرهو: الاراضي الحبسيبة لمسجد الحلية المترامية الأطراف في كل والمزارع والحقولالتي تغطي اطراف جماعتي تطفت وابي جديان. ومن القرائن المعروفة على ألسن العامة في حق دوار الحلية :مثل معروف يقول : (كان في الحلية مائة حليمة ومائة سريمة).في دلالة على ان المدشر له تاريخ عريق لكن أسباب تناقص السكان له أسباب نتمنى افادتنا فيما يتعلق بأسبابها ولنا عودة إلى الموضوع بحول الله.
وكخلاصة يمكن القول بأن أمجادي هي امتداد للحلية فيما يخص العراقة والأقدمية الا انه لا يمكن بخس مدشر امكادي قه التاريخي في ميع المجالات إذ لايخفى أن أمجادي هده كان لها دور ريادي على عدة مستويات في السابق واللاحق سنتطرق إليها لاحقا بحول الله راجيا من كل الزوار اثراء هدا الموضوع بمعلوماتهم وتعليقاتهم وقصدنا في دلك تنوير أهلنا في المنطقة وخارجها وتحفيزهم للاهتمام بتاريخهم وتراثهم لأنه طاله تهميش ويكتنفه غموض ويميزه شح ونقص في المعلومات.لذا فالمعول بعد الله على الاخوة الذين لهم المام بالمنطقة وتاريخها الاجتماعي والسياسي والعلمي الخ.
شكرا لكل من سيقرا والف شكر لمن سيثري الموضوع بم يراه مناسبا
- أمكادي وتنطق ameggadi كلمة لا علاقة لها باللغة العربية بل هي امازيغية تدل على ذلك الهمزة المفتوحة التي في اولها.ومن المعروف ان قبائل جبالة إذا كان قد تعرب لسانها فان آلاف الأماكن بها بقيت محافظة على اسمائها الامازيغية الاصلية. مع الشكر الجزيل لصاحب الموضوع.
- مكادي والمكودي وابني مكادة اصلها غماري امازيغي ثم تعربت .
