خليل الشبرمي
خليل الشبرمي " أبو أديب " هو شاعر قطري، ولد سنة 1391هـ في مدينة سميراء التي تقع في منطقة حائل بالسعودية، مدرس في كلية الاداب تخصص لغة عربية في جامعة الملك سعود بالمملكة العربية السعودية وعمل في مجال التدريس عندما كان في السعودية وقد حصل على الجنسية القطرية من أحد الشيوخ القطريين في عام 2007 م، وله العديد من القصائد في مجال الغزل والمدح والرثاء والمفاخرة وغيرها الكثير.
خليل إبراهيم الشبرمي الوهبي التميمي | |
---|---|
تاريخ الميلاد | 1391هـ |
مكان الميلاد | سميراء |
التعليم | جامعي |
اللقب | شاعر مضر |
الأبناء | أديب |
الجنسية | ملف:Flag of Qatar (bordered).svg قطر |
تعديل طالع توثيق القالب |
الشيلات
يمتاز خليل الشبرمي بحنجرة ذهبية في إلقاء الشيلات وما يميزه هو نَفَسُهُ العميق أثناء آداء الشيلة، ومن الواضح أن لديه الكثير من العلم بأنواع الشيلات ويستطيع التبديل بين نبرات صوته ليواكب الشيلة ونوعها ومحتواها.
كسب جمهور كبير من متذوقي الشعر.
الجوائز والألقاب التي حاز عليها
- حصل على المركز الأول في برنامج شاعر المليون، وحمل البيرق، وأخذ لقب شاعر المليون.
أهم امسياته
أمسيته في مدينة حائل مسقط رأسة التي حضرها حوالي 20 الف شخص
مما كانت تلك الليلة ليلة لا تنسى من ليالي الشعر النبطي
من قصائده
ياسعد وش شاف مجنون ليلى بالغرام * أشهد انه وان بِلِي بلوته ياهونها
ياسعد ليلاه وان مات فيها مستهام * تدري انه بالهوى ياسعد مجنونها
المصيبه من غدى ميتٍ له كم عام * عشقته ماتدري انه قتيل عيونها
قرهدت نفسه عليها ومرّ الكبد زام * ودوك قلبه ياسعد مزّعته طعونها
ياسعد والله يالولا الحيا واخشى الملام * والقرابه والحيا والهوى وجفونها
لاانهبه وانحاش واجلى جنوب ديار يام * ما يردن لو وقف جيش هتلر دونها
ياسعد راع الهوى بالهوى لاضيم شام * مايرده طول بيبانها وحصونها
وان غوى راع الهوى في هواها مايلام * لااجتمع غبن الزمن ياسعد وغبونها
ياسعد هي منوة اللي تمنى والمرام * لعن أبو حظٍ قصر ياسعد من دونها
أسمع الرعاد واخيل براق الغمام * بس مادري ياسعد وين وبل مزونها
وياسعد والله فلا اسلى هواها لاحرام * لو يلوح الشيب في لحيتي وقرونها
وخذ وصاتي ياسعد وصلّه بنت الحشام * ذي وصاتي كان غيري غدى مظنونها
لا شرت ثوب الفرح تشتري لي باع خام * يدفنوني ليلة العرس ويزفونها
ملف:Flag of Saudi Arabia.svg | هذه بذرة مقالة عن السعودية تحتاج للنمو والتحسين، فساهم في إثرائها بالمشاركة في تحريرها. |