القصب الهندي
| هذه المقالة تحوي الكثير من ألفاظ التفخيم تمدح بموضوع المقالة دون أن تستشهد بمصادر الآراء، مما يتعارض مع أسلوب الكتابة الموسوعية. يمكنك مساعدة ويكيبيديا بإعادة صياغتها ثم إزالة قالب الإخطار هذا. وسمت هذه المقالة منذ: نوفمبر_2010. . |
| هذه المقالة يتيمة حيث أن عددًا قليلاً من المقالات أو لا مقالات إطلاقًا تصل إليها. ساعد من فضلك بإضافة وصلات في المقالات ذات العلاقة. (نوفمبر_2010) |
| هذا المقال أو المقطع ينقصه الاستشهاد بمصادر. الرجاء تحسين المقال بوضع مصادر مناسبة. أي معلومات غير موثقة يمكن التشكيك بها وإزالتها. وسم هذا القالب منذ: نوفمبر_2010 |
| هذه المقالة بحاجة إلى إعادة كتابة باستخدام التنسيق العام لويكيبيديا، مثل استخدام صيغ الويكي، وإضافة روابط. الرجاء إعادة صياغة المقالة بشكل يتماشى مع دليل تنسيق المقالات. بإمكانك إزالة هذه الرسالة بعد عمل التعديلات اللازمة. وسمت هذا المقالة منذ: نوفمبر_2010 |
القصب الهندي أو فاشا أو باش يتواجد في جميع أنحاء العالم. وهو يزرع في المناطق الشبه مائية في أماكن رطبة وتتواجد بكثرة في المستنقعات في الهند وبورما. كما أنها شائعة جدا في مانيبور وتلال النجا من الهند، وعلى حواف البحيرات والجداول.
الزهور والفاكهة : الزهور خضراء صغيرة معبأة بإحكام ومخروطية. النبتة لا تنتج أي نوع من الفواكه.
الأوراق والساق والجذر : ينمو النبات من 60 حتي 100 سم. الجذع مثلثي وفيه براعم على المدار الأفقي للأسهم الجذرية. الأوراق مستطيلة، على شكل سيف وهي مرتبة في صفين.
الخصائص : القصب الهندي له رائحة عطرية بشكل مكثف وطعم منعش، لاذع ومرير.
تحتوي النبتة على الأكورين—وهو الزيت الأساسي. وهو سائل يشبه العسل، مرير جدا، وعطري، وقابل للذوبان في الكحول والكلوروفورم، والأثير، وينقسم إلى السكر والنفط المتقلب. إضافة إلى الأكوريتين(الكولين) مرير هيئته شبيهة بالراتنج. كما يحتوي على الكالامين(مفيدة في الدوسنتاريا). وهو قلويد بلوري قابلة للذوبان في الكحول والكلوروفورم. هذا فضلا عن النشويات والصمغ وقليلا من التنينات.
خصائص الشفاء :
القصب الهندي عطري، ومعدى، مر، والذي يحفز الشهية والهضم ومنشط المعدة. له آثار مزيل التشنج، طارد للريح ومسكن.
منبه، مقيء، معدى، العطرية، ومهدئ للبلغم، طارد للريح، مضاد للتشنج
بجرعات كبيرة (30 إلى 40 حبات) تنتج قيء عنيف ومستمر. الزيت عطري ومطهر. كما انه لديه عمل مقشع
في اليونان يستعمل لتنظيف الدماغ، ومثير للشهوة الجنسية، وقوة البصر، ويطرد ريح، يطرد البلغم، والشلل والاستسقاء والعصبي، والبرد واضرابات الجهاز الهضمي، والسعال.
وتستخدم هذه العشبة على شكل شاي لاضطرابات عسر الهضم، التهاب المعدة، وقرحة. وهو يستخدم خارجيا للروماتيزم وأمراض اللثة، والذبحة الصدرية.
يفيد في حالات عدة :
- خناق
- التهاب المفاصل
- الربو
- الإسهال
- نزلات البرد
- مغص الألم
- سعال
- صمم
- سوء الهضم
- صرع
- حمى
- نفخة
- التهاب المعدة
- أمراض اللثة
- هستيريا
- جنون
- التهاب الحنجرة
- فقدان الشهية
- احتقان الأنف
- الألم العصبي
- روماتزم
- صدمة
- الجيوب الأنفية الصداع
- التهاب الجيب
- قرح
كما أنه يزيل آثار سامة من الماريجوانا على الكبد والمخ.
الربو : إعطاء جرعات صغيرة من الحبوب 10 من هذه العشبة. تتكرر كل ساعتين أو ثلاث حتى يتم الحصول على الإغاثة.
للصداع وآلام المفاصل التهاب المفاصل : لصق تطبيق من عشب على الرأس.
للمغص : مزيج من الجذر المحروقة والمتحولة إلى رماد، مع زيت الخروع أو جوز الهند. ويلصق على البطن.
للإسهال ومغص الرضع : استخدام مسحوق للسهم المحترقة الجذرية في جرعات الحبوب 3.
هذه العشبة هو علاج قديمة جدا للاسهال المزمن. إضافة إلى أنه يستعمل لإزالة الحشرات والبراغيث
