جمعة الزحف
هذا المقال أو المقطع ينقصه الاستشهاد بمصادر. الرجاء تحسين المقال بوضع مصادر مناسبة. أي معلومات غير موثقة يمكن التشكيك بها وإزالتها. وسم هذا القالب منذ: فبراير_2011 |
هذه المقالة بحاجة إلى إعادة كتابة باستخدام التنسيق العام لويكيبيديا، مثل استخدام صيغ الويكي، وإضافة روابط. الرجاء إعادة صياغة المقالة بشكل يتماشى مع دليل تنسيق المقالات. بإمكانك إزالة هذه الرسالة بعد عمل التعديلات اللازمة. وسمت هذا المقالة منذ: فبراير_2011 |
جمعة الزحف أو جمعة التحدي: هي أحد أيام ثورة 25 يناير في مصر التي انطلقت للإطاحة بنظام الرئيس حسني مبارك. سمي يوم الجمعه الموافق 11 فبراير 2011 بجمعه الزحف حيث قرر المتظاهرون في ميدان التحرير ان يوسعوا من رقعه تظاهراتهم واحتجاجاتهم حتى تشمل عده مبانى استراتيجيه وسياديه في الدوله كنوع من الضغط على النظام لاجباره على التنحى والسقوط.
حيث بدا المتظاهرون الزحف إلى مواقع محدده لمحاصراتها والاعتصام عندها وذلك أيضا بعد أن ضاق ميدان التحرير ولم يعد قادرا على استيعاب تلك الملايين التي توافدتت اليه حيث وصلت التقديرات إلى 3 ملايين متظاهر في ميدان التحرير وحده وماتجاوره من جسور وشوارع وقد نجح المتظاهرون بالفعل ان يصلوا إلى القصر الجمهورى بمنطقه العروبه شرق القاهرة وكذلك مبنى الاذاعه والتليفزيون ومجلسى الشعب والشورى أيضا وبعض الوزارات الموجوده قرب الميدان.
بينما قام المتظاهرون في الاسكندريه والذين تجمهروا في ساحه مسجد القائد إبراهيم والذين وصل عددهم إلى 2 مليون بالذهاب إلى قصر راس التين الرئاسى ومحاصرته هو الاخر...ومن هنا رجعت تسميه تلك الجمعه بجمعه الزحف..
يرجع البعض تسميه هذه الجمعه باسم جمعه التحدى لان الكثير من الناس عموما والمتظاهرين خصوصا اعتبروا خطاب الرئيس مبارك الأخير خطابا استفزازيا ومتحديا لكل الاراده الشعبيه فاراد الشعب ان يوجه للنظام خلفيه عن تحديه هو الاخر له لقد اثبت خطاب الرئيس محمد حسنى مبارك الأخير عدم قدره هذا النظام الحالى على مجاره الوضع الشعبي الراهن حيث اكد الكثير من المحللين السياسيين والاستراتيجيين ان هذا النظام ماهو الا نظام متداعى وقد انتهت شرعيته منذ بدايه الاحتجاجات يوم 25 يناير 2011