عي (قرية)
هذه المقالة بحاجة إلى إعادة كتابة باستخدام التنسيق العام لويكيبيديا، مثل استخدام صيغ الويكي، وإضافة روابط. الرجاء إعادة صياغة المقالة بشكل يتماشى مع دليل تنسيق المقالات. بإمكانك إزالة هذه الرسالة بعد عمل التعديلات اللازمة. وسمت هذا المقالة منذ: فبراير 2008 |
لواء عي في محافظة الكرك الأردن. يقع جنوب مدينة الكرك في التواءات الجبال المطلة على البحر الميت على خط طول 35 و 13 درجة شرقأ ودائرة عرض 35 و 64 درجة شمالا.
لواء عي أحد ألوية محافظة الكرك الأردنية. ويشمل أربع قري هي عي وجوزا وكثربا ومركزه عي وتم تقديرهم في عام 2006 بحوالي 7454 نسمة وتضمهم مجموعة من العشائر ك الرواشدة والكساسبة والختاتنة والشواورة والمطارنة وأهل عي ويطلق عليهم أحيانا (الرماضنة) هم جزء من تجمع عشائر البرارشة الذي يضم معهم القرالة (اهل كثربا) والجوازنة (أهل جوزا) وثمة بطون وعائلات في مختلف أنحاء المملكة اصلهم من اللواء لكن خرجوا في هجرات واستقروا في الأماكن التي نزحوا إليها في الأردن. وعي من المناطق الجميلة جدا في الأردن تشتهر بخضارها في كل الفصول من السنة وكما تشتهر بطيب أهلها فهم أهل الكرم والجود وتسكنها عائلة الرواشدة بشكل أساسي
أولا : كلمة البرارشة هي كلمة أطلقها فردريك.ج. بيك في كتابه تاريخ شرقي الأردن وقبائلها وقد نقلها عن أشخاص من خارج عشائر لواء عي لغايات التندر والإساءة وإلصاق عشائر المنطقة بالصليبين، أما الزعم بأن صلاح الدين قد طردهم من الكرك إلى قرى عي وكثربا وجوزا فهذا كلام عاري عن الصحة تماما، فقد كان جميع سكان اللواء سابقا يقنطون قرية كثربا، ونزح منهم عائلات إلى شمال الأردن مثل الرواشدة، الكساسبة، المطارنة، الحموري، الشناق، العتامنه وغيرهم. وكانت قرية عي خربة قديمة يوجد بها آثار كنيسة من أيام الحكم اليوناني قبل قدوم الرومان وهذه الكنيسة وكنيسة أخرى في مادبا من أقدم الكنائس في بلاد الشام، وقبل ما يزيد عن مائة وخمسين عاما سكن قرية عي بعد رحيلهم من كثريا عدَّة عشائر أهمها الرواشدة والكساسبة والختاتنه والشواوره والمطارنه ويطلق عليهم اسم الرماضنة نسبة إلى جدهم رمضان بن صالح بن حميدة بن راشد، أما عشيرتي المطارنه والشواوره لهم نسب آخر، ورمضان هذا كان أولاده بكر وراشد وكساب وختان، أما عشيرة الشواوره فهذه العشيرة ارتحلت إلى عي من منطقة الضفة الغربية من عرب التعامره / بيت شاور، وأطلق عليهم اسم الشواوره، أما المطارنه بقايا إرث القسيس الذي كان يشرف على الأبرشيه وحملوا اسم جدِّهم مطران، وكلمة القرالة هي ليست عشيرة بذاتها بل هي اسم يطلق على عموم عشائر كثربا قاطبة. وعشائر كثربا هم :(المخاترة، الخريسات، السلمات، المهاينه، الزغيلات) أولاد حامد وغيرهم وكثربا إحدى قرى لواء عي.....و لهم قرابة دم ب (عِمارة الزغول) احدى أكبر عشائر المملكة.
أما قريتي جوزا والعميان يسكنها عشائر يطلق عليهم بالعموم الجوازنه نسبة إلى جوزا وهم الضلاعين والحلامة والحروب والتخاينة وقاع الطور هي : مصطلح إلى البساتين التي تقع تحت هاتين القريتين ويفصلهما سلسلة صخور مترابطة عن القريتين في وادي عميق ولا يسكنه أحد بل هي بساتين زيتون، وعليه فكلمة برارشة ليست عشيرة ولا تجمع عشائري ولا قرية ولا أرض ولا عين ماء بل هي بقايا كنيسة يونانية قديمة وبعد الفتح الإسلامي مؤكدا أن من بقي في هذه الكنيسة قد أسلم وأطلق عليهم اسم المطارنه نسبة إلى جدهم المطران أو القسيس آنذاك، ويمتازون فعلا بلونهم الأشقر وعيونهم الزرق وجباههم العريضة نسبيا.
وعلى إثر هذا النزاع الذي حدث بين الضياغم فإن قسمين من الراشد أبعدوا منازلهم وارتحلوا إلى أماكن أخرى ومن بين من رحلوا عشيرة الرواشدة في الأردن.وهناك قرائن على ذلك في إشعارهم فإن معظم قصائد شعراء الرواشدة القديمة والحديثة يكون مطلعها : حنا عيال الضيغمي هل الشومات ,,, وأهل الكرم والجود وأهل الحمية ح