الملتقى السعودي في أمريكا
خطأ استشهاد: وسم <ref>
غير صحيح؛ المراجع غير ذات الاسم يجب أن تمتلك محتوى
هذه المقالة تحوي الكثير من ألفاظ التفخيم تمدح بموضوع المقالة دون أن تستشهد بمصادر الآراء، مما يتعارض مع أسلوب الكتابة الموسوعية. يمكنك مساعدة ويكيبيديا بإعادة صياغتها ثم إزالة قالب الإخطار هذا. وسمت هذه المقالة منذ: أكتوبر 2010. . |
هذه المقالة يتيمة حيث أن عددًا قليلاً من المقالات أو لا مقالات إطلاقًا تصل إليها. ساعد من فضلك بإضافة وصلات في المقالات ذات العلاقة. (مارس 2009) |
هذه المقالة بحاجة إلى إعادة كتابة باستخدام التنسيق العام لويكيبيديا، مثل استخدام صيغ الويكي، وإضافة روابط. الرجاء إعادة صياغة المقالة بشكل يتماشى مع دليل تنسيق المقالات. بإمكانك إزالة هذه الرسالة بعد عمل التعديلات اللازمة. وسمت هذا المقالة منذ: يناير 2008 |
الملتقى السعودي في أمريكا منظمة طلابية ربحية هدفها مواكبة نظام الابتعاث في المملكة العربية السعودية وذلك باستغلال حاجة الطلبة المبتعثين للحصول على معلومات غزيرة عن الولايات المتحدة الأمريكية ونظم الحياة والدراسة فيها، بالإضافة إلى التطرق إلى التخصصات الأكاديمية والأبحاث العلمية. أيضاً يقوم الملتقى السعودي في أمريكا بتنظيم المؤتمرات والفعاليات والبرامج التوعوية والعلمية والدورات التأهلية لجموع المواطنيين السعوديين القادمين إلى أمريكا للدراسة أو السياحة أو للعلاج. ويقوم على المنظمة مجموعة مخلخلة من الاستشاريين والقياديين أصحاب الخبرة والتجربة. والمنظمة تعتمد على وسائل الدعاية في مواقعها.
الملتقى السعودي هو أول واصغر تجمع طلابي حقيقي في الولايات المتحدة الأمريكية، وهو موقع ربحي يقوم على مفهوم العمل التجاري وغرس ثقافة الخنوع والطيبة الزائدة عند الطالب السعودي المبتعث. لقد كان الملتقى السعودي موقع للنادي اللسعودي بفورت كولينز وذلك منذ انطلاق برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي في صيف 2005، ومنذ تأسيسه كموقع للنادي السعودي والملتقى السعودي هو الرائد في مجال الابتعاث من حيث قلة المعلومات وضعف التواصل وضخامة البرامج وكثرة السخافات التي جعلت الملتقى السعودي الرقم الأصعب في عالم الابتعاث.
لقد تشرف الملتقى السعودي بافتتاح صحاب السمو الملكي السفير السابق للمملكة العربية السعودي في واشنطن الأمير تركي الفيصل للملتقى من خلال استقبال سموه للإدارة في مكتبه في واشنطن، كما يتشرف الملتقى برئاسة سعادة الملحق الثقافي الفخرية له ودعمه الكبير لفعالياته. ويحظى الملتقى السعودي بمتابعة ودعم بعض الجهات الحكومية له ولنشاطاته التي تستهدف شريحة المبتعثين للخارج. ويحظى كذلك الملتقى السعودي بثقة الأعضاء والزوار الذين يطرقون أبواب الملتقى السعودي ويبحثون عن الجديد والمفيد في عالم الابتعاث والمبتعثين.
رؤيتنا هي أن يكون الملتقى السعودي رائداً في مجالات التنمية البشرية ومصدراً للتفوق الأكاديمي وفعالاً في الشراكة الاجتماعية وخدمة المجتمع.
