القرآن والتوارة والإنجيل والعلم
هذه المقالة يتيمة حيث أن عددًا قليلاً من المقالات أو لا مقالات إطلاقًا تصل إليها. ساعد من فضلك بإضافة وصلات في المقالات ذات العلاقة. (يونيو_2011) |
هذا المقال أو المقطع ينقصه الاستشهاد بمصادر. الرجاء تحسين المقال بوضع مصادر مناسبة. أي معلومات غير موثقة يمكن التشكيك بها وإزالتها. وسم هذا القالب منذ: يونيو_2011 |
كتاب في علم مقارنة الأديان من تأليف موريس بوكاي، قام فيه الكاتب بدراسة مقارنة للكتب السماوية الثلاثة(التوراة
والانجيل والقرآن الكريم)،وبحث في مدى مطابقة ما ورد فيها للعلم، واستنتج بعد دراسة طويلة وتحليل عميق أن التوراة والانجيل قد نالهما
قدر كبير من التحريف والتزوير وأنهماأصبحا لايتفقان مع معظم الحقائق العلمية أما القرآن الكريم ، فقد وجد موريس بوكاي أنه متفق مع أي حقيقة
علمية مع أنه نزل في وقت كان العلم فيه قليلا ولم يصل إلى الصورة التي عليهاالآن ، واستنتج بذلك أن القرآن قد نزل من عند الله العلي الحكيم، وللدكتور محمد عزالدين توفيق انتقادات على بعض مضامين الكتاب ذكرها في كتابه دليل الأنفس والأفاق بين القرآن الكريم والعلم الحديث.