الحفز الإنساني



مفهوم الحفز الإنساني

الوجيه من وظائف المعملية الإدارية, ويتم عن طريق توفير حوافز الذي يمكن تحقيقه بالأجور، ويشعر بأن عمله يقيم بطريقة عادلة، وأنه ينتج شيئاً له قيمته، وهذاما يحققه الحفز الإنساني المستمر.

الحفز الإنساني هو توجيه سلوك الأفراد وتقويته واستمراريته لتحقيق أهداف المؤسسة ويتم:

  • الحوافز المادية

وهي حوافز نقدية منها الأجار, والزيادات السنوية، والمكافآت والمشاركة في الأرباح.

  • الحوافز المعنوية

تتمثل بفرص الترقية, وتقديم الشكر.

  • الحوافز السلبية

تتمثل بالعقاب أو الخم من الراتب، والإنذار والحرمان من الترفيع أو العلاوة.

النظريات الإنسانية الخاصة بااب ثقة العاملين وحفزهم، لأنهم يحافظون على مجتمعهم ووطنهم عن طريق المسؤوليات التي يتحملونها، فهم مطالبون بتأدية الوظائف والواجبات المخصصة لهم بطريقة سليمة، وبأحسن ما في قدرتهم، تنمية لوطنهم، لأن تنمية الوطن تعمل على تنمية الأفراد وتحسين مستوى معيشتهم ولذلك فهم بحاجة إلى الحفز المستمر، وهناك نظريات عديدة للحفز الإنساني أبرزها:

1-نظرية(Y) : ومما تفرضه ما يأتي :

  • للإنسان حاجات تبدأ بالخبز والأمن، والحاجة الاجتماعية والذاتية، وكلما حقق حاجة تقدمت الحاجة التي تليها في سلم الحاجات.
  • العالمون لا يعملون ضد أماني المنظمة وأهدافها.
  • يعمل الفرد أملاً بالحصول على المكافآت لا خوفاً من العقاب.
  • يتحمل الفرد مسؤولية، وهي جزء من ذاته ومهمة الإدارة أن توفر له فرصة ممارستها.

مراجع

جمعيعان، ميخائيل,1969م.أسس الإدارة العامة, مطبعة العمال التعاونية,عمان.كتاب الصف العاشر الأساسي التربيه الوطنيه والمدنيه