أهداف الإشراف التربوي
هذه المقالة يتيمة حيث أن عددًا قليلاً من المقالات أو لا مقالات إطلاقًا تصل إليها. ساعد من فضلك بإضافة وصلات في المقالات ذات العلاقة. (يناير_2011) |
هذا المقال أو المقطع ينقصه الاستشهاد بمصادر. الرجاء تحسين المقال بوضع مصادر مناسبة. أي معلومات غير موثقة يمكن التشكيك بها وإزالتها. وسم هذا القالب منذ: يناير_2011 |
أهداف الإشراف التربوي
تتطلب ممارسة الإشراف التربوي التعرف على أهدافه بغرض اشتقاق العناصر الكفيلة بتحقيقها، ويمكن إيجاز هذه الأهداف فيما يلي :
- تقويم وتنمية العملية التربوية التعليمية في جميع عناصرها.
- توفير متطلبات المدارس من الكفايات البشرية والتجهيزات اللازمة.
- مواكبة فعاليات اليوم الدراسي تربويا وإداريا داخل المدرسة.
- مساعدة المدرس على النمو المهني وتحسين مستوى أدائه.
- الاهتمام بالنمو الكامل للتلميذ علميا وحياتيا.
- تحسين المنهج المدرسي وعملية التدريس وتطوير المادة.
- إكمال تعزيز عمل المدرس ومدير المدرسة في خدمة العملية التعليمية.
- إيجاد الدافعية لدى المعلم والطالب تعليميا وتعلما.
- تطوير الخبرات والمهارات في مجال التعليم.
- تطوير النمو المعرفي عن طريق البحوث والنشرات والندوات.
- التغلب على الصعوبات والعقبات التي تواجه المسيرة التعليمية أحيانا.
- الإسهام في معالجة المشاكل الطارئة لدى المدارس والمعلمين والطلاب.
- الإشراف على سلامة اختبارات تقويم الطلاب.
- معالجة حالات الضعف والفروقات الفردية لدى الطالب.
- الاطمئنان إلى التقيد باللوائح المنظمة للعملية التربوية التعليمية في المدارس.
- تشجيع المحسنين وتشخيص المتواكلين والمقصرين لإصلاحهم.
- تقسيم المعلمين إلى فئات من حيث الحاجة إلى الخدمات العلاجية المناسبة لهم.
- تيسير استفادة المدارس من وسائل التكنولوجيا والتعليم الحديث.
- إعداد التقارير الدورية وإجراء الدراسات والإحصاءات للتقويم والمعالجة.
المرجع:(1)القيادة التربوية للإشراف التربوي، جمال إبراهيم القرش، ص39