إلغاء الملكية في مصر


تم إجبار الملك فاروق الأول ملك مصر على التنازل عن العرش لإبنه الرضيع أحمد فؤاد على إثر ثورة الضباط الأحرار (ثورة يوليو 1952، والتي غادر فاروق الأول على أثرها مصر متجهاً إلى إيطاليا على متن يخت المحروسة، وبقي الملك الرضيع أحمد فؤاد ملكاً صورياً لمدة عام كامل إلى أن ألغيت الملكية في مصر، ليكون آخر ملوك أسرة محمد علي في مصر وأعلن النظام الجمهوري في يوليو 1953.