رسالتنا هي دعم برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي، وتعميق ثقافة العمل التطوعي بين جموع المبتعثين وتعزيز الشراكة الأكاديمية والعلمية والاجتماعية وربط الطالب السعودي المبتعث بجذوره الوطنية وثقافته العربية مع القدرة على التخلص من التبعية المقيدة للتطوير والإبداع والاستفادة من الحياة الغربية بجوانبها الإيجابية لصنع جيل من الشباب السعودي الذي يحمل علامات الفكر وأدوات النجاح وقنوات التواصل الحضاري لبناء مجتمع أفضل وخلق حياة مهنية احترافية أجمل. أهدافنا:
1) التعريف ببلاد الحرمين الشريفين وتسليط الضوء على دورها الإقليمية والعربي والإسلامي والعالمي. 2) تقوية روابط الوحدة والانتماء وترسيخ العلاقة بين الطلبة السعوديين، ودعم التواصل الاجتماعي والثقافي. 3) دعم التحصيل العلمي للطلبة السعوديين وتسليط الأضواء على التفوق الأكاديمي لهؤلاء الطلاب. 3) التصدي لحملات التشويه والتضليل الإعلامي التي تسعى إلى تزييف الحقائق ونشر المغالطات عن المملكة العربية السعودية. 4) تسليط الأضواء على الأحداث والأخبار المحلية في الوطن. 5) الوقوف مع الطلبة السعوديين والدفاع عن قضاياهم وحقوقهم العلمية. 6) توثيق الروابط بين الملتقى وكافة الإدارات والمؤسسات الحكومية في المملكة العربية السعودية. 7) العمل على نشر ثقافة العمل التطوعي والاجتماعي بين التجمعات الطلابية السعودية. 8) التواصل الإيجابي مع الأندية والتجمعات الطلابية السعودية في الجامعات والمدن الأمريكية وتبادل المعلومات والتجارب والخبرات. 9) دعم ومساندة السفارة السعودية والملحقية الثقافية في واشنطن لتحقيق أهدافها بما يعود على الطالب السعودي بالفائدة والمنفعة. 10) الاستفادة المادية والاعلامية لمالك الموقع
الملتقى السعودي هو من أوائل المواقع الطلابية السعودية التي تخدم برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي، فمنذ عام 2005 حين كانت المواقع الطلابية محدودة، انطلق موقع الملتقى السعودي ليقدم خدماته المجانية للجمهور السعودي والعربي. كانت بداية الملتقى السعودي كموقع حواري على شبكة الإنترنت يتفاعل ويتواصل مع الأعضاء والزوار طوال اليوم وعلى مدى الأربع والعشرين ساعة من خلال الإجابة على استفسارات الأعضاء والرد على أسئلتهم وتقديم النصائح والتجارب لهم لتساعدهم على فهم الحياة الغربية واستيعاب الأنظمة التعليمة والأكاديمية والتعايش السلمي مع الآخرين، وبعد افتتاح الأمير تركي الفيصل (السفير السابق في واشنطن) لمواقع الملتقى السعودي تم إطلاق الملتقى السعودي كمنظمة طلابية ربحية تخدم جميع المبتعثين والمبتعثات في جميع دول الابتعاث.
