القصر الجمهوري
هذه المقالة يتيمة حيث أن عددًا قليلاً من المقالات أو لا مقالات إطلاقًا تصل إليها. ساعد من فضلك بإضافة وصلات في المقالات ذات العلاقة. (مايو 2009) |
يقع القصر الجمهوري العراقي في كرادة مريم وهي إحدى احياء بغداد الراقية، على الضفة الغربية الكرخ لنهر دجلة. كان القصر الجمهوري المقر الرسمي لرئيس الجمهورية العراقية والمكان المفضل لمقابلة الوفود الرسمية الهامة. بعد الغزو الأمريكي للعراق عام 2003 م، أصبح القصر الجمهوري خاضع للجيش الأمريكي ومقر للحاكم المدني. ومركزا لما يسمى بالمنطقة الخضراء. تم تسليم القصر للحكومة العراقية في أول يوم من عام 2009 م.
تاريخ القصر
تم بناءه كاحد القصور الملكية ليتزوج فيه الملك فيصل الثاني، وبذلك يكون ثالث قصر ملكي من حيث التسلسل، بعد قصر الرحاب و قصر الزهور . لكن الملك اغتيل مع عائلته عند عتبة قصر الرحاب صبيحة يوم 14 يوليو(تموز) 1958، في انقلاب دبره بعض ضباط الجيش بقيادة الزعيم عبد الكريم قاسم. ومع تأسيس أول جمهورية في العراق حمل القصر تسمية القصر الجمهوري.
الجدير بالذكر ان رئيس أول حكم جمهوري في العراق، عبد الكريم قاسم، لم يستخدم القصر الذي اطلق عليه تسمية القصر الجمهوري، بل قيل انه لم يشاهده أو يزوره، وانما كان يقيم في مكتبه في وزارة الدفاع. وكان عبد السلام عارف، ثاني رئيس للجمهورية العراقية أول من اقام فيه واستخدمه كمكتب له كذلك.
المصادر
- http://www.aawsat.com/details.asp?section=4&issueno=10994&article=501338&feature=
- http://www.alarabiya.net/articles/2009/01/01/63255.html
يذكر من همجية وانحطاط القوات الأمريكية التي جاءت لتحرير العراق حسب زعمهم وما تؤكده الصور ومقاطع الفيديو كيف ان هذه القوات سرقت كل ما هو نفيش داخل القصر من ذهب واموال واشياء ثمينة بل ان بعض هذه الجنود قد التقط صورا لسلاح إلى ذهبى كامل الا مقبض خشبى ,ذلك بدلا ان تسلمه للشعب المحرر البائس فبئس قوات الحرية أمريكا.
Republican Palace]]