الهبان
هذه المقالة يتيمة حيث أن عددًا قليلاً من المقالات أو لا مقالات إطلاقًا تصل إليها. ساعد من فضلك بإضافة وصلات في المقالات ذات العلاقة. (يوليو_2011) |
هذا المقال أو المقطع ينقصه الاستشهاد بمصادر. الرجاء تحسين المقال بوضع مصادر مناسبة. أي معلومات غير موثقة يمكن التشكيك بها وإزالتها. وسم هذا القالب منذ: يوليو_2011 |
هذه المقالة بحاجة إلى إعادة كتابة باستخدام التنسيق العام لويكيبيديا، مثل استخدام صيغ الويكي، وإضافة روابط. الرجاء إعادة صياغة المقالة بشكل يتماشى مع دليل تنسيق المقالات. بإمكانك إزالة هذه الرسالة بعد عمل التعديلات اللازمة. وسمت هذا المقالة منذ: يوليو_2011 |
من أصول فارسية ويعتمد على آلة نفخ وهي " الهبان" وتصنع من جلد الماعز أو الغنم، ويثبت في طرف من أطرافها " مبسم" خشبي ينفخ فيه العازف ليملأ "قربة" جلد الماعز بالهواء في الوقت الذي يقوم فيه بالضغط على "القربة" للتحكم في إخراج الهواء من خلال أنبوبتين تعطي إحداهما نغمة واحدة مستمرة وتعطي الأخرى نغمات متنوعة يخرجها العازف باستخدام أصابعه على القوب الموجودة على جسم الأنبوبة.
وتتكون فرقة "الهبان" وتعني بالفارسية "القربة" من ثلاث مجموعات الأولى: من النساء ويتراوح عددهن من ست إلى ثماني نساء والثانية: من الرجال وعددهم مماثل لعدد النساء. أما المجموعة الثالثة: فتضم العازفين وتتكون من تسعة أو عشرة رجال وأهمهم عازف القربة "الهبان" الذي ينتقل بين صفي الرجال والنساء بحركات إيقاعية راقصة بالميل بجسمه أو بالارتكاز بجسمه كله على قدميه لأسفل، أو بالارتكاز على قدم واحدة مرة ذات اليمين وأخرى ذات اليسار أو بالتناوب .
ملاحظة:
لا نستطيع أن نربط إلى الهبان والموسيقى التقليدية العمانية لان استخدامها يعتبر حديثا فنجده في بعض المدن الكبيرة مثل العاصمة وأيضا في صلالة وصحار وهو لا يختص بفن ثابت بل يحاول الدخول إلى بعض الفنون الأصيلة. وآلة الهبان هي قربة من الجلد ولها عدة اسطوانات هوائية منها الثابت ولها قصبة لحنية يمكن عزف اللحن عليها مع استمرارية الاسطوانات الهوائية الثابتة التي تضفي على اللحن صبغة تعدد الأصوات.
هذه المقالة غير مصنّفة
الرجاء المساعدة قالب:عنوان كامل|action=edit}} بتصنيف هذه المقالة، حتى تظهر في قائمة أو قوائم مع المقالات الأخرى الشبيهة. |