أحمد دللي آل جعفر
قالب:أسم الشاعر والأديب الإسلامي هو : محمود دللي إبراهيم آل جعفر ،، وليس أحمد دللي آل جعفر للتوضيح والتصحيح لطفا الشاعر والأديب الإسلامي محمود دللي إبراهيم آل جعفر ،،، شاعر عراقي , عضو الحزب الإسلامي , وينتمي إلى مدرسة الأخوان المسلمين . ولد الشاعر في حديثة الفرات سنة 1939م وأكمل الدراسة الابتدائية والمتوسطة فيها . التحق بإعدادية الرمادي لإكمال الدراسة الثانوية فيها , غير أن صعوبة العيش في الرمادي حالت دون استمراره على مواصلة الدراسة هناك , مما اضطره للالتحاق في دار المعلمين الابتدائية في بغداد - الأعظمية حيث تخرج في هذه الدار عام 1958م . دخل الجامعة المستنصرية فحصل على شهادة ( بكالوريوس قانون )في كلية القانون والسياسة , حيث تخرج عام 1974م . يمارس مهنة المحاماة منذ انتمائه إلى نقابة المحامين في عام 1982م وإلى هذا اليوم . له إلمام واسع بعلوم اللغة العربية , وهو من محبي الشعر والكتابة , وله مؤلفات في التراث والأمور الاجتماعية والأدبية لازالت تنتظر طريق النشر . يجيد الخط والرسم والزخرفة وله لوحات فنية جميلة عُرضت أثناء وجوده في دار المعلمين وخلال ممارسته مهنة التعليم . ساهم في إعداد مواضيع تراثية تتعلق بتاريخ المدن الفراتية وجمالها من خلال برنامج ( رحلة نهر ) وبرامج أخرى ضمن الفضائيات التي اهتمت بالتراث العربي الإسلامي. صاحب ديوان ( حنين إلى الفجر ) الذي يطبع في لبنان وسورية ووزعته الدار الكويتية للنشر ( دار القلم الكويت حالياً ) وهو أول ديوان يصدر له , حيث نال اهتمام الكتّاب والمؤلفين في أمور الدعوة الإسلامية أمثال الأستاذ ( محمد أحمد الراشد ) والمهتمين بالأناشيد الإسلامية من خارج القطر . نشر قصائده في الصحف والمجلات العراقية كالجهاد والحياد , ومجلة التربية الإسلامية , ومجلة البلاغ النجفية , ومجلة المجتمع الكويتية . وهو من ضمن من ضمّهم ( معجم الأدباء الإسلاميين ) في العالم . عضو في إتحاد الأدباء في الموصل ومساهم في ملتقى (البردة) للأدب الإسلامي الذي ينعقد سنوياً في الموصل الحدباء , وله بحوث وقصائد منشورة في مجلة البردة . لم يتمكن من نشر مؤلفاته وقصائده في أوقاتها المناسبة للظروف السياسية التي أحاطت به طيلة فترة حياته الأدبية والسياسية كونه قد جعل شعره رهن ما تمليه عقيدته الإسلامية التي تربى عليها . لم تمنعه حياة التعليم ومهنة المحاماة من ملازمة ( ديوان ) والده الاجتماعي الذي حرص عليه حفاظاً على مآثر أجداده من عشيرة آل جعفر ومكانتهم . من دواوينه الشعرية المنشورة : حنين إلى الفجر – تقديم : الشاعر وليد الأعظمي - طبع في الكويت وسورية بشائر الصبح – تقديم ودراسة : أ.د. بهجت عبد الغفور الحديثي و أ.د. رشيد عبد الرحمن العبيدي – طبع في العراق وسورية هموم شاعر - تقديم ودراسة : د. أحمد حمادي الهواس - طبع في العراق وسوريا رحلة شاعر إلى بلاد الشام - طبع في سوريا نماذج من شعره : سأخوضها والقيد يثقل معصمي سأخوضها والحبل يقطر من دمي وأزلزل الطغيان رغم الناقم سأخوضها بدم الشباب المسلم سأهز بالإيمان حبل المشنقة حتى تلوح لي الشموس المشرقة إني سألهبها بناري المحرقة ترمي العدى بلهيبها المتضرم ويقول : طمأنت نفسي واستراح ضميري ستسير حتماً أمة التحرير وبعزة الإسلام يرفل ركبنا وتردد الدنيا صدى بزئير أنا مؤمن أن الظلام سينجلي ياشمس أحمد أشرقي وأنيري أنا صابر مهما تجبر أمرهم أنا واثق بالله فهو نصيري أنا مقسم أن لاأنام عن الحمى حتى يعود كتابه دستوري ويقول أيضاً :
(بوش الصغير ) المستجير بمومس يهذي بسحق المسلمين يعربد
حمل الصليب ( لتل أبيب ) مبشراً ومشى إلى ( حاخامهم ) يتودد من أجلكم نحتل كل بلادهم وسلاحنا في كل قلب نغمد تجويعنا شعب ( العراق ) لعينكم ولعين ( شارون) الحبيب نزغرد ما حلّ ( بالأفغان ) فهو بفعلنا أو صار في ( الشيشان ) نحن نؤيد وكتائب الأقصى وكل رجالها نفني ولن تبقى ( حماس ) تُحشّد فاستبشروا إنا سنقتل كل من رباهمو ذاك ( الإمام ) و ( سيد )''''نص غليظ'
وصلة http://webcache.googleusercontent.com/search?q=cache:RPOtWH94goIJ:www.alnoor.se/article.asp%3Fid%3D82437+%D9%85%D8%AD%D9%85%D9%88%D8%AF+%D8%AF%D9%84%D9%84%D9%8A+%D8%A2%D9%84+%D8%AC%D8%B9%D9%81%D8%B1&cd=5&hl=ar&ct=clnk&gl=eg&client=firefox-a