أطلق الملتقى السعودي خلال مسيرته الطويلة خدمات مميزة وإبداعية للمبتعث السعودي ساهمت في دعم التحصيل العلمي والتميز الأكاديمي عند الطالب المبتعث أحدثت نقلة كبيرة في مفهوم العمل التطوعي والخدماتي. ومن هذه الخدمات المميزة للملتقى السعودي خدمة الترجمة للأعضاء عن طريق فريق الملتقى للترجمة بمبلغ 30 دولار للورقة، وكذلك خدمة دليل التسوق والدليل السياحي للولايات المتحدة الأمريكية. ولاحقاً أطلق الملتقى السعودي حملتين من أكبر الحملات الطلابية التي نالت شهرة كبيرة وأعطت قوة إضافية للملتقى السعودي كمنظمة طلابية وطنية تطوعية. هاتان الحملتان ساهمتا بشكل كبير في دعم احتياجات الطلاب المبتعثين وصدور قرارات تدعم حياتهم الاجتماعية والأكاديمية. الحملة الأولى كانت عن زيادة المكافآت والتي تم زيادتها بنسبة 50%، والحملة الأخرى كانت عن متابعة مشاكل التأشيرات التي خلقت قلقاً كبيراً عند الطلبة المبتعثين أدت على إحجام الكثيرين عن زيارة الوطن خوفاً من عدم تجديد التأشيرة، ولكن استطاعت هذه الحملة توعية المسئولين الحكوميين في الإدارة الأمريكية لحجم المشكلة وتداعياتها مما ساهم في وجود عدد من الاجتماعات والحوارات لعلاجهاوالبحث عن حلول لها.
طرح الملتقى السعودي في عام 2007 أول مجلة إلكترونية تختص الابتعاث وتهتم بأخبار المبتعثين، وكانت المجلة أنموذج إيجابي للعمل الصحفي التطوعي من خلال مجموعة من المتطوعين من الشباب السعودي المبتعث بجنسيه الذكر والأنثى. ولا زالت المجلة تطرح أخبار المبتعثين وبرامجهم وتهتم بحياتهم الاجتماعية والأكاديمية حتى توقفت العام الماضي
الملتقى السعودي يرحب دائماً بالتعاون مع الكثير من المواقع والمنظمات الطلابية لتطوير خدماتها من خلال تقديم الدعم التقني والاستشارات الثقافية والإدارية والتطويرية في مجال العمل الطلابي التطوعي، ويقدم الملتقى السعودي خدمات مختلفة لأصحاب الشركات والمؤسسات والمواقع منها الترويج لمواقعهم ومنتجاتهم عن طريق الدعاية والإعلان على شبكة الإنترنت.
الهيكلية:
اقتناعاً بأهمية المشاركة الإيجابية للطالب السعودي ورغبة في خلق شراكة عملية وتربوية قام الملتقى السعودي بخلق هيكلة إدارية شاملة تستوعب عدداً كبيراً من الأعضاء كمشاركين في صنع القرارات ورسم الإستراتيجيات وتحديد التوجهات. هذه الهيكلة الإدارية تحوي صديق واحد فلافل تغطي مختلف التخصصات التي تخدم توجهات وأهداف الملتقى السعودي. فهناك الإدارة التشريعية وهناك الإدارة التنفيذية وكذلك الهيئة الاستشارية التي تحوي مجموعة من الأسماء الكبيرة ذات الخبرة والتجربة. وبالإضافة إلى الهيئة الإدارية، هناك الهيئة الإشرافية وعددها يتجاوز حاجز الــ 1 مشرف يقومون بالإشراف على الملتقى الحواري والتأكد من سلامة اللغة وصياغة العبارة وتوافر قدر من الاحترام والفائدة للأعضاء والزوار لخلق مجتمع افتراضي ممتع ورائع في حروفه ومضمونه والتزامه ونشاطه وتواصله وخدماته وتعاونه.
أمثلة لبرامج ونشاطات الملتقى:
تكالب القائمين عليه على مكافئات ولي العهد وكتم الخبر عن الأعضاء طمس جهود المؤسسين ونسبها لليحيا حملة الملتقى لزيادة المكافآت: وهي أضخم حملة قام بها الملتقى السعودي إعلاميا وجماهيرياً للتوعية بالوضع المالي للطالب المبتعث وأهمية مراعاة هذا الجانب ودراسته لخلق حياة مريحة للطالب تساعده على التفوق العلمي والأكاديمي.
