ابو هاشم بن عتبة بن ربيعة
هذه المقالة تحوي الكثير من ألفاظ التفخيم تمدح بموضوع المقالة دون أن تستشهد بمصادر الآراء، مما يتعارض مع أسلوب الكتابة الموسوعية. يمكنك مساعدة ويكيبيديا بإعادة صياغتها ثم إزالة قالب الإخطار هذا. وسمت هذه المقالة منذ: أكتوبر 2010. . |
هذه المقالة يتيمة حيث أن عددًا قليلاً من المقالات أو لا مقالات إطلاقًا تصل إليها. ساعد من فضلك بإضافة وصلات في المقالات ذات العلاقة. |
هذه المقالة يتيمة حيث أن عددًا قليلاً من المقالات أو لا مقالات إطلاقًا تصل إليها. ساعد من فضلك بإضافة وصلات في المقالات ذات العلاقة. (مارس 2009) |
هو أبو هاشم بن عتبة بن ربيعة بن عبد شمس ين عبد مناف القرشي العبشمي, خال الصحابي الجليل معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنه, وأخو أبي حذيفة لأبيه, وأخو مصعب بن عمير لامه, امهما ام خناس بنت مالك القرشية العامرية, وقيل: اسمه شيبه وقيل: هشيم.
أسلم يوم فتح وسكن بلاد الشام, كان فاضلا وكان إذا ذكر أبا هاشم قال أبو هريرة: ذاك الرجل الصالح. وكان من زهاد الصحابة وصالحيهم. دخل معاوية على خاله ابي هاشم بن عتبة يعوده, فبكى, فقال له معاوية: مايبكيك يا خال؟ اوجع تجده, ام حرص على الدنيا؟ قال: كلا, ولكن النبي صلى الله عليه وسلم عهد الي عهدا لمآخذ به, فقال: (يا أبا هاشم, انها لعلك تدركك اموال يؤتاها اثوام, فإنما يكفيك من الدنيا خادم وركب في سبيل الله), وأراني قد جمعت. كانت وفاته في خلافة امير
المرجع
كتاب المتنافسون في محبة الرسول صلى الله عليه وسلم"صور من المحبة والفداء قدمها الصحابة الكرام للرسول الكريم عليه أفضل الصلاة والتسليم" للكاتب: سامي عاشور حسن بن عاشور، الجزء الثاني، ص 276
ملف:Islam symbol green gradation2.svg | هذه بذرة مقالة عن حياة أو قصة صحابي تحتاج للنمو والتحسين، فساهم في إثرائها بالمشاركة في تحريرها. |