ادريس الجاي
هذه المقالة يتيمة حيث أن عددًا قليلاً من المقالات أو لا مقالات إطلاقًا تصل إليها. ساعد من فضلك بإضافة وصلات في المقالات ذات العلاقة. (يونيو_2011) |
هذا المقال أو المقطع ينقصه الاستشهاد بمصادر. الرجاء تحسين المقال بوضع مصادر مناسبة. أي معلومات غير موثقة يمكن التشكيك بها وإزالتها. وسم هذا القالب منذ: يونيو_2011 |
هذه المقالة بحاجة إلى إعادة كتابة باستخدام التنسيق العام لويكيبيديا، مثل استخدام صيغ الويكي، وإضافة روابط. الرجاء إعادة صياغة المقالة بشكل يتماشى مع دليل تنسيق المقالات. بإمكانك إزالة هذه الرسالة بعد عمل التعديلات اللازمة. وسمت هذا المقالة منذ: يونيو_2011 |
هذا المقال يتناول سيرة شخصية لا يبدو أنها تخص شخصية معروفة جدًا، لذلك يجب أن تخضع لاختبارات معايير السير الشخصية في ويكيبيديا. |
هذه المقالة بحاجة إلى إعادة كتابة باستخدام التنسيق العام لويكيبيديا، مثل استخدام صيغ الويكي، وإضافة روابط. الرجاء إعادة صياغة المقالة بشكل يتماشى مع دليل تنسيق المقالات. بإمكانك إزالة هذه الرسالة بعد عمل التعديلات اللازمة. وسمت هذا المقالة منذ: يوليو_2011 |
هذه المقالة عن موضوع لا يبدو أنه يحقق شروط موسوعة عارف في الملحوظية. نرجو أن توضح الملحوظية بإضافة بعض المصادر الموثوقة حول الموضوع. إذا لم تثبت الملحوظية، فمن المحتمل أن تحذف. |
ادريس الجاي
إدريس الجاي 1342 - 1398 هـ 1923 - 1977 م
- إدريس الجايي. - ولد في فاس وتوفي في الرباط. - عاش في المغرب، وفي غرناطة، وباريس. - التحق بجامعة القرويين، فدرس بها المرحلة الأولى من التعليم، ولم يستكمل دراسته بها. بعد الحرب العالمية الثانية حيث: اشتغل مدرساً بمعهد مولاي المهدي بتطوان الذي أسسه الشيخ المكي الناصري، ثم ترك التدريس وهاجر إلى فرنسا حيث عمل بالقسم العربي بإذاعة باريس، وبعد استقلال المغرب (1956) عمل بالإذاعة الوطنية حتى رحيله.
الإنتاج الشعري: - له: ديوان «السوانح» - مطبوعات القصر الملكي - الرباط (د. ت). قدم له عبدالله كنون، وله قصائد نشرت بجريدة «الوحدة المغربية» - التي كانت تصدر بتطوان، (وفيها قصائد لم يضمها الديوان) - ومجلة «دعوة الحق»، ومجلة «الإذاعة الوطنية»، ومجلة «الكاتب المصري».
الأعمال الأخرى: - له محاولات قصصية نشرت بجريدة «الوحدة المغربية» (تطوان 1938 - 1942)، بالإضافة إلى مقالات متنوعة الموضوع: أدب وتربية وسياسة، في «الوحدة المغربية». شعر الجايي يمثل مرحلة الانتقال في الشعر المغربي الحديث، من التقليد المطلق إلى التقليد المجدد، كان يُعنى بالديباجة المشرقة، والبحور الراقصة، إلى جانب المزاوجة بين الأغراض التقليدية، والموضوعات الوطنية والوجدانية والتأملية. لقد اتسع القالب الخليلي عنده للأغراض المستجدة، كما أخذ بتنويع القوافي والتصرف في الوزن، على أن صلته بطه حسين ورثاءه لإيليا أبي ماضي يدلان على توجه موهبته ودوره في تطوير حركة الشعر في المغرب.