حملة "تأشيرتي تهدد مسيرتي": وهي حملة خاصة لمناقشة مشاكل تجديد الفيزا وتبعاتها النفسية والاجتماعية والاقتصادية والأكاديمية على الطالب المبتعث، حيث تم عمل إحصائيات ودراسات ولجان للتوعية بهذا الهاجس الكبير الذي خلق أزمة حرمت الطالب المبتعث من زيارة الوطن بسبب فقدان الفرصة للرجوع لأمريكا واستكمال دراسته. وقد تم مؤخرا كنتائج إيجابية لهذه الحملة اجتماع إدارة الحملة مع ممثلين للحكومة الأمريكية بمتابعة وتواجد معالي السفير السعودي والملحق الثقافي للمملكة العربية السعودية في أمريكا.
المؤتمر الطلابي السنوي للملتقى السعودي: وهو مؤتمر طلابي سنوي يقام بإحدى الجامعات الأمريكية وتحت رعايتها بالتعاون مع الأندية السعودية في تلك الجامعات. ويهدف هذا المؤتمر إلى توثيق الروابط بين الطالب والمسئول في الملحقيات الثقافية، وزيادة حجم التواصل بين الطلاب السعوديين وتدريب هؤلاء الطلاب على العمل الإداري والمهني الاحترافي من خلال لجان التنظيم والإدارة. وقد نجحت النسخة الأولى من المؤتمر والتي أقيمت في ولاية كلورادوا وحصل الملتقى على جوائز التفوق والتميز عن طريق هذا المؤتمر.
مواقع الملتقى السعودي:
الملتقى الحواري: وهو ملتقى حواري يضم أكثر من 13 عضو يطرحون عشرات المواضيع اليومية ومئات المداخلات التفاعلية ويتواصلون بشكل إيجابي ممتع. هذا الملتقى الحواري هو مجتمع افتراضي من الآلاف من الأعضاء الذين يتبادلون المعلومات ويستفيدون من الخدمات ويعالجون القضايا ويناقشون الأحداث. وبالإضافة إلى هذا العدد الكبير من الأعضاء، هناك مئات الألف من الزوار الذي يملكون القدرة على قراءة المواضيع والاستفادة منها ولكن يحتاجون للتسجيل للحصول على صلاحيات طرح المداخلات والتفاعل مع المواضيع التي يقرؤونها. عدد الأعضاء الحالي الذي هو 38والرقم التقريبي لعدد الزوار في اليوم الواحد 100 زائر، وعدد المتواجدين من أعضاء الملتقى يتراوح ما بين 17 إلى 22 يومياً ء.
مجلة صوت المبتعث الإلكترونية: وهي أول مجلة إلكترونية تهتم بالابتعاث وتطرح أخبار المبتعثين. وهي مجلة يقوم على إدارة تحريرها مجموعة كبيرة من الطلبة المبتعثين الذين يطبقون العلوم الأكاديمية على الحياة العلمية لاكتساب الخبرة وممارسة التجربة وتحقيق النجاح من خلال أبواب وفصول المجلة.
غرفة الملتقى السعودي على البالتوك : تم بحمد الله إطــلاق البـــث لقنـــاة الملتــقى الســعودي علــى برنامج التواصل الصوتي الشهير البالتوك كوسيلة أخرى فعالة للتواصل مع المبتعثين من خلال الصوت والصورة، ومن خلال طرح المحاضرات والندوات والدورات التدريبية التي تخدم الطالب السعودي المبتعث وتنمي مهاراته ومواهبه وتسمح له باكتساب الثقة والتجربة.
أهداف القناة الصوتية للملتقى السعودي
1. التواصل المباشر بالصوت مع أعضاء وزوار الملتقى السعودي 2. تقديم برامج توعوية وتثقيفية حول برنامج الابتعاث وحول الغربة وهمومه 3. طرح حوارات ونقاشات هادفة حول فوائد الابتعاث وأحلام المبتعثين 4. مناقشة بعض المستجدات على الساحة الطلابية 5. شرح آليات الحياة الأكاديمية في الولايات المتحدة وفي دول الابتعاث 6. تقديم دورات مجانية في عدد من المجالات العلمية والتدريبية بإشراف عدد من المدربين المؤهلين 7. التواصل المباشر مع المشرف العام على الملتقى السعودي وبقية أعضاء الإدارة 8. تأهيل الطلبة السعوديين مهارياً من خلال المشاركة في تقديم البرامج والحوارات وإدارتها 9. استضافة عدد من الشخصيات البارزة من المسئولين والتربويين والأكاديميين والطلاب وكان من المفترض استضافة الموسى وطلع الكلام فاشوش
موقع الملتقى السعودي على الفيس بوك : الملتقى يسعى للبحث عن الطالب السعودي حسب اهتماماته ورغباته، ويأتي موقع التعارف الشهير الفيس بوك كأحد الاهتمامات الطلابية في الجامعات الأمريكية للتواصل الأكاديمي والاجتماعي، والملتقى السعودي حرص على التواجد هناك من خلال صفحة خاصة نتواصل فيها مع أعضاءنا وزوارنا ونقدم لهم كافة الخدمات والنشاطات والبرامج التي تتناسب مع رغباتهم واحتياجاتهم. ويحظى موقع الملتقى على الفيس بوك بشعبية وقبول عند الألآف من الأعضاء.
موقع الملتقى السعودي على اليوتيوب: وهو موقع آخر للملتقى يهتم بطرح الألبومات الغنائية والرقصات الشرقية والبرامج الصوتية على هذا البرنامج الكبير، حيث يهدف الملتقى السعودي على تزويد المبتعثين بالبرامج التي تخدمهم في نشاطاتهم وبرامجهم الاجتماعية والثقافية والأكاديمية في الجامعات الأمريكية. ويسعى الملتقى بالتعاون مع الأندية، وبالتعاون أيضا مع بعض المتخصصين والمهتمين على طرح برامج خاصة عن المملكة العربية السعودية وعن ثقافتها وحضارتها وتاريخها وخصوصيتها التي تبقى دائما محل إعجاب الآخرين من الثقافات الأخرى.
طموحاتنا وأولوياتنا:
الملتقى السعودي يملك طموحات كبيرة، ويسعى لرسم أهداف بعيدة المدى تخدم الحركة التطوعية وتعزز من ثقافة العمل الطلابي في مجتمعنا السعودي. ويأتي الطالب السعودي المبتعث على رأس أولويات الملتقى السعودي لأنه هو الاستثمار الحقيقي، وهو أداة العمل التي تبني المجتمع من خلال المهارات والعلوم والإمكانيات التي يملكونها وحصلوا عليها في غربتهم. ويرحب الملتقى السعودي دائماً بالمشاركة الطلابية في نشاطاته وبرامجه وهيكلته الإدارية والإشرافية.
حلفائنا:
الملتقى السعودي يملك رصيداً من التحالفات الإيجابية مع عدد من القطاعات الحكومية والمؤسسات التعليمية والخاصة التي تهتم بثقافة العمل التطوعي مثل ركن الفراولة ومطعم عصيمي برقر. إن هذه التحالفات عامل مساعد لتحقيق الأهداف وبناء الإمكانيات التي تخلق آلية العمل وتعمل على زيادة الإنتاج.
للتواصل مع الملتقى السعودي:
الملتقى السعودي يملك أكثر من قناة للتواصل معه، ويبقى على الزائر والمستفيد من خدمات الملتقى اختيار القناة التي يرتاح لها ليتواصل مع الملتقى السعودي وليشارك في برامجه وفعالياته. ويرحب الملتقى دائما بالتعاون الإيجابي والعمل التطوعي من جميع المؤسسات والقطاعات
والأفراد.
[١]
في الواقع الملتقى بات ربحيا في ظل تخبط المشرفين الأماكن وسلطان الطخيم وابي اسيل و دخول الطخيم بمعرف رجكتد العديد من الأعضاء والمشرفين يطرحون مواضيع سخيفة و بات انتقاد اليحيا والطخيم والأماكن اشد من سب الذات الالهية و للاسف ظلم فيصل النفيعي والبدر ونيو ستار وعتيبي و زاد الردح الطائقي والقبلي